Gabcast! Nocturnal Thoughts #4 - الزيتونة



عدد التعاليق: 11

    تعليق: Bechir ...  
    18 سبتمبر 2007 في 3:33 م

    يا خسارة انسان في الجودة متاعك ما هواش قاعد في تونس.

    ان شاء الله تطلع ناوي ترجع


    تعليق: tunisianblogger ...  
    18 سبتمبر 2007 في 7:54 م

    vraiment bravo ya tarek :-)!!! je découvre une vision extra ordinaire!!! El hamdellah elli mezelou 3anna wled bled ykhammou hakka :-)!!!


    تعليق: BIGwal ...  
    18 سبتمبر 2007 في 8:11 م

    Bonsoir Tarek
    Vraiment bravo pour cette vision limpide et très équilibrée et qui va fort heureusement vers le sens de la plupart des tunisiens pourvus de conscience (dans le sens large du terme), aujourd’hui et plus que jamais la blogsphere tunisienne prouve qu’elle n'est encore pas représentative de la Tunisie, et il n'y a qu'avoir les avis et commentaires manichéens ,contrastés voir simplistes qui ont fusé après le post de BTB(dont le style est très contestable,pour rester gentil); ce qui me rappelle soudainement la réplique de jallila baccar dans Khamsoun (très belle pièce by the way) qui, en parlant de son mari 68ard et ancien gauchiste & de sa fille fraîchement voilée, dit qu'elle "est entourée de 2 intégristes".
    Tout ça me ramène à dire que malheureusement et pour des raisons que tout le monde connait le dialogue social est rompu chez nous depuis belle lurette et du coup énormément de gens se renfermement sur eux même, font des amalgames, créent des raccourcis faciles et glissent vers les extrêmes, et a notre manière on va vers le communautarisme voir vers la xénophobie et lorsque un media libre s’offre a nous on ne dialogue pas on se jette nos idées ,convictions voir doctrines sur la gueule d’autrui, et ce qui m’afflige aujourd’hui c’est qu’au bout de 50 ans d’indépendance on n’a pas réussi a établir une culture du dialogue, une culture du respect, creusons sur ces deux thèmes et après viendra tacitement la démocratie,la liberté et tout ce que les gens de « bonne volonté » de notre bonne vielle patrie voudront….


    تعليق: Big Trap Boy ...  
    18 سبتمبر 2007 في 8:15 م

    أهلا خويا طارق،

    نحب نأكدلك أنو الإختلاف في الرأي عمرو ماكان عندي سبب لتعكير علاقة الود والأخوة اللي تجمعني بالناس المحترمين إلّي إنتي أكيد منهم.

    تدوينتك كيف العادة ممتازة ولكن حبيت نوضح موقفي من نقطة صغيرة: أولا أنا عمري ما قلت أنهم الناس الكل لازمهم يتفقو معايا ما كانش هوما ضد حرية التعبير، هكاكة نولي ستالين موش ب.ت.ب

    بالعكس، أنا نقبل الإختلاف وحاولت قدر الإمكان باش نجاوب على التعاليق اللي عبرت على إحترازها بصفة محترمة، ونقصد بمحترمة أنها تجي باش تناقش أفكارك، موش باش تناقشك إنتي في حد ذاتك. والله كان جاو يعرفوني شخصيا صحة وبالشفاء.

    على كل حال، اللي حبيت نقولو هو أن فكرة إحداث إذاعة دينية في تونس هي فعلا فكرةطيبة، بل ولازمة باش نوقفو النزيف الوهابي اللي ياخذ في شبابنا ويهز فيهم للعراق وأفغانستان والصومال وهذا شيء واقع وخطير، لكن من ناحية أخرى لازم شوية مصداقية إذا كان تحب إذاعة كيف هاذي تعطي مفعولها المنشود، ما كانش تولي مجرد لعبة متاع بوليتيك وتحصيل شعبية عند الناس الزواولة فكريا، وهنا حبيت نقول أنو الجانب السياسي اللي تراه إنتي "محتمل أو ممكن أو فعلي" في بعث الإذاعة هاذي فما شكون يراه فعلي وملموس وما فيه حتى شك. و حتى لو إفترضنا أنو غير موجود، فأنا شخصيا كنت نـخيّر أنها تكون إذاعة عمومية موش خاصة، ويعطيوها بعض الحرية في التصرف الإداري والمالي وبعض الضمانات باش يكون عندها حد أدنى من الإستقلالية، أما هاذي إذاعة "فلان" للإسلام والقرآن، وقت إللي أنا نعرف فلان آشكون وعلاش وخاصة كيفاش، بصراحة ماهيش حلوة، وزيد على هذا ياخويا ماهو كيف نحبو نعطيو الخواص نحلّو الباب للناس الأخرين من باب المساواة، وهذي أبسط الأشياء وأهم الأشياء حسب رأيي، وفي غيابها تغيب كل مصداقية على الخطاب اللي باش تحكيه الإذاعة هاذي، ماعدى على الناس المتوسطين أو الشعبويين كيما تقول إنتي، وهوما على فكرة ماشين ويوليو نسبة كبيرة في بلادنا حسب ما لاحظت

