الحقيقة أنا واحد من الناس ما عمري ما كان عندي مشكل مع السبان بما في ذلك أني أنا نفسي نتسب... تعديت على الساحات الجامعية وقتلي كانت ساحات و أكثر خصومي يعرفو (و إلي مش عارف بالساحات هذية يسئل بش يتنور) قداش نموت على التنبير و البلادة... نموت على النقاش و نفد من الاتفاق القايم على اللغة الخشبية و هذاكة علاش نسعى أني نحكي ناس تختلف معايا و حتى تسبني المهم تبدى مثقفة و قادرة على نقاش جدي مش متاع دقان حنك على أني نقعد ما واحد ممكن يتفق معايا و هو متوسط.... أما في حالة واحد مختلف معاك و أكثر من هكاكة متوسطة أمورو برشة و زيد نازل عليك بالسبان فإنو الحكاية وقتها تولي تضييع وقت و الحقيقة أنا عندي برشة ما نعمل و ما يساعدنيش تضييع الوقت و في الحالة هذية ما نراتيش خوكم نجبد الفلقة و هات على العجيزة (بالفقهي)... و توة مدة فمة كمشة (زوز و إلا ثلاثة حصنية) في قائمة المدونات التونسية مغرومين بالسبان في الوقت إلي ماعندهمش القدرة (بالعربي: ما عندهمش و هذاكة هوة) بش يحاججو.... المثال لول واحد حكيت عليه في السابق و دافعت باستماتة على حقو في ممارسة الغباء و السيد دز يكتب و يملس في نقاشات خيالية من راسو و بالطبيعة ما نجمش حتى يحط رابط في النصوص متاعو يحيل على إلي كتبتو بش القراء متاعو يكونو قادرين أنهم يطلعو على الراي لاخر (بالمناسبة السيد هذاية نحى الأرشيف إلي قبل شهر سبتمبر الكل إلي ينجم يهز للنصوص الناتنة إلي كتبهم و لو أني تمنيت أنو الناس تقرى التخلبيز هذاية)... و تجمعولي (في تعليقات على النص هذاية إلي ماعادش للأسف نلقاو رابط عليه في الانترنت) عادة شلة الأنس هذوما (الثلاثة حصنية) يتباكاو و يخرننو و ولاتلي لطيمة كيف إلي يجرى في المناسبات الكربلائية... لكن النوع هذا متع القسم الرابع في المحاججة الفكرية (المفكر بودورو) إلي تبلينا بيه في الزمان هذاية تلقاه يوجعلك راسك بـ"العقلانية" و "حرية الرأي" و "التقدمية" لكنو يكون عادة فاقد الثقة تماما في نفسو يخاف حتى من أنو يعرض الراي إلي يستخايل أنو ينقد فيه... أكثر من هكة الإشكالية الأصلية إلي جابتلي المصيبة هذاية للمدونة كانت مسألة الديمقراطية و إمكانات تحقيقها (إلي طرحتها في الاول في التدوينة بمناسبة المغرب الكبير: التعليقات لخرة) و جاوبتو في لول بكل أدب (طلع ما يستاهلش) إلي بش نكتب مقال مطول و راكز في الموضوع (يعني مش مقالات الهشك بشك متاع الليبرالو-وهابية) لأنو مسألة معقدة كيفما هكة يلزمها وقت و جدية... بالطبيعة بعد ما نشرت مسودة المقال متاعي في المدونة ثم في شكلو النهائي السيد هذاية فص ملح وذاب... وينو؟ الله و أعلم.... الخليقة لاخر واحد ملايكتو ثقيلة كنت ننصح (شوف التعليقات لهنا مثلا) فيه لله بش يسيب مواضيع التاريخ كي ماعندوش الماتريال بش يناقش و إلا يتسلح و يتثقف بالمليح بش ينجم يناقش و يحاجج على رايو... خاصة إلي أنا واحد من الناس هذاية اختصاصي و بالتحديد في علاقة بموضوع تاريخ الاسلام إلي قريتو مباشرة (مش بالمراسلة و إلا في الانترنت) من عند أشهر الاساتذة في الميدان بما في ذلك إلي هو يعبد فيهم... باهي السيد حسها محقرانية و خذى على خاطرو ولى يسيب علية في النتونية متاعو... خاصة وقتلي بديت نتحدث في موضوع العلمانية... اتهمني هو و الزوز حصنية إلي أنا نقذف في المحصنات بالرغم إلي قلت زادة إلي أنا بش نحكي في الموضوع هذاية بالتفصيل و إلي يحب يناقشني في رايي ما عليه كان يستنى مقالي في العلمانية و ما نتمنى كان ادقدقوني وقتها... المهم النقاش الجدي... لكن بالطبيعة خرج المقال متاعي إلي وعدت بيه و لا حياة لمن تنادي... و غاب غاب و رجعلي بالنتونية متاعو على المدونة متاعي لا يحب يناقش و لا هم يحزنون لكنو يفرق في صكوك الغفران علي أنا و خونا فري رايس (شكون "مجدد" و شكون لا) كي البصاصين إلي ما عندهمش ترمة (حاشى الشهر).. آخي ما كنتش من العاكسين و قتلو شر حاشى الشهر... برة اسرح يا بهيمة (لأنو النوع هذاية ماهمش بهايم و لكنهم البهيمة نفسها... يعني الواحد ينجم يكون بهيم و مبعد يتعلم و يتحسن... أما البهيمة بالفقهي تعني مصدر البهامة نفسها و هذاكة علاش ما ينجمش يتصلح).... صحيح هذاية سبان مرزي و الحقيقة أنا مخصصو للأحباب من الخلايق الناتنة هذومة.. أما زادة كيفما مستانس قلت علاش قتلو هكاكة... شنوة يجاوبني عادة: "كانك راجل خلي الكلام هذاية".... توة بالله قولولي واحد معقد النهار الكل يحكي على الجنس و نقبتو و نقبتها و الخ و "حقوق المرأة" مازال يستعمل في المقياس المتخلف متاع "الرجولية" في الوقت إلي نعرفو فيه بالتجربة و في حياتنا اليومية (بما في ذلك حياتنا التدوينية) برشة "رجال" الله غالب و برشة نسا يعطيهم الصحة "صناديد"... الخليقة المنتنة هذاية بالطبيعة قاعدلي ورا أورديناتور في خندق في باريس يحكيلي أنا على "الرجولية"... لا شاف اعتقالات و لا ملاحقات في حياتو شاددلي قليم و إلا ثنين أنهار الكل يلبز فيهم و جادة عليه إلي هو "كاتب" (قالك نشرلو موقع الصحافة الصفرا "إيلاف" متاع الليبرالو-وهابية و يفتخر بكثرة التعليقات إلي تجيه على خاطر النوع المنتن هذاية ناسي إلي يجبد الذبان إلي كيفو في عصر استشراء التخلف إلي عايشين فيه)... إي عادة خنس و طلعلي بالخمجة هذية (شوف كيفاش نحط الرابط يا ناتنين يا حصنية بش الناس تقرى و تحكم)... شنوة ينجم واحد معقد مريض بالكوليرا العصابية ينجم يقول غير التخريف هذاية... النتونية بار إيكسيلانس: "الخرية" و "الخراء"... المشكل إلا لا هو و لا المعلق المنتن إلي معاه (إذا كان ماكنش هو بيدو) قادرين حتى بش يواجهو بكل شجاعة: هو متهرب حتى بش يقول إلي الشخص إلي ينتقد فيه موجود أصلا و صحيبو المعلق المجهول مش قادر حتى يعلق باسمو (يعني حاشاك طرحة طح..نة و برة).... و بمناسبة موضوع المخصيين: في الحقيقة صحيح.... فمة ناس مخصيين في الحكاية المنتنة هذية الكل... هوما الناس المخصيين فكريا... و هذومة هوما مشكلة العصر متاعنا... ينجمو يكونو متناقضين ساعات (كيف التركيبة العجيبة الليبرالو-وهابية) أما هذا ما يمنعش إلي الكلهم كيف كيف... عقوبة الله... أية أسرحو... إررر إررر... قالو نقاش



