في البلايص إل كل لازم تلقى متوسطين (أقرى اللوطى تعريف "دقيق" للكاتيغوري متع "المتوسط")... كالملح في الطعام... و ما تغركش القراية... لأنو ما يهمش وين، في أكسفورد و إلا في هارفارد، ديما توقع بش تلقى متوسطين... نعطيكم مثال بسيط برشة: مثلا أنا نقرا و نقري في جامعة كبيرة فيها كليات كبيرة منها أشهر كلية متع بيزنس في العالم و إلي منها يجيو يقراو عندي طلبة في مواد العلوم الإنسانية (تارخ فن، آثار...)... و انجم نقوللكم إلي نلقى فيهم (مش إل كل بالطبيعة) تحف متع متوسطين... أبطال عالم في "التوسط"... يعني هوما في الميدان متاعهم أحسن ما فما... إنجم نقوللكم في العالم أجمع (يعني هذية النوعية إلي تصحح كونتراتو و هي في أول سيمستر متع سنة التخرج متاعهم بميات أولوف الدولارات في أحسن الشركات متع البيزنس في العالم)... أما كان تخرجهم شوية بركة من التخصص متاعهم و تحاول تعطيهم فرصة بش يفكرو في موضوع متع ثقافة عامة تشوف العجب (و ما نقصدش لهنا كم المعلومات إلي عندهم...أما نقصد الطريقة إلي يحللو بها)...

أما أهوا مثال أوضح خاصة للمدونين التوانسة على أنو تلقى النوعية هذية في البلايص إل كل: أنا ليوم بش نعمل تدوينة (دونية شوية) من أجل مدون تونسي متوسط يقرى في جامعة معروفة و يعمل في دكتوراة إلا أنو ينجم يخرجلك طقاطق في "التوسط" من نوع أنو عيب بش نعملو "تدوينة من أجل المغرب الكبير" على خاطر الأسباب هذية، شد عندك (و الأسباب إلي بش نحطها لهنا ما نجمت إنظمها و نعطيها معنى كان ما روحي خرجت):

أولا، أنو أوروبا "فتحت أسواقها و عمها الخير" أما نحنا (إلكلنا بزيتنا و دقيقنا باستثناء وخينا المتوسط هذاية بالطبيعة... وليدها إلي فاهم اللعبة و ما يحبش يقولنا) في بلداننا مازلنا نحكيو قي مواضيع فارغة (كيما موضوع ننتميو للشرق و إلا للغرب)... أما برى لوج كيفاش هذاية عندو علاقة بأنو نعملو تدوينة نحكيو فيها أنو ما فيها باس كان يصير إندماج إقتصادي بين الدول المغاربية... ما نغير ما نجبد الموضوع متع أنو أي واحد حتى من الأصيانات متع المتوسطين (بما فيهم "نزار الشعري" أحد عمداء المتوسطين) يظهرلي في بالو إلي "اوروبا المنفتحة" بعد الحرب العالمية الثانية (بمشروع مارشال) كانت ناجحة خاصة على خاطرها فهمت إلي يلزم تكون "أوروبا الموحدة"... على الأقل مل اللول في سوقها الاقتصادية...

