هذية تصويرة لقيتها اليوم في موقع "الوكالة التونسية للأنباء"... و إلي يهمني تصويرة السيدة الباوندي أعلى الصورة...

هذا خبر خرج في عدد 13 أوت متاع جريدة "العرب" القطرية...
الحقيقة هذا موضوع حساس لعدة إعتبارات ليس أقلها الاعتبارات السياسية... كيفما قلت (هنا) قبل و بناءا على مشاهداتي الشخصية كل عام نروح لتونس و على شهادات ناس نثق في رأيهم أنو مش من الدقة القول إلي فمة "حملة هوجاء" على الحجاب في تونس.. إذا كان هذا صحيح فإنو من المستحيل تعيين السيدة الباوندي سفيرة لتونس في بيرن بالاضافة الى استقبالها في القصر الرئاسي و أخذ صور لها بحضرة رئيس البلاد... لكن في المقابل مش صحيح أنو ما فمة شي خاصة إلي أخبار من النوع هذا كثيرة التكرار في بعض المواسم... المنظمات الحقوقية يلزم تلتزم الدقة و المقاربة الموضوعية في موضوع كيف هكة لأن التهويل ربما ما يخدمش الناس إلي تتعرض لمظالم في بعض الأحيان... بالمناسبة خبر كيف المنقول الفوق في جريدة "العرب" في نفس الوقت إلي يستحق التثبت و موقف رسمي فإنو أيضا لفت إنتباهي أنو حتى حد من المنظمات النسوية ما لفت إنتباهها بالرغم إلي هو خبر منشور في عدة أماكن و بناء على شهادات محددة.... فهل الاختلاف في "شرعية" لباس الحجاب يبرر الصمت التام و لو حتى من باب التحري و التساؤل على وضعيات من النوع هذا إلي تخص باب "حرية اللباس"؟ البارح صدر بيان في شأن التنديد بـ"اعتداءات" على حقوقيات توانسة (هنا)... و هو أمر مشروع طبعا بمعزل على المعطيات... في المقابل ما ريت شي من قبل نفس المنظمات المعنية بالتنديد الخاص بنساء تونسيات حقوقيات فيما يخص الموضوع متاع خبر جريدة العرب...


عدد التعاليق: 21

    تعليق: WALLADA ...  
    14 أوت 2008 في 4:48 م

    ما فمّة حتى ردود فعل من قبل المنظمات النسائيّة و الحقوقيّة على خاطر ما فمّاش حملة شانتها السلطة على الحجاب ، بالعكس ارتداء الحجاب قاعد يتزايد في تونس و تحدّثنا توّه أكثر من شهر أنّه في وزارة التربية مثلا ما فمّة حتى منشور وزاري يمنع ارتداء الحجاب ، ربّما الأمور قاعدة في نطاق ممارسات أمنيّة فرديّة .
    أمّا بالنسبة للسفيرة الي لبست الحجاب في القصر هاذاك تقليد معمول بيه عندكش عندي خاطرها باش تؤدّي اليمين على المصحف .


    تعليق: Tarek طارق ...  
    14 أوت 2008 في 4:56 م

    ولادة... لا يمكن تبرير رد الفعل ـ"بعدم وجود حملة".. حتى إذا كان هذا صحيح و حتى كان الموضوع مجرد "ممارسات أمنية فردية" فإنو هذا ما يبررش الصمت.. خاصة أنو هذية مش أول مرة تخرج أخبار من النوع هذا... بالنسبة للسفيرة نتذكر تقدمت قبل في حفل استقبال رسمي (يعني مش مناسبة متاع تأدية اليمين) بنفس الهيئة... زيد فمة صور أخرى السنوات لخرة لحالات مماثلة في تصاور رسمية متاع نسا و بنات أخرين...


    تعليق: khayati ...  
    14 أوت 2008 في 5:19 م

    @Tarak
    Les ambassadrice quand elles recoivent leurs lettres de créances ont la tête couverte. C'est une tradition "ancienne" à ce que je crois...
    Par ailleurs, je suis avec Wallada pour dire qu'il n'existe pas de "campagne contre le voile" comme le prétendent certaines sources... On peut aller dans TOUS les coins et recoins du pays, il existent des femmes "voilées" qui circulent librement avec leur voile. Peut-être, et je n'en suis pas certains, des actions poncyuelles sont organisées contres des parentes d'éléments considérés comme intégristes ou qui font du prosélytisme... Ceci ne légitime pas celà, je suis d'accord avec vous. Quand un état n'a pas de politique, il perd la boule...
    .