عدد التعاليق: 17

    تعليق: FREE-RACE ...  
    6 أكتوبر 2007 في 3:27 م

    أمام رداءة بعض المدونين...أرى أن هناك 2 ردود فعل ممكنة:
    1-
    الرد على ردائتهم... و بذلك تكون عــُـــرضة لتصعيد لا تـُـــحمد عقباه...بحيث تصبح عــُـــرضة لتهجم مجاني من طرف أشخاص لم يحترموا مشاعر مليار مسلم... فما بالك بمشاعر مدون أو أثنين...
    راحوا يروجون لطريقة بالية في النقد ...أو بالأحرى الأنتقاد...معتقدين ان في ذلك تحررا من الظلامية و كشفا للحقيقة التي يحتكرون منهج الوصول لكـُـــنهها...
    نظرة سريعة على حماقاتهم تكشف عن مدى أستباحتهم لكل ما يقدسه الآخر : تناولهم للمواضيع يكون دائما في شكل تهجم مجاني مُـــــتصارع مع أبسط مبادئ الموضوعية...
    الفرق شاسع بين ملحد أو لاديني أو سمـّـــه ما شئت...يبرر لقناعاته دون تجريح في الآخر ( وهذه فئة تستحق الأحترام رغم أختلافنا معها)... وبين شرذمة من المتطفلين الذين جعلوا من هوايتهم القدح و الأستهزاء و السخرية من قناعة و ثقافة الآخر في قفز واضح على مبادئ الخـُـــلــُـق الرفيع و النقاش البناء.

    2-
    تجاهل هذه الرداءة:
    ... فمُـــحتوى مدوناتهم خير دليل على مستواياتهم الوضيعة... كل تدوينة ينشرونها تؤكد أن لا داع لأضاعة الوقت في تفاهاتهم...يدمرون أنفسهم بأيديهم من خلال بساطة تحاليلهم و أستنتاجاتهم المــُــضحكة المــُـــبكية... فينطبق عليهم المثل الدارج " الرومي يغلبه سلاحه " ... و المثل العربي " على نفسها جنت براقش"...

    خويا طارق, أحترم حقك في الرد ...لكن صمتك و تجاهلك لتدوينة تهجمية كاملة ... تجاهلك أيضا يفي بالغرض... فالحق بيـّن و الباطل بــــيـّــــن...
    و للحديث بقية.


    تعليق: Clandestino ...  
    6 أكتوبر 2007 في 3:43 م

    فعلا خويا الفري رايس
    على نفسها جنت براقش
    و على اهلها زادة

    المفاجاة السارة انو خونا و زميلنا طارق الكحلاوي طلع عندو مواهب كبيرة في التعامل مع ها الاشكال و الزتوس الواطيّة من الرعاع و الحثالة و سقط المتاع (على حد تعبير سي عبد العزيز الجريدي )

    ة


    تعليق: Tarek طارق ...  
    6 أكتوبر 2007 في 4:26 م

    أهلا بالوخيان... و الله يا خويا فري رايس أنا كيفك زادة نمن بأنو فمة زوز طرق ترد بيهم (و نقصد الردان مش حاجة أخرى) على النوعية الزبالة هذومة... و الحقيقة كل مرة نستعمل طريقة: طريقة التنفيخ و الحمص المنفخ و طريقة التمرميد و الفلقة.. عادة أنا و الجو... توة ظهرلي بش نستعمل الفلقة على العجيزة...

    شنوة يا كلاندو حكيتلك ظهرك هكة و لا لا... إي خويا صحة
    :))))


    تعليق: غير معرف ...  
    6 أكتوبر 2007 في 6:31 م

    أنا من راي التنفيخ أهم وأقوى رد لأن المقارعة بالحجة والبيان ما تنفعش مع أشباه مثقفين يتصورو انهم مالكين المعرفة والنور يشع كلما اتحلت أفامهم وزيد يجرونك الى مستوى انت أكبر منه ....نعرف انو لازم ساعات نخاطب القوم بما يفهمون أما أحيانا يكون الصمت أقوى من الكلام


    تعليق: Tarek طارق ...  
    6 أكتوبر 2007 في 6:53 م

    أختي أرابيكا... و الله زادة ساعات (كيفما أنا ريت في الحالة هذية) شوية كلام مرزي يذكر النوعية الرديئة هذية (متاع "أشباه المثقفين" كيفما قلت) إلي سيف القباحة ينجم يرتد عليهم... و هكاكة يخممو ألف مرة قبل ما يستعملوه في المستقبل... تنجم تقول هذية المعالجة الوقائية بالكي و الشويان