ثانيا، أنو نحنا على خاطرنا توانسة أقحاح (عنا عرق تونسي صافي ما توجد كان مرة وحدة في التاريخ و تقطع) عنا "قومية تونسية" ما عندها حتى علاقة بالـ"قوميات" لخرى من نوع "القومية الجزايرية" القحة مثلا (يعني "أقل شوية" مثلا من الاختلاف بين زوز قوميات أخرى كيما الفرنسيس و الألمان هراو بعضهم بالعرك قرون في جرت قرون أما درى كيفاش وزهم الشيطان و عملو السوق الأوروبية المشتركة)... أحسن دليل على هذاية و "نتحداكم" عليه أنو ما يجيناش"إحساس قومي" وقتلي نشوفو علمات "القوميات" لوخرى... مثلا شعرنا نحنا التوانسة ما يوقفش و عينينا ما ترغرغش بالدموع (بالمناسبة ماذابية نعرف النسبة متع التوانسة إلي يصيرلهم هذاية كي يشوفو العلم متاعنا) كي نشوفو العلم متاعهم و هذاية دليل (بالطبيعة بالنسبة لأي واحد متوسط) إلي هوما حاجة و نحنا حاجة ما عندهم حتى علاقة ببعضهم ولا والو... و من أجل "الحق في الإختلاف" بينات "القوميات القحة" متع هل الدول هذية (بالمناسبة هل الكلام المتوسط هذاية الكل تكتب بالعربية يعني باللغة الرسمية و الأولى في الدول المغاربية) فإنو عيب كان نحلمو و إلا نفكرو أنو ينجم يجي نهار و نعملو سوق مغاربية مشتركة... يعني بلغة أخرى بصراحة يلزم واحد متوسط ماخذ ميدالية ذهبية (أسامة الملولي متع المتوسطين من غير حرابش) بش ينجم يخرف خرارف كيفما هكة...

ثالثا، أنو "تدوينة من أجل المغرب الكبير" ماهي إلا "زغاريد" و "قرع على الطبول الجوفاء" (أنا في بالي إلي بيغ تراب بوي بش يحفلها كالعادة بشوية "موسيقى قومية" و بالتحديد شوية مزود "من أجل المغرب الكبير" أما مش للدرجة هذية).... و ماهي إلا "أضغاث حلم عربي بش تلهينا على بلداننا"... ملا تدوينة هذية إلي بش تهرد تونس و تدخل "امتنا العظيمة من مرسى الدجاج لبحيرة البيبان" ذات الرسالة الخالدة و تخلينا ننساو إلي نحنا توانسة و تضيع الملمة و إلي فما و برة لوج عاد وقتها أش بش يفكها... باهي لهنا هذية إستنتاجات ما ينجمهاش متوسط من نورمال لاند (متع خونا نورمال لاند)... يزلم واحد متوسط محربش بش ينجم يخلوض هكاية...

قعدت ملاحظة وحدة: أنا معى فكرة أنو نعملو تدوينة على خاطر الديمقراطية متع "موريتانيا فقط"... أما ماذابية أي متوسط حارقو الحليب على الديمقراطية "يتلهى ببلادو"... و يزينا من التزغريد و "الطبول الجوفاء"...

نحب نختم بحاجة في علاقة بمستويات القراية و مستويات الثقافة: يظهرلي ولا واضح إلي العصر متاعنا كثرو فيه أصحاب الشهايد... المشكل إلي الغالبية متاعهم (على عكس الستينات و السبعينات) ما همش مثقفين... معناها هذية ناس تحب تقرى بش تاكل الخبز و تحصل تيتر في المجتمع (قال شنوة دكتور جاي من جامعة قمقومة)... تلقاهم فرد وقت سطحيين و دعاوي (ما عنديش مشكلة لحقيقة ما أي دعوة إذا كان يعرف يفكر) و ساهل برشة بش ياخذو موقف و يتقلبو ضدو طول (كيف البيبيات) في الربع ساعة إلجاي... يعني الثقافة و الكلام الرزين و الهادي يتزوغبو منو... الجمهور القاري هذاية يحب على الأفكار الساندويتش و النقاش السادندويتش... و مش أي ساندويتش: نحكي لهنا بالتحديد على الكسكروتات متع الهريسة و العظم العربي إلي تلقاهم بحذة جامع الزيتونة... بلغة أخرى بوسي سمير (هذية مغنية و إلا أنا غالط) متع الثقافة...