    تعليق: Tarek طارق ...  
    14 أوت 2008 في 5:27 م

    الخياطي... لا هو أنا نفسي كيفما قلت ما نعتقدش إلي فمة "حملة ضد الحجاب"... لكن رغم ذلك الموضوع يلزم يقع التحري فيه من قبل منظمات حقوقية مستقلة بالحق... تتعامل مع الموضوع بعقلية لا إفراط و لا تفريط... بالنسبة لـ"حجاب" المتقدمات للحلف باليمين فحتى وجودو "الشكلي" افتراضا هو دليل قائم على أنو مش ممكن فمة عداء للحجاب في ذاتو...


    تعليق: samsoum ...  
    14 أوت 2008 في 8:27 م

    Tarek, je suis sur place en ce moment et je peux te confirmer que les incidents de harassements de femmes voilées existe bel et bien dans l'administration et c'est même plus subtil maintenant. Au fait il parait que maintenant on les laisse mais pour les mieux contrôler et les harasser quand elles a suivre une ligne de conduite très religieuse.

    Je suis tout a fait d'accord aussi que les femmes voilees sont de plus en plus nombreuses et ceci parmi toutes les couches sociales et les tranches d'age. Il suffir de visiter les plages ou assister aux mariages pour le voir.
    On ne comprend plus rien dand ce pays
    :)


    تعليق: 3amrouch ...  
    15 أوت 2008 في 1:33 ص

    طارق
    الشيء موجود وريت بنفسي حالات عديدة
    امشى شوف في مدخل المستشفيات وخاصة خاصة المستشفى العسكري تو تشوف بعينك كيفاش يوقفوهم في الباب ويهنتلوهم كيف السراق وهذا لعمري مايزيد كان الطين بلة
    صحيح ماعادش عندنا ثقة في احزاب المعارضة ونعرف تكالبها وقفزها على الاحداث واستغلالها ولكن هذا لايمنع انو الشيء ولا مستفحل وموش ممكن تجاهل الامر والتشكيك فيه
    عمليات المنع طارق مافيهش اوامر مباشرة وصادرة عن جهات معينة ولكن سوء فهم لدى البعض وحب الضهور وحماس مبالغ فيه لدى البعض الاخر وخاصة المديرين متع المعاهد ولا حتى شواش متع وزرات وعساسة متع مستشفيات
    هناك تجاوزات خطيرة لبعض الاعوان لكن في ظل عدم وجود قانون واضح كل واحد يعمل على كيفو
    كل مافي الامر انو المدير مثلا يخاف لايكتبو فيه تقرير يولي يعمل مسرحية ولا زوز ابراء ثمة لعلى وعسى وزيد سكوت السلطة شجع البعض
    نعاود ونقول خلال عودتي اخر مرة وبحكم ترددي اليومي على المستشفى العسكري شوفت مهازل طارق تتصور مراة وراجلها يدخلو الراجل ويخليو لمرة تحت الحيط تستنى
    الموسف انو التجاوزات ماتسمى كان الضعفاء والمعوزين والي العساس يحس انهم مغلوبين على امرهم
    تو يجي نهار ويتجبد كل شيء لابد ان يجي لهم يوم فأمهلهم رويدا..
    سمسوم
    علاش خوية ماعادش فاهم شيء؟
    ناس رجعت لربي الحمد لله وهذا شيء يذكر فيحمد
    شكرا جورج بوش وزبانيته


    تعليق: Bachbouch ...  
    15 أوت 2008 في 2:02 ص

    J'ai parle a un directeur d'une institue superieure il ya un an a propos de ce sujet et il m'a dit qu'il n'a pas recu un ordre ecrit pour interdire la voile dans son institue et il le fait comme "ijtihed" de sa part... Je ne peut pas confirmer kil m'a dit la verite mais c ce kil m'a informe...