    تعليق: citoyen ...  
    6 أكتوبر 2007 في 7:54 م

    انا سأصوت لهذا المقال في تن بلوغ لأان العقلية العربية الإسلامية يغريها الكم أو الكمية. وازدياد عددالمصوتين قد يغري البعض بقراءة هذا الإبداع.الذي على كل عربي إسلامي التسلح به لمقاومة المدونين الرديئن أمثالي.وقد سبقك صديقك حسين المشرف على تن بلوغ من التخلص من مدونتي لانها قد تمس من مشار المسلمين مثل الذين قاموا بتعاليق على إبداعك هذاوأخذت بالثأر نيابة عنهم من المارقين..


    تعليق: Tarek طارق ...  
    6 أكتوبر 2007 في 8:10 م

    أهلا بالناتن لاخر... مش كان أجدى كان قلتلهم علاش ألغيت الأرشيف متاعك بما فيهم إبداعاتك البهائمية إلي كانت موجهتلي... و بالمناسبة: يظهر فيك قريت المقالات متاعي على الديمقراطية و العلمانية إلي قتلو بش ننشرها بالاكتاف (ملا جبري و برة تسخايلنا في وزارة التربية بش ننشرو بالأكتاف)... و بالطبيعة عامل روحك لتوة لا شفت لا سمعت... تعرف علاش؟ على خاطرك متوسط ما تنجمش روحك في نقاشات جدية أما بالطبيعة إنت لول في النقاشات السوريالية... تعرف أحسن ما ينجم ينطبق عليك هو عنوان مدونتك: التفكير اليومي و إلا الروتيني


    تعليق: Gouverneur de Normalland ...  
    6 أكتوبر 2007 في 8:30 م
    أزال المؤلف هذا التعليق.

    تعليق: Tarek طارق ...  
    6 أكتوبر 2007 في 8:33 م

    آه يا حاكم النورمالاند... ههههههه... يعطيك القوة... تي هاو سيناريو حاضر باش هذاية


    تعليق: Gouverneur de Normalland ...  
    6 أكتوبر 2007 في 8:36 م
    أزال المؤلف هذا التعليق.

    تعليق: Gouverneur de Normalland ...  
    6 أكتوبر 2007 في 8:38 م

    لا يا طارق ...اخطاني مالسيناريوات الي يحكيو على الرداءة...يزينا ما نعانيو في دنيتنا متاع كل يوم من الرداءة ...خلي هاك الشاشة السحرية نشوفو فيها ما خير ...


    تعليق: FREE-RACE ...  
    6 أكتوبر 2007 في 9:20 م

    الى حاكم النورمالاند
    فهمت قصدك سيدالرئيس: "اللفتة" ما تنفعش مع هالأشكال
    بل وجب مخاطبتهم بلغتهم أي بلغة "الخيار" أو ما يعبر عنه ب:"الفقوس".. لذلك, و
    بحكم منصبي كوزير للأملاك "العمومية" في دولة النورمالاند: نأذن اليوم :)) بتخصيص هكتارات شاسعة من أراضي الدولة لزراعة الــ"الخيار" و توجيه ريع هذه الزراعات للمحتاجين من ذوي المدونات الرديئة


    تعليق: Tarek طارق ...  
    7 أكتوبر 2007 في 2:18 ص

    و أنا بوصفي أمين سر الحزب النورمالي و الأهم من هذاكة من موقعي كرئيس شرفي لاتحاد تعاضديات الفلاحين و الصيد البحري النورمالي بالإضافة لكوني الكاتب العام لديوان الحبوب و الفقوس (حاشانا أجمعين) نحب نضم صوتي لمقترح السيد وزير الأشغال "العمومية" و نطلب من السيد الرئيس أنو يعلن في قرار رئاسي ساري المفعول إيقاف استهلاك الشعب النورمالي لمادة "الفقوس" (الله ما عافينا)الاستراتيجية لتوفيرها للمجهود الحربي خاصة أنو حشود النوع الزبالة هذاية من دون أول و لا آخر أبدى من كتاب مقالات و كتاب تعليقات الصحافة الليبرالو-وهابية الى ماسحي الأحذية المستوردة في كل دكان "تنويري" الله ينور علينا و عليكم... و قلو إعملو


