من البداية ريت أنو من الطبيعي أنو يتوجد مدون (هنا) عضو في "التجمع الدستوري الديمقراطي" الحاكم (و مدونتو بوصفها بالأساس منبر للانتماء متاعو) أنو يتوجد في البلوقوسفير التونسي... حتى إذا اعتمد أسلوب قص و لصق فإنو مش لول في البلوقوسفير إلي يقص و يلصق و لو أني كنت نتمنى أنو يكون أكثر جرأة (خاصة أنو متحصل على "ديبلوم الأكاديمية السياسية الدورة العاشرة" و أنو زادة "مكون سياسي" بمعزل على المعنى متاع الصفات هذية) و يقوم حتى بتحليل شخصي متوسط يعبر عليه هو شخصيا و بكلماتو هو الشخصية... على كل حال لكن اليوم لقيت "تن-بلوقس" تحت وابل من التدوينات الخشبية بشكل يخليني نشك برشة كان السيد إلي يعرف أنو تدويناتو بش تخرج في فضاء جماعي (حسب ما نتصور هو إلي طلب الانضمام للفضاء هذا) و بالتالي يعرف شنوة معناها كيف يصب التدوينات الكل فرد ضربة... أدعو المدون و "المكون" نوفل أنو يراجع أسلوبو بش نقعدو الكل على قدم المساواة.. و ما يألبش عليه الناس... بالمناسبة التصويرة إلي تخرج فيها التدوينات هذية على "تتن بلوقس" ما هياش باهية لا للـ"التنمية الشاملة" و لا "اقتصاد المعرفة" و لا "الهوة الرقمية" و لا حتى "الامن الغذائي"... هذاية يتسمى سبام سياسي و بصري لا أكثر و لا أقل و نحنا مش ناقصين سبام من النوع هذا.. بلادنا، يا نوفل، في حاجة لسبام معرفي و سبام متاع ذكاء و متاع تحليل

عدد التعاليق: 16

    تعليق: عياش مالمرسى ...  
    17 ديسمبر 2008 في 11:50 ص

    المشكلة مش في السبام بركة، المصيبة في انغلاقو و رفضو للحوار، نحّى إمكانية التعليق في مدونتو، و طاح يبيض في الأرتيكلوات، ماذا يسمّى هذا غير بروباقاندا؟ كي خممت، قلت اي شبيه يحب يدافع على حزبو، خلّيه، و عالأقل خلّي البلوقوسفار يولّي فيها الحوار ذو طرفين، جيت نشوف نلقى الراجل مش لنّا جملة، يكتب عالمواطنة و الديمقراطية و الحوار و في التطبيق صفر.. المشكلة معا لعباد هاذم هي أنهم يكذبو على رواحهم برشة، راو بلحق مصدق روحو و يقلك آنا ديمقراطي، و تو تشوف يا طارق بلختار كان باش يجاوب على تدوينتك، ماو هذاكا شعلموه في الفورماسيون القزوردية متاعو: كي توحل، تلّف و ديما يمشي..


    تعليق: islam_ayeh ...  
    17 ديسمبر 2008 في 11:52 ص

    زايد مع تدخلاتك الرشيقة يا طارق! اش خص كان هل فرادي يعمل ردة فعل و اجي اعلق هنا بش ازيد يشرح وجهة نظرو ولو أنها ظاهرة و لا تحتاج إلى توضيح !!
    يظهرلي حكاية الغربال إلي لازم حسين ازيدو ولات عاجلة ملكشي بش إترصيلنا إنوليو إنتبعوا في عمار!


