كيفما قلت البارح (هنا) أوباما كانت عندو حظوظ كبيرة في الانتصار في الانتخابات التمهيدية متع مرشح الرئاسة متاع الحزب الديمقراطي.... و فعلا بالحق مفاجأة كبيرة... قبيلة وقع إعلان إنتصارو (هنا) و بفارق كبير في أول ولاية وقعت فيها الانتخابات... ما أحلاها الديمقراطية خاصة كي الناخبين يتشجعو و يصوتو بعيد على المرشحين إلي عندهم حضور كبير في الإعلام.... بالطبيعة انتصار اليوم ماهوش ضمان... الولايات الصغيرة القادمة خاصة انتخابات نيوهامبشير بش يكون عندها تأثير كبير... لكن حسب رايي انتصار أياوا بش يعطي ثقة كبيرة للناخبين إلي مترددين في دعم أوباما لأنو كانو يشكو في انتصارو و بالتالي كانو يخططو بش يعطيو أصواتهم للمرشحين المعروفين (هيلاري، إدواردس...)... و الحقيقة أنا نفسي ماكنتش نتصور إلي أوباما كان عندو حظوظ جدية بش ينافس... إذا أوباما يعملها و يتم اختيارو من الناخبين متاع حزبو بش يكون مرشح الحزب الديمقراطي فإنو هذا يعني أنو عندو حظوظ كبيرة بش يولي رئيس... و إذا هذا حدث فعلا فإنو بش يكون عندو تأثير كبير على مستقبل النخبة السياسية المهيمنة في الوقت الراهن و على طريقة التفكير في واشنطن...

عدد التعاليق: 6

    تعليق: Werewolf ...  
    4 جانفي 2008 في 12:44 م

    أنا زادة ما كنتش مؤمن بـحظوظ أوباما لكن تحس اللي في خطاباتو ما يركزش على النظرة السّلبية للسود و ما حاولش يستغلها...نيوهامشاير أثبتت تاريـخيا مدى تأثيرها في الانتخابات دونك نتصوّر اللي باش تكون فرصة كلينتون الاخيرة...فكرةأنو أوباما يترشح عن الديمقراطيين يظهرلي تساعد الجمهوريين على خاطر يولّي عندهم حظوظ أكثر باش يرجعو في الطرح و يستغلوا تاريخ البشرة البيضاء في الرئاسة و للحديث بقية


    تعليق: Werewolf ...  
    4 جانفي 2008 في 1:02 م

    عجبني تعليق أوباما: أحنا نختاروا الأمل ضد الخوف، نختاروا الوحدة ضد التجزئة و نوجهوا خطاب قوي: التغيير جاي لأمريكا...بالطبيعة الخطاب ما ينجم يكون موجّه كان لكلينتون


    تعليق: Tarek طارق ...  
    5 جانفي 2008 في 12:53 ص

    فعلا الخطاب إلي عملو البارح هايل... ملي بدى الحملة متاعو من عام نصف و إلا عامين خذا الثقة أكثر في نفسو


    تعليق: Clandestino ...  
    5 جانفي 2008 في 3:07 ص

    @ويروولف:
    "نوجهوا خطاب قوي: التغيير جاي لأمريكا"
    اما تغيير يا ولدي
    تقول انتي نوليو نصدرولهم خبراتنا في التغيير و العهود الجديدة المباركة


    تعليق: Clandestino ...  
    5 جانفي 2008 في 3:08 ص

    و يولي اوباما صانع تغيير في امريكا :)))))


    تعليق: الكاتب ...  
    7 جانفي 2008 في 5:49 م

    زعمة يعاود يعملها غدوة؟ ياربّ كيما يقولوا المصاروة. خلّي كلينتون وراجلها يستنقطوا.


    باقيها، يا طارق، كان ممكن تنوّرنا حول مواقف بعض نجوم هولويود الوازنين والمعروفين بميولاتهم الديمقراطية، كيفما سوزان سارانداو، سين بين، جورج كلوني ومايكل مور...



طارق الكحلاوي
نشأ طارق في أحد مدن الضواحي مدينة رادس الواقعة في الجمهورية التونسية. يشغل الآن موقع أستاذ في جامعة روتغرز (قسمي التاريخ و تاريخ الفن). تلقى طارق تكوينه الجامعي في جامعة تونس (كلية 9 أفريل، إجازة و دراسات معمقة في التاريخ و الآثار) و جامعة بنسلفانيا (رسالة دكتوارة في تاريخ الفن). و يعلق بانتظام على القضايا و الاوضاع العربية باللغتين العربية و الانجليزية في مواقع و صحف مثل "الجزيرة.نت" و "القدس العربي" و "الحياة" و "العرب نيوز" و "ميدل إيست أونلاين"، و يكتب عمودا أسبوعيا في جريدة "العرب" القطرية. يكتب أيضا في قضايا ثقافية و نظرية تخص الاسلام المعاصر في المجلة البيروتية "الآداب". و تمت استضافته للتعليق في قناة "الجزيرة الفضائية" و قناة 13 "بي بي أس" (نيويورك).

Tarek Kahlaoui
Tarek grew up in the suburban city of Rades in Tunisia. He is currently an Assistant Professor at Rutgers University (a joint position in the Art History and History departments). Tarek graduated from the University of Tunis (Bach. and DEA in history and archeology) and University of Pennsylvania (Ph.D. in history of art). Tarek also comments regularly in Arabic and English on Middle Eastern issues and politics in Aljazeera.net, Al-Quds Al-Arabi, Al-Hayat, Arab News, and Middle East Online, and writes a weekly column for the Qatari newspaper Al-Arab. He also writes on intellectual and theoretical issues related to contemporary Islam in the Lebanese magazine Al-Adab. He was also invited to comment in Al-Jazeera Channel, and in Channel 13 (PBS-New York).