فمة بعض الأطراف السياسية و إلا بكل بساطة بعض الناس العادية إلي يموتو على التنبير... و التنبير، ما فمة حتى شك، هو شكل من أشكال الاحتجاج.... مثلا موضوع "تعديل" (رفع) أسعار المحروقات (ليسونس و المازوت) موضوع توة برشة ينبرو عليه.. نقول ينبرو على خاطر بصراحة نقرى في برشة تخرنين و كلام فارغ... مثلا: "هاو زادو... علاش بعد مقابلة الكورة..." "توة هذية بلاد....".. باهي في النوعية هذية متاع الاحتجاج تلقى برشة وصف للمشاعر الذاتية و "الهم الأزرق".. إلخ (و فمة بعض الناس إلي تستعمل اللوغة هذية كيف يجي الرسمي تستعمل لوغة أخرى زادة نبدعو فيها في تونس هي لوغة "أخطى راسي و اضرب"... و هذية حاجة شفت منها أطنان في تونسنا العزيزة)... لكن ما تلقى حتى محاولة في المقابل متاع تفكير جدي و ناجع إلي ما تستحقش أنو واحد يكون خبير في "علم اليدن" (و إلا علوم الفضاء) من نوع "علاش زادو؟" و "هل نحنا أكهو زدنا في تونس... قداش زادو و إلا زادت الأسعار في البلدان لخرى إلي تقرب لمستوانا الاقتصادي و إلا إلي فاصعة علينا؟" و إلا الأهم من هذاكة "زعمة كانو ينجمو ما يزيدوش؟" و إلا الأهم من الأهم "آخي توة صندوق الدعم هذاية في نهاية الأمر هو الحل؟" و "كيفاش إنجمو نتفاداو تداعيات إرتفاع أسعار الطاقة في العالم؟" "شنوة قاعدين نعملو في مجال الطاقة البديلة؟"و "هل المشكل مشكل إرتفاع أسعار أو مشكل مقدرة شرائية عامة؟".. يعني الأسئلة هذية تهزنا لنوع آخر من الإحتجاج و إلا الأصح المساءلة المتوازنة و الناجعة إلي تتسمى عقلانية (و إلي هي بعكس التنبير)... أنا نحب نعرف كيفاش بعض الأطراف المنخرطة قدما و ساق في التنبير بش تتصرف إذا خذات مقاليد الأمورفي ظل الوضع الدولي الراهن و في ظل أنو بلادنا ما تتسماش فعليا "بلد منتج للنفط" (لأنها ماتنجمش تغطي حاجياتها الداخلية)....

بالله إذا كان الفضاء المدوناتي يحب يعمل حاجة إضافية و ما يكررش كلام متاع قعدة على زوز قهاوي ديراكت و ما ينخرطش في اللوغة الخشبية متاع الجرايد (إلي ولات بشكل روتيني تستعمل كلمة "تعديل" في عوض رفع) فإنو ما فماش علاش يستعمل لوغة التنبير... إلا إذا كان الواحد متيقر و فوق هذاكة ما يحبش يجرب حاجة أخرى بخلاف أسلوب التسطيكة البقري في "تحليلو للعالم" إلي داير بيه...

نحنا في مجتمع فيه برشة مشاكل و البديل على التعتيم و الانغلاق الإعلامي ما يلزمش يكون الفوضى و تحميل المسؤولية لـ"الآخر" (بمعزل شكون هوية الآخر) و خاصة، خاصة التنبير و البهامة.. تفهم احتجاج التنبير في ظل التعتيم ما يعنيش أنو هو طريقة الاحتجلج "إلي يلزمها تكون"... و بناء فضاء حواري عقلاني ما يكونش عبر تصفيات الحسابات و الثأر السياسوي...


عدد التعاليق: 19

    تعليق: titof ...  
    6 جويلية 2008 في 2:53 م

    يعطيك الصحة يا طارق انا بيدي كنت باش نحكي فيها الحكاية هاذي اما هاك سبقتني
    المشكلة انو التنبير في هالبلاد ولى ثقافة عندها تقاليدها ومبوبة حسب القطاع و التوجهات
    والتنبير هو النقد لغاية النقد
    تو سوم النفط شاعل فيه النار وبرا كي زاد القاز وكيما قلت بالمقارنة مع جماعة قراب لينا نعتبرو محظوظين برشة اما احنا على مراد الله تعملنا كان نهربو من مشاكلنا بتعليقها على النظام وكينو هو المسؤول على ارتفاع اسعار النفط ولا الحبوب في العالم ولا الفيضان الي ضرب في الولايات المتحدة
    لازم شوية مسؤولية ونتناولو الموضوع بجدية وعقلانية موش مقالا ت فاقدة للا بسط مقومات التحليل ........باش منقولش كلمة اخرى
    وموش هكة باش ننهضو ببلادنا


    تعليق: Sofiene Chourabi ...  
    6 جويلية 2008 في 3:40 م
    أزال المؤلف هذا التعليق.