    ياخي الرسول ما قالش الناس سواسية كأسنان المشط؟ آشبيه ياخويا المشط متاعنا سنّيه معوّجة ولاّ زعمة خذاو فلاّية يقيسو عليها؟

    أخيرا بالنسبة لحكاية الخطوط الحمراء والله يا طارق أنا نتجاوز في خطوط برشة في حياتي بصفة عامة، منها الأحمر والأزرق والألوان الكل، وإنتي تعرف أنها خطوط زيد ماهيش خطوط عمر، والأخضر يحمار والأحمر يخضار حسب الأحوال، لكن هذا ما يمنعش أنها التدوينة الأولى على "راديو جبانة" أو الزيتونة كانت "مزروبة" يعني في 10 دقائق، وحاولت باش نكتب أقل ما يمكن على خاطر عندي برشة خدمة، يعني ما دخلتش ياسر في الموضوع بالتحليل والتفسير. يبقى أنّ المعنى ما كانش بالغموض الكبير وتقريبا أي إنسان حاول باش يفهم فهم

    على كل حال رأيك مسموع يا خويا وأمورك في الجبن، بركة ما تلومش عليّا كيف نبدى نسبّ في هاك الأوباش عملا بقول سلطان الطرب جورج وصوف اللي يقوللنا "سبهم لا تلوم عليهم ولا تعاتبهم" هاها

    أيا خويا نهارك زين


    تعليق: resiros ...  
    18 سبتمبر 2007 في 9:03 م

    wallahi 3ejbetni yesser tadwintek hethi wou tadwinetek el sawtya el seb9a, amma 7abbite na3ti chwayet moula7athate fi mejel el ede2 (menich mokhtass fel podcast, hetha mehou ken ra2yy wena nasma3 fik):

    - 7awel tekhtaser chwaya, famma afkar n7essek et9oulha wet3awed wet3awed, walla mathalan t3awed el jomla eb sighate mokhtalfa, sadda9ni rana nefehmou fekertek mel marra loula :)

    - 7awel nathem afkarek akthar, khater marrate enla7eth enno tokhrej men fekra el okhra wou tarja3 wou t3awed tokhrej... netsawer war9a zghira 9bal matebda ta7ki, tekteb fiha el ni9at elli bech tetnewelhom wel manhajya t3awen yesser.

    bekhlef hetha bravo, nestennewou fi tadwinat sawtya okhra fi mawathi3 7assessa wou eb a9al debloumessia :p


    تعليق: Tarek طارق ...  
    18 سبتمبر 2007 في 10:49 م

    بشير: شكرا على الزيارة... الرجوع لتونس فأني نفسي ما نعرفش لكن إذا كان فمة شيئ متأكد منو فهو أني مهما بعدت نقعد ديما قريب من تونس في أحداثها و أخبارها

    تونيزيان بلوقر: شكرا على الزيارة و انشاالله نتحاورو أكثر في المواضيع هذية

    بيقوال: كيفما قلت يا بيقوال فمة مشكلة عامة في تصور بعض الناس من اتجاهات مختلفة لمكانة الايديولوجيا في حياتهم اليومية و في تصورهم لمستقبل البلاد... حبيت فقط نقولك ملاحظة في علاقة بخويا بيغ تراب بوي أنو ممكن صحيح يتنرفز ساعات لكن شكون ما يتنرفزش في الحقيقة هذاكة دليل على غيرتو على بلادو و اهتمامو باللي يحصل فيها و أنا نجم نقولك إلي موقفو ما يختلفش في الجوهر على موقفي و موقفك... ممكن فمة اختلاف بسيط في الأسلوب فحسب