    تعليق: Tarek طارق ...  
    7 أكتوبر 2007 في 2:20 ص

    طبعا تصحيح الله ما عافينا... و قل (مش و قلو) اعملو


    تعليق: citoyen ...  
    7 أكتوبر 2007 في 5:43 ص

    السبب بسيط جدافقد اكتشفت عبقريتك الفذة وانا متوسط الحال فانسحبت من المعركة خائبا مهزوما .فكيف لي مقارعة حججك وأفكارك التي ليست في حاجة إلى دليل فيكفي ا، تقول أنها لطارق الكحلاوي الذي يعرفونه في الجامعة فيخر خصومك ساجدين ومريدينك مهللين. فهذه الحجة تضاهي حجة موسى في وجه سحرة فرعون وهي العصاالتي تحولت إلى أفعى والتهمت بقية الأفاعي.فكيف لي بمحاججتك وثرائك الفكري وعمق التحاليل التي ترهقني أثناء متابعتهاومن لم يقتنع فعليه مراجعة مقالاتك الدسمة جدا سواءا في محاججتك لجماعة الحضارة أو التيمومي أومختار اليحياوي او مقالتك التي كان من الاجدر ان تنشرها بصحيفة الشروق أو الصريح أو الصباح الأسبوعي التي تعجبك أو جريدة الوطن التي لك بها عديد الأصدقاء الغير سطححين منهم بالطبع، خير لك ن إحرالج رئيس تحرير الاداب البيروتية بعديد التدخلات وعديد المكالمات الهاتفية التي قد تكون أرهقت ميزانيتك . لأنك تتصور [ان نشرك مقالا هزيلا يعيد إنتاج أفكارقديمة قدم معركة العقل مع الشعوذةسيكون حجة لإقناع غيرك بقدراتك الذهنية.وأخيرا فإن مدنيتي تعيقني أن أستعمل العبارات البذيئة ومستوى الخطاب الذي تتحدثه يدل عن أهله.وبما أنك شربت من عقل المؤامرة حتى الثمالةووتوجه كل سلوكك وتفكيرك نظرا لهيمنة الشعوذة على تفكيرك وعلى تفكير مريديك فقد تخيلت اني كتبت تعليقا باسم غير معرف في مدونة عماد .فأفكارك ضمن الأفكارالسائدة منذ قرون وألتقي يوميا مع المئات من معتنقي هذه التفاهات والشعبية التي تحضى بها هذه الافكار دليل على سذاجتها وسطحيتها.فلا تتحزن لكنك ستبقى مسكين حتى وإن امضيت مقالاتك بباحث أو دكتور أو تخرجت حتى من هارفارد