    تعليق: Houssein ...  
    17 ديسمبر 2008 في 12:13 م

    Oui, c'est lui qui a demandé d'être ajouté à tn-blogs


    تعليق: WALLADA ...  
    17 ديسمبر 2008 في 12:35 م

    أنا نعتقد أنّه السيّد هذا برفضه للتعليقات في مدوّنته و بعدم تدخّله للتعليق في مدوّناتنا يقصد حاجتين

    الأولى أنّه ما حاجتوش بآراءنا

    الثانية إنّه موش قاعد يقرا في الّي نكتبو فيه لأنّه موش ممكن يقرا تدويناتنا و ما تحرّكوش و ما تهمّوش إلاّ إذا كان ما تعلّمش في الأكاديميّة متاعه كيفاش يناقش و ينقد و يعَقّب

    في الحالة هذه نتساءلو لواش داخل للبلوغسفار؟ الهدف واضح للجميع


    تعليق: غير معرف ...  
    17 ديسمبر 2008 في 12:53 م

    انا اكتشفت انو الديمقراطية اللى يحكى عليها هى /أنا أمتلك الحقيقة الكاملة وليس هناك من داع للنقاش /لذلك وقت ما حطيت استفسارات في صلب المواضيع اللى يحكى عليها على مدونتو وطلبت تفسير انا وجملة من المدونين جاوبنا بكل ديمقراطية الحزب الواحد والغى التعليقات اكثر من هكة شفافية في سياسة الحوار ما فماش


    تعليق: Brise Tunisienne ...  
    17 ديسمبر 2008 في 12:59 م

    Non, si il a créé un blog et a demandé de s'inscrire dans tn-blogs c'est principalement pour provoquer des réactions qu'il suivra certainement parce que le but ce n'est pas d'écrire puisqu'il ne produit rien, mais de provoquer un écho qu'il transmettra ou qui sera transmis aux gens en question et leur fournir satisfaction pour les faux efforts qu'il fait et montrer également que son travail est régulier et continu, alors que tout est versé en vrac.

    Pour le fait de bloquer les messages, c'est simple: il y'a deux possiblités, soit des gens cultivés face à qui il sera dépassé par les arguments parce qu'au fons lui même il n'est pas convaincu par ce qu'il écrit, soit des gens agressifs qui vont insulter et hurler ce qui donnera l'image d'une opposition importante et les deux schémas ne sont pas en sa faveur puisque ce qui compte pour lui c'est l'image et non le contenu.

    Alors SVP ne lui donnez pas satisfaction, on n'adhèrera pas la politique de la censure chose qu'on refuse mais ne lui donnons aucune importance, il écrira et un jour tout ce qu'il est en train de réciter finira.
    Aucune réaction SVP aucun intérêt c'est ce qu'il cherche et il ne mérite aucune attention.


    تعليق: Ashistic ...  
    17 ديسمبر 2008 في 1:28 م

    ساعات اكثر حاجة تهم في الحوار هي طريقة طرح الأفكار اكثر من الأفكار في حد ذاتها و من خلال طريقة سي نوفل ما نلقى ما نقول كان "كي سيدي كي مدوّنو"


    تعليق: Majdoub ...  
    17 ديسمبر 2008 في 2:14 م

    @wallada

    oui, dans son académie il a appri à aimer et à supporter mais pas à débattre (t3allem hazzen el 9offa
    c'est déjà trop lourd comme reponsabilité

    @ Tarek

    bien joué


    تعليق: Übermensch ...  
    17 ديسمبر 2008 في 2:56 م

    زعمة يسترجل و يشارك في التدوينة البيضاء؟


    تعليق: Stupeur ...  
    17 ديسمبر 2008 في 6:12 م

    والله هالحكاية هاذي ضحكتني أكثر مالي أزعجتني
    السيد داخل لفاء الحوار بلاش راي و بلاش وذنين
    يعني بالعربي: داخل لسوق البصصاصين بلاش ترمة
    مو توة يجيه الشتاء و ينبح كالهبة


    تعليق: Werewolf ...  
    17 ديسمبر 2008 في 8:54 م

    قدّاش قلوبكم كحل...هذا الكل على خاطر ما تفهموش الفلسفة...أما مازلت نحب نعرف السيد هذا رقعة و إلا بهيم و إلا الزوز؟...بخصوص التدوينة البيضاء ياخي ثمة هو حجب؟! على الأقل من وجهة نظرو
    :)))