تعريف المتوسط: مصطلح المتوسط هذاية عندو قصة طويلة أما ما عنديش ليها الوقت. يكفي أني نقول أنو وحيد صحيبي ضامر من رادس قرر نهار من النهارات أنو كلمات كيف "خايب" و "دوني" و "تاعب" و "هكاكة و برة" ضيعت إل معنى متاعها في الوقت المزمر هذاية و فما دي كاتيغوري أقوى برشة طيحت على المستويات متع قبل و على خاطر "التاعب" متع قبل طيارة على "التاعب" متع توة يولي يلزم نستعملو كلمة ما تطيحش قدر كلمة "التاعب" و هكاكة جات فكرة "المتوسط" على خاطرها حاجة ما عندها لا لون لا طعم لا رائحة... ماصتة بلغة أخرى... أمصت من "الخايب" و "هكاكة و برة"... و ربي يهدي ما خلق
Update
بعد ما كتبت البوست هذاية لقيت كليب متع الفريق الجزايري لكرة القدم وقتلي هز كاس إفريقيا عام 1990... تذكرت وقتها قداش تفاعلت مع الإيكيب متع الجزاير، من غير مبالغة كانها تونس تكور... الدزيرية لعبو ماتشوات ما يتنساوش و ما عندي حتى شك إلي الإيكيب هذيكة أحسن إيكيب متع كورة ملي العرب ولاو يكورو... وقتها كنت نسمع النشيد الوطني متاع الجزاير كانت عيني ترغرغ بالدموع... و ما كنتش وحدي... نعرف مليح إلي ما كنتش وحدي في تونس نحس بإحساس "قومي" كيفن هكاكة... صحيح هذية كانت "مجرد كورة"... لكن الحقيقة الكورة و الفريق هذاكة كانو فاساد لبرشة حاجات أخرى... الجزاير كانت "معبية بالوعود"... بلاد تعيش في تجربة جديدة و الناس الكل متفائلة... فرحت وقتلي هزو الكاس قد إلي فرحت وقتلي هزت تونس كاس افريقيا... لكني أنا تونسي مانصلحش على خاطرني نحس بـ"قومية" أخرى كيف الجزاير قد ما نحس بتونس... و إلا هذاكة شنوة ينجم يقول واحد متوسط


عدد التعاليق: 5

    تعليق: Naddo_O ...  
    30 ماي 2007 في 8:46 ص

    يا وخي حلّيت علينا باب في بالي سكّرناه. أيّا من توّا نقلّكم وسّعو بالكم، آش كان عليه كان إختلفتو،الكلّنا نتناقشو ما فيها باس. على كلّ، فمّا حاجات معقولة تقول فيها، أمّا سايس خاطر البلوقوسفار كيف ادّور على شخص معيّن ماهوش حلوّ. أمّا لحقيقة ضحكتني فازة: "شعرنا نحنا التوانسة ما يوقفش و عينينا ما
    ترغرغش بالدموع

    à part ça, cette journée a justement pour but d'exprimer son avis sur la question en critiquant ou en encourageant, donc il ne faut pas s'attendre à ce que nous soyons tous d'accord ou ke l'on ait la même opinion.


    تعليق: غير معرف ...  
    30 ماي 2007 في 10:02 ص

    يا وخيا قلبك معبي عليا لهالدرجة؟؟؟ وين كانلك هذا الكل؟ ماك كنت لاباس عليك؟

    والله ترددت..نجاوبو..مانجاوبوش..نخلي لعباد تجاوبو..تي هاو ما جاوبوشي وهو يحب جواب؟؟آش كان العمل؟

    لامحالة بالرغم إلي الهدف متاعك تحقيري أما حكاية متوسط نتفق فيها معاك ميا في الميا! والله العظيم لاني نفدلك و لا نتهكم. أنا ننتمي للطبقة المتوسطة اجتماعيا و ثقافيا و حتى آكاديميا. لوكان جيت مانيش متوسط ما نحتاجش بش نتكون و انجم من توا نعلق السباط و نخرج عالتقاعد. وعلى خاطرني مانعتبرش روحي مختلف على بقية البشر النقاشات على مدونتي ديما مفتوحة وحركية و تهم الناس الكل. هاكا علاش حتى الي ما يتفقش معايا بالكل و ما يحملنيش بالكل باقي يحترمني. العباد الي يقراولي ذكيين و يعرفو يميزو