    تعليق: Tarek طارق ...  
    18 سبتمبر 2007 في 11:37 م

    أهلا بالأخ القايد شنوة هربت لبر الفرنسيس في رمضان قال شنوة خدمة :))

    خويا بيغ تراب بوي حبيت أولا نقول إلي أنا ما نعتقدش أنك تخلط بين الاختلاف في الرأي و علاقة الود و الأخوة مع الناس المحترمين.... و أنا ما تعتقدش في الشي هذاية لأني قريتلك ما يكفي من تدوينات و خبرتك فيما يكفي من مناسبات بش ما نعتقدش في فكرة كيف هذية

    بالنسبة للنقطة لولة يعني أنك تعتبر الي ما يتفقش معاك في الراي هو ضد حرية التعبير في الحقيقة إشارتي ليها ما كانتش إشارة ليك إنتي (و أنا تبعت التعليقات و ردودك عليهم) و لو أنك في بعض الأحيان ممكن تتنرفز شوية و تقول حاجات إلي يجرحو بعض ناس... و إنما أنا نقصد خاصة فكرة لاحظتها على بعض المدونين إلي ربما وقفو معاك و لكن تحولو الى ملكيين أكثر من الملك و ناقص كان بش يعملو عريضة و يقومو الدنيا على أساس أن الناس إلي خلاو تعليقات (معارضين موقفك و إلا أسلوبك بشكل عام) و بدون تمييز يصوروهم تقريبا ظلاميين و متخلفين و غيرو... مصيبة هذومة الملكيين أكثر من الملك يا خويا بيغ تراب بوي

    بالنسبة لمسألة الاذاعة خليني انحي سوء تفاهم: كي نقول أن الخلفية السياسية ممكنة و إلا فعلية ما نقصدش إلي هذاكة رايي الشخصي حبيت فقط نشير إلي فمة اختلافات في التقييم و أنو البعض يرفض تلميحات كيف هكاكة لكن موقفي الشخصي قلتو و عبرت عليه في الكلمة متاعي كي قلت إلي أنا نوافقك في الموقف و كي زادة جبت على الفكرة متاع أنو النقاش على الاذاعة هذية في الدوائر السباسية ماهو شجديد و كي قلت أخيرا أنو أنو فمة تبني من قبل صانع القرار لظاهرة التدين من خلال الاذاعة

    بالنسبة لموقفك من مسألة إقامة اذاعة دينية تونسية نتفقو اذا في المبدأ من حيث هي مبادرة ايجابية و لكن إنت ترى أن خلفيتها السياسية في حالة إذاعة الزيتونة تأثر على مصداقيتها... و أنا نقول بالتأكيد فمة تأثير لكن هذا ما ظهرلي كان يمنعها من أنها تكون مسموعة و هذا يرجع لسبب بسيط لأنو التوانسة يفضلو إذاعة دينية تونسية حتى لو كان عندها ارتباط سياسي محدد كيما يفضلو أي شيئ تونسي آخر في النهاية كيما توري إحصاءات مشاهدة التلفزة في تونس... الناس تحب تسمع الدين من توانسة و هذية في حد ذاتها حاجة ايجابية و يلزم نفرحولها... و ربما يفضلو إذاعة مصداقيتها صافية لكن في النهاية بش يسمعو إلي موجود زربما تكون "مش حلوة" كيفما تقول و لكن هذا الي تسمح بيه الظروف الراهنة نحبو و إلا نكرهو... بالمناسبة أنا واحد من الناس نفضل أنها تكون إذاعة عامة كيفك إنتي زادة

    أما الخطوط الحمرا و الزرقا نعرف اخترقتها الكل يا راجل... فقط ساعات ممكن يلزم يكون التعرض لبعض المواضيع أوضح بش ما يصيرش التباس كيفما صار و كون متأكد إلي الالتباس حصل عند بعض الناس (مش الكل طبعا) بحسن نية الله غالب اش بش تعمل

    أيا امخر توة برة عاد لبيل فيل عيش شوية أجواء رمضانية على الأقل تطيير نفس و برة


    تعليق: Tarek طارق ...  
    18 سبتمبر 2007 في 11:44 م

    رزيروس: شكرا على الزيارة و على النصائح زادة... و الله أنا ديما نقول نعمل وريقة فيها رؤوس أقلام قبل التدوينة لكن أش بش تعمل السناسة متاع الاجتماعات العامة أيامات الجامعة و السياسة و قتلي تبدى ماكلة بعضها.. و أنا الحقيقة نحب نخلي المسألة مرتجلة... مش كيف الدروس الأكاديمية و إلا المداخلات العلمية إلي مستانس نحضرها بطريقة أكثر صرامة برشة من هكة... على كل حال هذية تقنية جديدة و إطار جديد مختلف علي ذكرتهم الكل و بالوقت ممكن نلقى طريقة متاع تنظيم