    تعليق: khayati ...  
    15 أوت 2008 في 3:28 ص

    صباح الخير لطارق وللجميع...
    أعيش في تونس عاصمة وبلادا وأتجول في جميع الأنحاء ولم ألحظ ولو مرة واحدة شرطيا في الزي المدني او الرسمي يعاكس محجبة لا في المحطات ولا هم يحزنون... ويمكن القول أن المد المحجبي، بالرغم من مزاعم البعض من "عماريش" وغيرهم من "السماسم"، يغمر كل مرافق الحياة العامة ويجميع الأنواع خاصة في الصيف مع عودة المهاجرين من الخليج وأوروبا وكذلك السياح من الجارة الجزائر... أؤكد كذلك ولي براهين ذلك أن بعض الأثرياء التوانسة ممن عملوا في الخليج كونوا مدارس وروضات فيها الفصل بين الإناث والذكور في الفصول وبعض الإناث رغم صغر سنهم محجبات. توجد هذه المؤسسات "التربوية" بالمنارات والمنازه وشاهدت بأم عينايا إحداهن... هذا في تونس ولم أقتنع بوجود حملة في المستشفيات أو المعاهد... قد يقع ذلك فيما يخص "صاحبات الدعوة" أو أقرباء المتهمين بالإرهاب...
    حتى معقل التلفزة وال‘ذاعة، هناك المحجبات في الأروقة ولن استغرب أن تدخل الشاشة ما دام النظام سيصرح ببنك غسلامي وتلفزات إسلامية ولم لا... ياتي يوم يراجع فيه مجلة الأحوال الشخصية. وهذا ليس بغريب عن سلطة لا مشروع لها إلا المشروع الإقتصادي المنفتح أكثر فأكثر على التمويل الخليجي بحجة مناهضة البطالة والتضخم وغير ذلك من العناصر الإقتصادية الحية.


    تعليق: 3amrouch ...  
    15 أوت 2008 في 3:32 ص

    عماريش؟ هككك على الصباح؟
    يعطيك الصحة وبارك الله فيك الشيء من ماتاه لا يستغرب هههههه
    قيل قديما كل اناء بما فيه يرشح
    شكرا جزيل سيدي لانك تقنعني دوما بصدق قضيتي
    دمت


    تعليق: Hamadi ...  
    15 أوت 2008 في 5:07 ص

    الغطاء على الرأس و ليس حجاب للسيدة باوندي. كل النساء قبل القسم يغطيّن رؤوسهن و الحمد لله.


    تعليق: samsoum ...  
    15 أوت 2008 في 5:14 ص

    يا سي الخياطي ماو لاباس؟
    يا سيد مش من عادتي اني نكذب، انا نقول في اللي شفته و سمعته. هو لازم نقول كما انت تحب ماكانش تطلّعني كذاب؟
    و الله انا مع فصل الدين والدولة و ضد القمع و مع حرية التعبير و الديانة و ما عندي حتي آجندا. موش كيفك انت مشلق علي روحك برشا تغطي في عين الشمس باللغربال و تنقص في مصداقيتك
    ومن فضلك من غر تطيح قدر و تربيج و سماسم و رويق بارد


    تعليق: khayati ...  
    15 أوت 2008 في 5:24 ص

    إلى كل من عمروش وسمسوم
    لم تكن نيتي المس من شخصكما ولا جرح ايا منكما... هي زلة لسان وأعتذر لكما خالص الإعتذار... ما وددت قوله ان الأمور ليست (بحسب معاينتي اليومية) كما قلتما... أما وصحة دعوى السيد عمروش، فإني أحيله إلى "تكذيبي" في قضية نابل مع العلم أن الأدلة المادية التي أمتلكها تبين صحة ما ذهبت إليه وهناك من يعلم بذلك ولولا حجب إيم الطالبة حتى لا يطالها الأذى، لنشرت الحيثيات كاملة... وليس من عادتي أن أقول "هيجو يا لولاد هيجو"...
    نهايته: عفوا إن مسست من شخصكما، فليست تلك من تربيتي ولا من سلوكي الإجتماعي والجمعياتي والجامعي,


    تعليق: samsoum ...  
    15 أوت 2008 في 6:27 ص

    شكرا خياطي. انا كنت متاكد انك صاحب اخلاق عالية وما صار شي يا صديقي


    تعليق: غير معرف ...  
    15 أوت 2008 في 7:40 ص

    Chaque ambassadeur porte serment le jour de la reception de sa mission.COmme le serment en Islam se fait la main sur le Coran donc elle doit se mettre en tenbue correcte pour le faire.
    Mais je suis tres content pour cette nouvelle...Enfin un ambassadeur a Berne.