    تعليق: titof ...  
    6 جويلية 2008 في 3:50 م

    انتي عايش في أمريكا. وغاديكا حتى كتزيد الاسعار فانو المواطن الأمريكي ينجمع يعيش وما يموتش بالشر.

    وحتى كتزيد الاسعار في تونس المواطن ميموتش بالشر

    تونس مهاش وحدها في العالم وتتضرر بالتقلبات الاقتصادية
    تنجم تنكر الي الازمة عنا تعتبر الى حد هذه اللحظة على الاقل اخف برشة من ازمات في دول اخرى كيفنا
    يا ولدي يهديكم راو القمح زاد ب 100.8بالمايا وبرميل النفط باش يوصل ب 200دولار و تحبو الدنيا متشعلش
    تي يكفي انو دعم الخبز ب 50بالمايا


    تعليق: 3amrouch ...  
    6 جويلية 2008 في 5:10 م

    ملاحظة ياطارق انو صحيح في الوقت الحالي وفي ظل الظروف العامة مانجموش نلومو الحكومة لكن هي مطالبة زادة بالشفافية علاش ماتعلمنيش قبل بنهار ولا زوز لهنا في بروكسل يتم اعلام المواطن بحجم الزيادة ووقت دخولها حيز التطبيق وزيد هذا ودونو كيف يعتدل شوية سوق النفط ترجع الاسعار متع المحروقات وتنخفض يعني المواطن مايحسش روحو متحندر.


    تعليق: Tarek طارق ...  
    6 جويلية 2008 في 8:48 م

    "شورابي"... بالله شنية هذية "عايش في أمريكا"... آش مدخلها في معطيات التدوينة متاعي و معطيات التعليق متاعك... إنت حسبما فهمت تعمل في الصحافة و من المفروض تعرف إلي البعد لجغرافي يولي رحمة من ناحية الإعلام و المعرفة في أوضاع كيف وضعنا...

    النقطة الثانية... طرح أسئلة و محاولة التفكير في مسألة المحروقات (من نوع الأسئلة إلي حطيتها في التدوينة الفوق... و زادة من نوع المسائل إلي طرحها مثلا زبراطمنجينيف في تدوينتو إلي حاطلها رابط... و من نوع المعطيات إلي أشارلها تيتوف في التعليق الفوق) ماهياش حاجات متاع "واحد عايش البرة" و إلا واحد مش "حاسس بالجمرة"... و إنما متاع ناس تحترم عقلها بغض النظر عن موقعها الجغرافي...

    كلمة على "وصف الواقع"... يظهرلي حاجة متوسطة برشة كيف واحد يقدم نفسو "صحفي" ما يفرقش بين التنبير (إلي أنا نحكي عليه الفوق) و "وصف الواقع" متاعك... ما نعرفش شكون علمك كيفاش "توصف الواقع"... أما يلزمك تاخذ بعين الاعتبار منو هكة إلي هو مش تنبير...

    أما هذية "صاحبي الغول"... نحسبها متاع واحد مازال جديد على المدونة هذية...


    تعليق: Tarek طارق ...  
    6 جويلية 2008 في 8:52 م

    تيتوف و عمروش... أنا لهنا لاني إنحي المسؤولية بشكل مطلق و إلا نحمل في المسؤولية على الحكومة... الموضوع و ما فيه إلا من الضروري أنو في نقاش و تحليل مواضيع معقدة من النوع هذاية مانسيسوش الموضوع... يعني ما نبداوش نحللو و الهدف متاعنا يا إما تبرئة ساحة الحكومة و إلا تحميلها بشكل أساسي المسؤولية... هذا كل ما في الموضوع... الأسئلة إلي حطيتها الفوق من نوع الأسئلة إلي تخلينا نعمقو النقاش في الموضوع و ما نسيسوهش بالمعنى إلي قصدتو لهنا طبعا... مش بمعنى أن الموضوع ماعندوش بعد سياسي...