    تعليق: Tarek طارق ...  
    7 أكتوبر 2007 في 12:08 م

    سي الناتن شوف... فمة برشة طرق بش واحد متوسط فكريا يوخر.. إنتي اخترت أكثرها "بطولة"... و الطريقة هذية تتمثل في أنو أحسن طريقة للدفاع هي الهجوج (نعاود الهجوج يعني يهج بالعربي)... كي تهج من النقاش الجدي تحت وابل من العبارات البطولية و الاستعلائية (بالطبيعة محاربة الشعوذة هو الشعار إلي في الصدارة)... هذا ما يعنيش نقاش... ربما تعلمت في خندق من الخنادق إلي هذاكة هو النقاش... أما هاني بش نعلمك توة و الحاضر يبلغ الغايب إلي هذاكة للأسف ماهوش نقاش... بالمناسبة و في علاقة بالمؤامرة.. تعرف والله لا جات على بالي حكاية أنك إنتي المعلق في مدونة الناتن لاخر... و ما فهمتش علاش توصلت لاستنتاج كيف هكة (يعني بخلاف أنك تمارس نقاشات و حوارات سوريالية معايا بيناتك و بينات روحك و تستخلص منها الاستنتاجات إلي تحب... يعني أسلوب بعيد برشة على الشعوذة)... أنا الحقيقة تذكرت سيرتك المنتنة في الحكاية هذية الكل على خاطر ببساطة ذكرني بيها سلوك صحيبك المتوسط... و الطيور على أشكالها المنتنة تقع... قلت أي بالمرة عصفورين بحجرة... على خاطر ما عنديش وقت بش نخصصو لكل واحد نص وحدو... و إلي يأكدىهذا أني شكيت إلي كتب التعليق هو المنتن لاخر بيدو (بالمناسبة الحصنية إلي كيفكم ما ياقفوش ضرورة عند زوز بالعكس إنتوما أمة يا راجل)... يعني إذا كان أنا خممت في مؤامرة راهو في خيالك الواسع الخصب بالزبالة.... حاجة أخرى لتوة ماتنجمش تهضم إلي أنا نشرت حاجة في الآداب... تلفونات مع سماح ادريس و ربما ضغط عليه من قبل السفارة الأمريكية في بيروت بما أننا في الأجواء اللبنانية؟؟!! للدرجة هذية تحتقر الراجل؟!... بالضبط طريقة التفكير اليومية في تونس.. كل شي بالأكتاف... هذية ماهياش طريقة التفكير بالمؤامرة بالمناسبة؟؟... يعني تخيلت و استمنيت في الخيال متاعك عملت كل شي إلا أنك جاوبت على المقال... طبعا بخلاف أنو "يجتر في القديم" من دون الحاجة على تقديم أدلة على هذاكة لأنو تقديم الأدلة هو أسلوب الشعوذة الفكرية و انت ما تحبش الشعوذة... هذية طبعا طريقة نقد إلي أحنا الكل العريبة و المسلمين نفكرو بيها طبعا باستثنائك إنت و كمشة من السوبرمان لخرين المطهرين.... مرة أخرى ما نلقى ما نقول باستثناء حاجة وحدة: إررر إررر... أسرح إنيعن الراطسة المنتنة... قالو نقاش


    تعليق: Gouverneur de Normalland ...  
    9 أكتوبر 2007 في 5:34 ص

    لقد فسخت تعليقي الذي أعتبره العديد أنه تهجمي-رغم أن المقصود منه التهكم من الرداءة- كخطوة مني للحوار الفعلي مع ماهيفا و الاخرين

    أرجو أن يعتبر فعلي هذا كخطوة لطمس الشوائب و العوائق الحائلة أمام الحوار الفعلي و أدعوا الجميع الي بدأ حوار جاد و متّزن.ه

    و شكرا



طارق الكحلاوي
نشأ طارق في أحد مدن الضواحي مدينة رادس الواقعة في الجمهورية التونسية. يشغل الآن موقع أستاذ في جامعة روتغرز (قسمي التاريخ و تاريخ الفن). تلقى طارق تكوينه الجامعي في جامعة تونس (كلية 9 أفريل، إجازة و دراسات معمقة في التاريخ و الآثار) و جامعة بنسلفانيا (رسالة دكتوارة في تاريخ الفن). و يعلق بانتظام على القضايا و الاوضاع العربية باللغتين العربية و الانجليزية في مواقع و صحف مثل "الجزيرة.نت" و "القدس العربي" و "الحياة" و "العرب نيوز" و "ميدل إيست أونلاين"، و يكتب عمودا أسبوعيا في جريدة "العرب" القطرية. يكتب أيضا في قضايا ثقافية و نظرية تخص الاسلام المعاصر في المجلة البيروتية "الآداب". و تمت استضافته للتعليق في قناة "الجزيرة الفضائية" و قناة 13 "بي بي أس" (نيويورك).

Tarek Kahlaoui
Tarek grew up in the suburban city of Rades in Tunisia. He is currently an Assistant Professor at Rutgers University (a joint position in the Art History and History departments). Tarek graduated from the University of Tunis (Bach. and DEA in history and archeology) and University of Pennsylvania (Ph.D. in history of art). Tarek also comments regularly in Arabic and English on Middle Eastern issues and politics in Aljazeera.net, Al-Quds Al-Arabi, Al-Hayat, Arab News, and Middle East Online, and writes a weekly column for the Qatari newspaper Al-Arab. He also writes on intellectual and theoretical issues related to contemporary Islam in the Lebanese magazine Al-Adab. He was also invited to comment in Al-Jazeera Channel, and in Channel 13 (PBS-New York).