    تعليق: FREE-RACE ...  
    15 أوت 2008 في 9:28 ص

    بالرغم من مزاعم البعض من "عماريش" وغيرهم من "السماسم"...
    وا عجباه....
    أود التعليق على هذه العبارات الأنيقة ..ليس من باب صب الزيت على النار ... لكن صراحة أي قارئ موضوعي لا يقدر إلا أن يستغرب من مثل هذه العبارات الإستفزازية المجانية..
    يا سيد خياطي.. صراحة أنا لم أقتنع كثيرا بإعتذارك للسيدين المعنيين.. وأرى أن إعتذارك مجرد مهادنة ديبلوماسية فاشلة لدرء خطأ جسيم ..أستغربه من طرف سيد محترم مثلك ...
    أرى أن العبارات التي إستعمتها في وصف سمسوم وعمروش إنما تعبر عن موقف سلبي تجاه توجه فكري معين .. خاصة تجاه "العماريش" (هههه عفوا عمروش)...
    حق الإختلاف مضمون ..لكن أسلوب التعبير عن هذا الإختلاف يستوجب قدرا كبيرا من الرصانة لمن أراد أن يكون صوته مسموع..
    عموما سيد خياطي... مثل هذه التعليقات قد يكون لها أثر بالغ على مصداقية صاحبها... بل قد تفقده إياها.. حتى وإن إعتذر.. فالنبهاء عادة أصحاب ذاكرة قوية و يقرؤون كثيرا بين السطور.


    تعليق: islam_ayeh ...  
    15 أوت 2008 في 9:46 ص

    @free race
    C'est ce qu'on appelle un lapsus révélateur
    :-)


    تعليق: khayati ...  
    15 أوت 2008 في 10:55 ص

    J'ai lu ce qu'écrivent certains au regard de mon emportement (ce n'est pas un lapsus, M. Je ne sais comment) Je n'ai pas à réitérer mes excuses. Qu'on les accepte ou qu'on les refuse, c'est du pareil au même quand on les refuse par le silence. ceci n'enlève rien à la question débattue et s'excuser n'est pas tirer un trait sur le différence d'appréciation. Les Islamistes sont mon contraire politique mais des concitoyens. qui méritent le respect quand eux respectent leurs adversaires. Il faut dire que M. Amrouch m'a accusé de "mentir" et de "haranguer" les lecteursE et je n'ai pas tiré une salve comme il l'a fait. L'avenir n'a jamais été vécu.


    تعليق: 3amrouch ...  
    15 أوت 2008 في 11:19 ص

    خياطي
    عدم ردي عليك لا يعني مطلقا انني رفضت اعتذارك
    الاعتراف بالخطا فضيلة تحسب لك
    فقط وجهت لك ملاحظة وانت رددت عليها فاعتبرت الامر منتهيا
    سبق وان اخبرتك انني لا اتعرض للسيد خميس الخياطي شخصيا فانا لا اعرفك سيدي ولا يحق لي ان اهاجم انسان عن سوء دراية وحتى افكارك ومعتقداتك لم اهاجمها فقط هاجمت افعالك ومارايته تحريضا منك في ضوء ماتوفر لي من المعطيات وهذا لا يمنع ان اتفق معاك ان استدعى الامر ذلك وماعليك الا الرجوع لتدوينة شورابي لترى كيف اتفقت معك في مانصحته به وهذا كفيل بان يعطيك فكرة انني لا اهاجم الناس مجانا ولا احمل ضدك ضغينة من اي نوع كانت ولا اعتبرك خصما لي وعلى فكرة اكره التنابز بالالقاب وخاصة تعليق الملصقات على جبين كل واحد فينا من شيوعي او اسلامي او غيره فلا اعتبر نفسي اسلاميا ولا اخوانجيا ولا احب مثل هذه التصنيفات واعتبر نفسي انسان عادي احاول التوفيق بين افكاري وافعالي وفقط


    تعليق: Tarek طارق ...  
    15 أوت 2008 في 1:42 م

    الشهادات متاع عمروش و سمسوم و بشبوش برغم اختلافها فإنها تلخص الوضع الراهن... و هو وجود حالات محددة زمانا و مكانا مقابل عدم وجود حالة ممنهجة... و مع ذلك الموضوع يستحق طرف مستقل بالحق يتطرق للموضوع مش من موقع سياسي و يجمع شهادات الناس و ينظمها من دون خلفيات سياسية تحط أهدافها قبل الواقع...

    الخياطي... فقط حبيت نفهم شنوة علاقة موضوع مدارس خاصة فيه متحجبات بموضوع حالات منع متحجبات... أسلوب التطرق هذاية للموضوع غير مساعد منهجيا للوصول للحقيقة... من جهة أخرى وجود مدارس خاصة من النوع هذا حاجة ما تتطلبش الإدانة في ذاتها... فمة مدارس دينية خاصة عندها قوانينها الخاصة يمشيولها الناس بطواعية حاجة ماهيش ضد قانون بلادنا... بالاضافة لذللك في دول غارق للعنكوش في العلمانية بما فيها أمريكا و تركيا (معاهد الخطباء) موجود فيها مدارس من النوع هذا...