    أما المناوشات من نوع جامعتي و جامعتك فهي عقيمة و طفولية. مانيش متاع هذا بالكل و قاعد تضيع في وقتك معايا وراس خويا

    أيا ربي يعينك في أبحاثك يا طارق وان شاالله تكون هاذي زلة مؤسفة و ترجع في البوست الجاي لجديتك المعهودة


    تعليق: Clandestino ...  
    30 ماي 2007 في 10:39 ص

    صلّيتوش على النبي توّة

    قالك قلبي معبّي و متوسّط و ما نعرش شنوة

    تي انتوما القدوة... فخرة البلاد و دماغاتنا المهاجرة


    هيا تسامحو توّة


    تعليق: Tarek طارق ...  
    30 ماي 2007 في 4:26 م

    "ميتاليكو نادية": أنا يا وخيتي ما نحب ندور البلوقوسفير على حتى حد... المدة إلي فاتت و أنا نكتب على كيفاش بعض المدونين التوانسة يتكلمو في السياسة بشكل عام... هذايا ماهو إلا إكزامبل... و أنا ماذابية على النقاش... نستنا كان في النقاش و الإنتقادات و إلي ضد و إلي معا (كيما حطيت في ركن الاقتراحات في الفوروم) و ما نحبهاش تتعدى مناسبة متع تبريكات و "يعطينا الصحة" و إنما نحب نخرجو بحاجة أنو على الأقل نبداو فاهمين أكثر علاش نحن مع و إلا ضد الموضوع هذاية.. المشكل يا نادية إلي جرى ماهوش نقاش و ما لقيت ما نمشمش فلي كتبو خونا المدون هذاية و هذاكة علاش ركزت أنا في البوست متاعي: وريت كيفاش إلي كتبو تخلويض ما فيهش حتى أدنى مجهود متع محاججة و برهنة و تحليل... و إذا كان هذاية حال شخص قاري مرحلة ثالثة و يحضر في دكتوراة في جامعة بقدرها... فإنو هذاية ماهو إلا مؤشر على قداش الأمور متوسطة بشكل عام... و بالمناسبة أنا يظهرلي إلي بعكس قبل تنجم اليوم تلقى مثقفين ماعندهمش شهايد عالية أكثر ربما من المثقفين إلي عندهم شهايد عالية... و هذية حالة غير طبيعية أما هي زادة واقع