    تعليق: Tarek طارق ...  
    6 جويلية 2008 في 9:00 م

    زبراطمنجينيف... إي شفتها تدوينة باهية... فمة بعض الناس مش مستعدين حتى يطرحو تساؤلات من النوع هذا (خاصة موضوع علاقة الدولار بأسعار النفط).. يمشي مباشرة للتحليل السياسوي

    و بالمناسبة من المواضيع إلي أشرتلها في التدوينة هو موضوع "المقدرة الشرائية" بوصفها المحرار الصحيح للمستوى المعيشي... و بين قوسين مش صحيح إلي لهنا في أمريكا الناس مش حاسة بتأثير إرتفاع الأسعار متاع المحروقات.. صحيح مش نفس المقدرة الشرائية مقارنة ببلدان كيف تونس... لكن فمة أوساط إجتماعية في أمريكا حست بالموضوع بشكل قوي... و فمة ناس بطلت إستعمال سيارتها و فمة ناس باعت سياراتها... فمة أزمة حقيقة لهنا و عندها آثار سياسية: مثلا موضوع المحروقات ولى على رأس الأجندة الانتخابية متاع الزوز مرشحين للرئاسة...


    تعليق: Werewolf ...  
    6 جويلية 2008 في 10:08 م

    عمروش موافقك في حكاية التعتيم و الغدرة لكن في الحقيقة ولّينا الكل نستبقو في الزيادة بمجرد متابعة ثمن البرميل ... في تونس موش ممكن باش تتراجع الأسعار لأنّو الدولة قاعدة تمشي بمنطق افرش اليوم تلقى باش تتغطى غدوة و تقلّك أنا في الحالات الكل قاعدة نقدّم في دعم عاد مافيها باس كي الأسعار تتراجع باش نتفرهد شوية و نخبّي الفائض لليوم الأسود... المواطن ينجم مثلا ينقص من استعمال كرهبتو كحل ... لكن اللي نراه غير منطقي مثلا هوما أصحاب التاكسيات و اللواجات لأنّو بعد 4 و إلا 5 زيادات متاع أسعار النفط تلقى التسعيرة متاعهم ما تبدلتش... شنية ذنبهم في الحالة هاذي بما أنهم باش يتضروا بطريقة مباشرة


    تعليق: Werewolf ...  
    7 جويلية 2008 في 12:49 ص

    زبراط من جنيف صحيح اللي انخفاض سعر الدولار يظهر في علاقة مباشرة مع ارتفاع سعر النفط لكن ما ينجمش يفسر وحدو الارتفاع اللي حصل على الأقل كي نقارنو النسب متاع الارتفاع و الانخفاض... و بالتالي علاش البرميل طلع من 70 الى 140 دولار في عام... ما نتصورهاش ساهلة كيما قلت انتي


    تعليق: Tarek طارق ...  
    7 جويلية 2008 في 1:09 ص

    إي حتى أنا ماظهرلي تعبير "ساهلة" يتلاءم مع تعقيد الموضوع... فمة صراع في تفسير الارتفاع الراهن يعني فمة أكثر من راي... بعض المقالات إلي توري أنو المسألة معقدة (و إلي بعضها يركز على موضوع إنخفاض قيمة الدولار)..

    http://www.oxfordenergy.org/pdfs/comment_0606-3.pdf
    http://www.energybulletin.net/node/36893
    http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2008/06/29/AR2008062901479.html?hpid=opinionsbox1
    http://www.counterpunch.org/roberts06112008.html


    تعليق: غير معرف ...  
    7 جويلية 2008 في 2:30 ص

    يا طارق،انا يضهرلي اللي الدولار هو سبب التهاب الاسعاروموش كان النفط...حتى القمح و الروز طلعو للسماء و شوف في بورصة شيكاغو تاو تلقى ناس يسبيكيليو(ما لقيتش الكلمة بالعربي)على جوع الناس.
    باهي،في امريكا فما ثقافة كاملة متاع كراهب و كل عائلة لازم يبدى عندها بيكاب و كرهبة برلين والكراهب غادي يتسماو رخاص و تحب ولا تكره الانتاج الداخلي يغطي نسبة هامة مالاستهلاك متاع المواطن لامدا.
    المشكلة في تونس الي مافما حتى اجراء يشجع على حلول بديلة لانو باهي الاقتصاد لكن الى متى؟؟
    مثلا،انا صعيب ياسر نتصور نهار الوالد ولا الوالدة يمشيو لبيروهم على بسكلات و لو اني كل نهار نشوف عروفاتي جايين هكاكة و حتى الر م ع متاع نستلي كل نهار يعمل مونترو فوفاي بالبسكلة و هو مدير اكبر شركة متاع دمق فالدنيا و يصور في فلوس زرق.زعمة نهار البي دي جي متاع اتصالات تونس و لابن عياد يعملو هكة؟؟ههههه..