    تعليق: غير معرف ...  
    17 ديسمبر 2008 في 11:08 م

    السيّد هذا (إلى أن يأتينا بما يثبت طبعًا) مثال حيّ لحالة مرضية نادرة تجمع بين الإنفصام في الشخصية (هذا كان يكسابها) ... و عمى الألوان (ماعدا الوردية والبنفسجية طبعا) ... وحركات و ردود فعل لاإرادية و غير متوقعة لا زمانيّا ولا مكانيّا (لازم من كثر التصفيق) ... إلى جانب عوارض تقوقع نفسي رهيب ورفض التواصل مع المحيط الخارجي... ( لازم لعب "عريس و عروسة" هوّ و عمّار في الأكاديمية...وروّح يحْبي ولاّ يكْوع...وممكن ياسرْ الزّوز)

    الحاصل، إدعولوا دعوة خير تربحو فيه أجر... ربّي يشفيه !


    تعليق: ETC...ثم ...  
    18 ديسمبر 2008 في 3:55 ص

    يظهرلي الناس الكل فاهمين إللي الشخص هذا هو صورة واضحة و معبرة في الداخل و الخارج على شكل الإعلام و الحرية و الديموقراطية في "جربوعستان" و في الواقع البلوق متاعو و طريقة إدارتها تظر بيه و باللي ينتميلهم إذا خليه على عماه


    تعليق: Bel Malwene ...  
    18 ديسمبر 2008 في 4:58 ص

    كلامك يا هذا فالنافخات زمرا !!!! ... لشكون تحكي يا طارق !!!!! النوع متاع العباد هذوما لا عندهم لا ضمير لا همة لا حتّى شيئ ... نخاطرك لو كان باش تتحركلو شعرة !!!!!


    تعليق: Gouverneur de Normalland ...  
    18 ديسمبر 2008 في 8:42 ص

    je vote Tarek

    :))))))))))))))))))

    وحدك الحاصيلوا


    تعليق: Unknown ...  
    19 ديسمبر 2008 في 11:42 ص

    هيا هاو طحت بوحيد اخر

    http://tunisia2009.blogspot.com



طارق الكحلاوي
نشأ طارق في أحد مدن الضواحي مدينة رادس الواقعة في الجمهورية التونسية. يشغل الآن موقع أستاذ في جامعة روتغرز (قسمي التاريخ و تاريخ الفن). تلقى طارق تكوينه الجامعي في جامعة تونس (كلية 9 أفريل، إجازة و دراسات معمقة في التاريخ و الآثار) و جامعة بنسلفانيا (رسالة دكتوارة في تاريخ الفن). و يعلق بانتظام على القضايا و الاوضاع العربية باللغتين العربية و الانجليزية في مواقع و صحف مثل "الجزيرة.نت" و "القدس العربي" و "الحياة" و "العرب نيوز" و "ميدل إيست أونلاين"، و يكتب عمودا أسبوعيا في جريدة "العرب" القطرية. يكتب أيضا في قضايا ثقافية و نظرية تخص الاسلام المعاصر في المجلة البيروتية "الآداب". و تمت استضافته للتعليق في قناة "الجزيرة الفضائية" و قناة 13 "بي بي أس" (نيويورك).

Tarek Kahlaoui
Tarek grew up in the suburban city of Rades in Tunisia. He is currently an Assistant Professor at Rutgers University (a joint position in the Art History and History departments). Tarek graduated from the University of Tunis (Bach. and DEA in history and archeology) and University of Pennsylvania (Ph.D. in history of art). Tarek also comments regularly in Arabic and English on Middle Eastern issues and politics in Aljazeera.net, Al-Quds Al-Arabi, Al-Hayat, Arab News, and Middle East Online, and writes a weekly column for the Qatari newspaper Al-Arab. He also writes on intellectual and theoretical issues related to contemporary Islam in the Lebanese magazine Al-Adab. He was also invited to comment in Al-Jazeera Channel, and in Channel 13 (PBS-New York).