    "طارق": لقيت بالضبط الجواب إلي متوقعو: تحمس متواصل و برشة عاطفة و شوية حجج و تحليل... كالعادة. باهي مل اللول نقولك إلي أهم حاجة أنا حكيت عليها في التدوينة متاعي هي أنو هل الجامعات الكبيرة إلي نقراو فيها ما تنجمش تكون مثقفين من حتى شيئ و هذاكة علاش انجمو نلقاو فيها متوسطين و هذية وضعية أنا ما سمعتش بيها و إلا قريت عليها و لكني عايشها و هذاكة علاه قدمت مثال في علاقة بالجامعة متاعي... آخي إنت شنوة فهمت من الكلام هذاية؟ فهمت أنو أنا نعمل في "مناوشات من نوع جامعتي و جامعتك" يعني بالضبط عكس إل الكلام إلي قلتو... تي بربي قولولي توة هذاية كلام متع واحد قرى الكلام إلي كتبتو و يحب يناقش؟ أنا نعتز أني قريت في جامعات و معاهد و مدارس تونس أكثر ملي نعتز أني نقرى في الجامعة إلي نقرى فيها توة.... أما الواحد بش يولي مثقف ما عندهاش علاقة بالبلاصة إلي تقرى فيها... بالمناسبة فما مثقفين لاباس بيهم و هوما عصاميين أصلا... فصيلة المثقفين فصيلة يخلقها مجتمعهم و ظرفيتهم التاريخية و طرفيتهم الذاتية لكن تقعد الطرفية التاريخية أهم حاجة.... و هذيكة الفكرة الرئيسية متع التدوينة هذية و تدوينات سابقة... نحنا في عصر صعيب برشة بش تلقى ناس مثقفة تنجم تحلل و تفكر و تقدم حجج منظمة و هادية من غير شعبوية (و من غير كلام "الأحاسيس" و "التحدي" و "الطبول الجوفاء" متع جريدة الشروق).... أنا ما نلومكش و إنما نلوم العصر إلي نعيشو فيه.... باهي شنوة آخر قلتو إنجم نجاوب عليه؟ حكاية المتوسط: أغلبية الشعب التونسي خارج من الطبقة الإجتماعية المتوسطة (أنا منهم زادة).... لكن هذاية ماهوش كافي بش تكون متوسط و ما عندو أصلا حتى علاقة بش يولي الواحد متوسط... و بالمناسبة إل واحد إذا كان ماهوش متوسط ما يعنيش إلي هو بش يتقاعد و ماعادش يتعلم بالعكس: الشهية متع المثقف (يعني النموذج المضاد للمتوسط) للتعلم ماعندهاش حدود.... الحاجة لوخرى إلي هل المصطلح خترتو على خاطرو بالتحديد ماهوش تحقيري لأنو يجنبنا بش نقولو كلام مرزي وقتلي نحبو نوصفو وضعية ما نجموش نستغناو فيها على الكلام المرزي.... أهوكا رمز على حاجة تخليني نكون صريح ما نغير ما نجرحك (و إلي على الأقل نوري رغبتي أني ما نحبش نجرحك)... و لهنا نجي لأول حاجة قلتها و إلي هي أني أنا "قلبي معبي عليك".... و هذية مرة أخرى ملاحظة خارج الموضوع لأنها توري كاينو فما حاجة شخصية في الكلام إلي كتبتو و هذاية مش صحيح إذا كان تحب تقراه بالحق... أنا "قلبي معبي" على المتوسطين و أهم منهم هوما على الكلام المتوسط... و إلي كتبتو فيه علاش بالضبط نعتبر كلامك متوسط... يعني ماكانش مجرد كلام عاطفي و مليان بالأحاسيس من نوع الكلام متع واحد "قلبو معبي" على الخضار إلي في حومتو إلي يبيعلو في خضرة فاسدة.... و هذية مشكلتي معاك: أنك ما تقدمش حجج و تحاولش تحلل و تبرهن على فكرتك و إنما تعبيها بالعاطفة و المواقف الحاسمة إلي ما تنجم تهز إل حتى بلاصة... و هذاية يخليني والله حزين برشة: على خاطر نتمنى من واحد تونسي من الجيل متاعي جاتو الفرصة بش يزيد ينمي مواهبو في جامعة متوفر فيها برشة وسائل متع معرفة أنو يقول كلام عندو معني.... الكلام متاعي حتى و لو كان فيه حاجة وجعتك غهي ماهياش موجهة لشخصك... أبدا... أما هي موجهة ضد السطحية و محاولة لأنو ننتبهو لأهمية أنو الواحد ياخذ الوقت و يكتب حاجة جدية مليانة بالبراهين و الحجج القوية مش الأحاسيس القوية... لأنو أنا زادة ضد الأحاسيس القوية و المواقف الديماغوجية بما في ذلك في الحالة متع التدوينة إلي نحبو نعملوها "من أجل المغرب الكبير" و هذاية كلام قلتو من الأول.... و هذاكة علاش أنا مشكلتي لهنا ماهياش مع أنك تكون مع و إلا ضد "التدوينة متع 1 جوان"... في الحقيقة أنا نجم نكون أقرب لواحد ضد و يقدملي نص فيه حجج و محاولة جدية على البرهنة من واحد مع و يقدملي رزمة متع شعارات.... بلغة أخرى تنجم تكون مع "تدوينة 1 جوان" ما نغير ما تكون شعبوي و ديماغوجي.... أخر حاجة: ما تراش إلي أنك مجرد أنك تفكر إلي "تخلي العباد تجاوبو" فيها برشة غرور من غير ما فمة حتى داعي لها الغرور هذاية... كاينو يلزم فما ناس تجاوب في عوضك.... و هذاية يكون معقول في حالة كان إلي كتبتو حاجة لاباس بيها و معقولة تخلي الناس تتجارى بش تدافع عليك.... إلي هو ماهوش الواقع لهنا...