    أما الاستثمار الخليجي و بالتحديد الاماراتي فنستغرب إقحامو في النقاش هذاية... دبي منين جاية معظم الاستثمارات هذية معروفة بانفتاحها ممكن المفرط حتى مقارنة بعواصم غربية... أنصحك بزيارتها في أقرب فرصة للاطلاع على هذه التجربة المثيرة للاهتمام و للتخلي عن بعض الافكار المسبقة إلي تحط الخليجيين ضمن سلة "خليجية" وحدة متاع "بترودولار"... لمجرد الاشارة العابرة زادة يلزمني نقول أنو ثروة دبي مش قايمة على "البترودولار"...

    بالمناسبة بما أنك جبدت علاقة الاستثمار بالثقافة... الاستثمار الفرنسي هو الأكبر في بلادنا و هو فعلا يجي في إطار كامل بما فيه حرص فرنسي على تثبيت تونس ضمن المدار الفرنكفولي (francophile) مش فقط الفرنكفوني... و هي حاجة مش ديما في مصلحتنا خاصة في عالم شديد التنوع و وين فرنسا ولات مجرد وحدة من الدول المتوسطة الحجم و القوة برغم جهود ساركوزي للتظاهر بقدرات أقوى... أرجو الانتباه للموضوع هذاية وقتلي نفكرو في علاقة الاستثمار بالثقافة


    تعليق: خليّل ...  
    16 أوت 2008 في 11:09 ص

    أهلا خويا طارق و في المجتمع التدويني, حبيت نوضح بعض المسائل الي طرحتها عن منع الحجاب في تونس, هذي ظاهرة موجودة في تونس و موش وحدة و الا اثنين قالولي انهم تم اقتيادهم للمراكز و أخذ أسماءعم و استنطاقهم لا لشيء الا لأتهم يرتدين الحجاب و كذلك هو الوضع في مؤسسات التعليم العالي و أنا سبقلي خدمت في التعليم العالي.

    بالنسبة لموضوع السفيرة التونسية قطر و كانت من قبل في قطر قبل ما تغلق تونس سقارتها على خلفية ماحصل مع قناة الجزيرة قبل عامين آنذاك أما بالنسبة للحجاب ماعنديش تأكيد على كلام الحماعة و لدلك نفضل الصمت في هال الحالة.


    تعليق: غير معرف ...  
    16 أوت 2008 في 1:01 م

    Hakka 7add ma 9alli mabrouk 3assafira ejjdida????
    lol



طارق الكحلاوي
نشأ طارق في أحد مدن الضواحي مدينة رادس الواقعة في الجمهورية التونسية. يشغل الآن موقع أستاذ في جامعة روتغرز (قسمي التاريخ و تاريخ الفن). تلقى طارق تكوينه الجامعي في جامعة تونس (كلية 9 أفريل، إجازة و دراسات معمقة في التاريخ و الآثار) و جامعة بنسلفانيا (رسالة دكتوارة في تاريخ الفن). و يعلق بانتظام على القضايا و الاوضاع العربية باللغتين العربية و الانجليزية في مواقع و صحف مثل "الجزيرة.نت" و "القدس العربي" و "الحياة" و "العرب نيوز" و "ميدل إيست أونلاين"، و يكتب عمودا أسبوعيا في جريدة "العرب" القطرية. يكتب أيضا في قضايا ثقافية و نظرية تخص الاسلام المعاصر في المجلة البيروتية "الآداب". و تمت استضافته للتعليق في قناة "الجزيرة الفضائية" و قناة 13 "بي بي أس" (نيويورك).

Tarek Kahlaoui
Tarek grew up in the suburban city of Rades in Tunisia. He is currently an Assistant Professor at Rutgers University (a joint position in the Art History and History departments). Tarek graduated from the University of Tunis (Bach. and DEA in history and archeology) and University of Pennsylvania (Ph.D. in history of art). Tarek also comments regularly in Arabic and English on Middle Eastern issues and politics in Aljazeera.net, Al-Quds Al-Arabi, Al-Hayat, Arab News, and Middle East Online, and writes a weekly column for the Qatari newspaper Al-Arab. He also writes on intellectual and theoretical issues related to contemporary Islam in the Lebanese magazine Al-Adab. He was also invited to comment in Al-Jazeera Channel, and in Channel 13 (PBS-New York).