    تعليق: Stupeur ...  
    7 جويلية 2008 في 3:13 ص

    توة بجاه ربي يا اش دكتور كلامك هذا ماهوش تنبير
    تي مو كيما يقول المثل : إلي عندو دبارة يديرها في عشاه
    و أضعف الإيمان في واحد يحب ياخو صفة القيادي أنو يخمم شوية قبل ما يتقرع بتحفة كيما هاذي
    كان بدكتورا تكتب هكا مالا بجاه ربي ما تجيش تنبر على عباد ما عندهمش الحظ ولا الأصح عندهم الحظ باش ما يعيشوش وين إنتي خاطر يا سي الباش نبار
    ما يحس الجمرة كان إلي يعفس عليها
    ماذا بيك تهبط و تتواضع و في عوض تشقشق حناكك تروح لهنا و توريناكيفاش باش تسلكها
    ربي يهديك و يخفف علينا


    تعليق: Sofiene Chourabi ...  
    7 جويلية 2008 في 4:56 ص
    أزال المؤلف هذا التعليق.

    تعليق: Ezzabrat ...  
    7 جويلية 2008 في 5:25 ص

    @Sofiene Chourabi
    بربي شمدخل ماوي و ماركسي فالحكاية؟؟هالديماغوجية الزايدة لواش؟؟؟؟


    تعليق: 3amrouch ...  
    7 جويلية 2008 في 7:14 ص

    شد شد سفيان هرب هههه
    خسارة كنت نقدر كفاحك ومواجهاتك للضغوطات والاعتدات متاع الامن بشجاعة و لكن بتعليقك الي فات اثبتلي مرة اخرى انو عندي الحق كيف هزيت ايداي من المعارضة من هاك العام ،كيف سيدي كي جوادي
    ملاحظة
    تعليقي موش تهجم على شخصك يا سفيان لكنو نابع من حسرتي على واحد نعتبرو من "اقطاب المعارضة" ياخي طلع ماعندوش حس نقدي ومايتقبلش الراي المخالف و
    يسقط بسرعة في التشخيص والتهجم على الاخر.
    ملاحظة رقم اثنان
    من راي انو يحبلنا عشرين سنة اخرى على اقصى تقدير باش نعملو شوية نضج ووعي ونفهمو شوية الواقع متاع كناس عاطفين نخممو ياسر بالعاطفة وكدليل على قولي انو ثلاثة اربع التعاليق موجه لكاتب النص شخصيا ولا واحد حلل النص متاعو جابو بدون خلفيات
    موشيء ديان قال العرب قوم لا يقراون واذ قراو لا يفهمون وان فهمو لا يطبقون..الخ مقولة عندها سنين لتو مازالت واقع ملموس


    تعليق: Sofiene Chourabi ...  
    7 جويلية 2008 في 9:29 ص

    عمروش. انا مانيش ما نقبلش النقد. اما ما نحبش نطيح قدري. أكهو


    تعليق: Tarek طارق ...  
    7 جويلية 2008 في 9:39 ص

    ستوبور... دكتوراة؟؟ آش مدخل الدكتوراة في الحكاية... إنت كلامك مش متاع واحد قرى التدوينة أما متاع واحد من المنبرين إلي نحكي عليهم إلي ما يحاولوش يفكرو في الأشياء إلي قدامهم... و هذية المرة الثانية إلي تجيني لهنا و تعمل نفس الشي... هذية مسألة معاندهاش علاقة بالدكتوراة.. مجرد سناسة و كل واحد علاش تعود... يعني فمة فرق بين ردود الفعل متاع التنبير و متاع تحليل عقلاني للي قدامنا... أنا حطيت نماذج من المسائل إلي من المفروض واحد يسئلهم إذا كان ناوي بش يفكر في الموضوع هذاية...