    كلاندستينو: صلى الله عليه و سلم... أيا أكهو يا خويا ماعادش تمسع مني كلمة زايدة في هل الموضوع.... خاصة على خاطرنا "الأدمغة المهاجرة"... أما صدقني لحكاية من جيهتي ماعندهاش طابع شخصي... أنا جوست نحب نتناقشو نقاش جدي و فيه ما يتمشمش...


    تعليق: Hamadi ...  
    3 أفريل 2008 في 7:33 ص

    أنا شاهدت الكليب اليوم وعينيا زغللت بالدموع مع هدف مناد ضد السنغال في المباراة النهائية. الفريق الجزائري هذا هو أحسن فريق يلعب كرة, فنيا يمكن أقل من منتخب 78 أو من منتخب المغرب المتكون من بودربالة والتيمومي أما على المستوى الذهني و العزيمة شي خارق للعادة. أنا كانوا يعجبوني مناد و عصاد و الاخضر بلومي أكثر من ماجر. مدرب الفريق الكرمالي يساعده مدرب شاب اسمه علي الفرجاني. جزائريان لتدريب الجزائر و ليس مستوردان.



طارق الكحلاوي
نشأ طارق في أحد مدن الضواحي مدينة رادس الواقعة في الجمهورية التونسية. يشغل الآن موقع أستاذ في جامعة روتغرز (قسمي التاريخ و تاريخ الفن). تلقى طارق تكوينه الجامعي في جامعة تونس (كلية 9 أفريل، إجازة و دراسات معمقة في التاريخ و الآثار) و جامعة بنسلفانيا (رسالة دكتوارة في تاريخ الفن). و يعلق بانتظام على القضايا و الاوضاع العربية باللغتين العربية و الانجليزية في مواقع و صحف مثل "الجزيرة.نت" و "القدس العربي" و "الحياة" و "العرب نيوز" و "ميدل إيست أونلاين"، و يكتب عمودا أسبوعيا في جريدة "العرب" القطرية. يكتب أيضا في قضايا ثقافية و نظرية تخص الاسلام المعاصر في المجلة البيروتية "الآداب". و تمت استضافته للتعليق في قناة "الجزيرة الفضائية" و قناة 13 "بي بي أس" (نيويورك).

Tarek Kahlaoui
Tarek grew up in the suburban city of Rades in Tunisia. He is currently an Assistant Professor at Rutgers University (a joint position in the Art History and History departments). Tarek graduated from the University of Tunis (Bach. and DEA in history and archeology) and University of Pennsylvania (Ph.D. in history of art). Tarek also comments regularly in Arabic and English on Middle Eastern issues and politics in Aljazeera.net, Al-Quds Al-Arabi, Al-Hayat, Arab News, and Middle East Online, and writes a weekly column for the Qatari newspaper Al-Arab. He also writes on intellectual and theoretical issues related to contemporary Islam in the Lebanese magazine Al-Adab. He was also invited to comment in Al-Jazeera Channel, and in Channel 13 (PBS-New York).