    و شنية حكاية "قيادي" هذية؟؟؟ بطلتو الشي هذاية عندي مدة... تحبشي تتفضل تشد إنت "القيادة"؟ أما ساعة متاع شنوة بالله؟؟؟

    و "نروح و نسلكها"؟؟؟ آخي هو تحليل و فهمان مواضيع كيف هكة تجي بالمرواح و "التسليك" الفردي متاع الأبطال؟؟؟

    هذية هي المعضلة إلي نحكي فيها بالضبط: حاجتنا لبناء فضاء حوار عقلاني في مجتمعنا... أنا قاعد نعمل إلي انجم بش نحقق حاجة من النوع هذاية... مانيش ضد الحجب فقط لكن زادة نحاول نفضح الصحافة بودورو مثلا... و نحاول نساهم في أنو نتحدثو في مسائل تهمنا كتوانسة بطريقة عقلانية و هادئة كيما نحاولو في رديون... و كيف نكتب في الصحف نحاول نحلل المواضيع إلي نتناولها بشكل عقلاني مش عاطفي...

    على كل حال بخلاف تجميع الأمثال الشعبية مش مصيرك الأبدي أنك تنبر... عندك برشة حلول و من غير ماتاخذ الدكتوارة... شوية ثقة في النفس و برة... بالإضافة أنو التنبير زادة يلزمو شوية ممارسة واقعية متاع مواجهة بالرسمي تستحق مجهودات أكثر من قعدة في بار... يعني لهنا نقولك إسئل المجرب و ما تسئلش الطبيب... أية هاو لزيتني للأمثال الشعبية...


    تعليق: Tarek طارق ...  
    7 جويلية 2008 في 9:44 ص

    شورابي... "تطييح القدر"؟! آخي مش التعاليق متاعك إلي فسختها الفوق هي إلي فيها الشخصنة و "تطييح القدر"؟!


    تعليق: titof ...  
    7 جويلية 2008 في 11:35 ص

    طارق لست بصدد تبرئة ساحة الحكومة او ادانتها لكن هي مجرد محاولة طرح عقلاني للوضع
    بالنسبة للارتفاع اسوام النفط السبب الرئيسي هو المضاربة
    الى جانب عدم استقرار الوضع في الشرق الاوسط
    على هذاكة لزمنا نواجهو التحدي هذا بعقلانية
    الى بطل ملحمة كزابلنكا
    ستيبور ياخي نفس الديسك ديما تعاود فيه
    ومتعرف كان تسب لنهار ريتك في تعليق تناقش
    ميسالش كان تتواضع شوية وتدخل في نقاش
    راك مكون على يد ادارة بوش



طارق الكحلاوي
نشأ طارق في أحد مدن الضواحي مدينة رادس الواقعة في الجمهورية التونسية. يشغل الآن موقع أستاذ في جامعة روتغرز (قسمي التاريخ و تاريخ الفن). تلقى طارق تكوينه الجامعي في جامعة تونس (كلية 9 أفريل، إجازة و دراسات معمقة في التاريخ و الآثار) و جامعة بنسلفانيا (رسالة دكتوارة في تاريخ الفن). و يعلق بانتظام على القضايا و الاوضاع العربية باللغتين العربية و الانجليزية في مواقع و صحف مثل "الجزيرة.نت" و "القدس العربي" و "الحياة" و "العرب نيوز" و "ميدل إيست أونلاين"، و يكتب عمودا أسبوعيا في جريدة "العرب" القطرية. يكتب أيضا في قضايا ثقافية و نظرية تخص الاسلام المعاصر في المجلة البيروتية "الآداب". و تمت استضافته للتعليق في قناة "الجزيرة الفضائية" و قناة 13 "بي بي أس" (نيويورك).

Tarek Kahlaoui
Tarek grew up in the suburban city of Rades in Tunisia. He is currently an Assistant Professor at Rutgers University (a joint position in the Art History and History departments). Tarek graduated from the University of Tunis (Bach. and DEA in history and archeology) and University of Pennsylvania (Ph.D. in history of art). Tarek also comments regularly in Arabic and English on Middle Eastern issues and politics in Aljazeera.net, Al-Quds Al-Arabi, Al-Hayat, Arab News, and Middle East Online, and writes a weekly column for the Qatari newspaper Al-Arab. He also writes on intellectual and theoretical issues related to contemporary Islam in the Lebanese magazine Al-Adab. He was also invited to comment in Al-Jazeera Channel, and in Channel 13 (PBS-New York).