    تعليق: Walid ben omrane ...  
    19 سبتمبر 2007 في 12:32 م

    أهلا طارق يعطيك الصحة على هالتدوينة المتفردة ابربو ما نعرش علاش عندي حبس الصوت عند التيار السلفي توجد من قبل في تونس وما نجمتش نسمع البقية و بما إ نك رائد في مجال التدوين الصوتي على الأقل في المدونات التونسية وبما إني حصلي شرف سمعانك في الإجتماعات العامة متاع 9 افريل حبيت نبدي ملاحظة صغيرة حول إستعمالك لضمير الأنا في تكوين الجمل متاعك إستعمال يبدولي مفرط فيه أحيانا على خاطر لغتنا كما دايور الإسبانية ما تحتاجش لضمير على خاطرا لفعل يحمل بطبيعتو بصمة الفاعل في ما يخص الموقف نشاطرك الرأي إنو الحكم على الراديو الجديد الزيتونة يلزم بعد تقييم جيد للمادة المقترحة نشاطرك الرأي في حكاية تغلل البعد الديني في تكوين شخصية التونسي تعرف بلقدا حضور المساجد مثلا في المشهد التراث ا لجربي تبقى نختلف معك في مسألة مدى تأثير العامل الخارجي إلي هو محدد رئيسي في إختيار جانب كبيرلعلماء مشارقة على حساب مثلا بن عاشور و بما إني نتحدث من داخل عالم المتدينين فإنو شهدت عدة وقائع من خلال نقاشات مع برشة طلبة توانسة هنا في باريس كانت ديما حججهم القولية مبنية على مشيخة من الخليج من قبيل الباز في إعتبر طلب تونسي أنو الفاضل بن عاشور أشعري وعلى فهو على ضلالة مش لازم نحكو على طريقة أداء الصلاة إلي هي شافعية أنا لمحيرنيأكثر هو الموت البطيء للمذهب الأباضي في الجزيرة وهذه بشهادة رياظ المرابط بما إنو أكثر شباب قلالة يعتبروا مذهب أجدادهم خروج على السنة و بما إنو جماعة الدعوة إلي يخدموا بضو أخضر من الدولة قاعدين يبثوا من خلال خروجهم تعاليم مذهبية أغلبها سعودي في المناطق الجنوبية للجزيرة فإنو من الواضح أنو الدول المهيمنة ماديا هي إلي توجه شكل التدين على الأقل صحة شر


    تعليق: Tarek طارق ...  
    19 سبتمبر 2007 في 1:35 م

    أهلا وليد، خسارة ما نجمتش تكمل تسمع... تعرف حتى أنا يوقف ساعات التسجيل قبل ما يوفى... أما لاحظت إلي يتسمع الكل كيف تمشي على الموقع متاع التخزين مباشرة... أتوة ناخذ يا سيدي بعين الاعتبار حكاية الأنا هذية... و لو أني ساعات نستعملها بالذمة بش ما نستعملش الضمير المنتفخ متاع "نحن" المستعمل عندنا نقلا على الفرنسية... و إلي ما شفتو في حتى بلاصة أخرى.... بالنسبة للعامل الخارجي الي تحدثت عليه انتي تتحدث لهنا على مسألة أخرى و هي تأثير العامل الخارجي على تفاصيل الخطاب (هل بن عاشور التونسي أشعري و إلا لا) لكن أنا تحدثت على تأثيرو على وجود ظاهرة التدين الجديدة أصلا يعني دور العامل الخارجي في الظواهر الكبرى... طبعا التأثير في تفاصيل الخطاب إلي تحدثت عليه ناتج زادة و بالتحديد على الفراغ في الخطاب الديني إلي ينجم ينبع من خصوصياتنا و يكون فيه تضلع و جدية مش الشي إلي موجود توة من قبل بعض المتطفلين و الهواة المتأدلجين على الموضوع... بالمناسبة الظاهرة إلي تحدثت عليها في قلالة ما فيباليش بيها و تدعو لاهتمام كبير ياسر.... بالله ما تترددش بش تحكي عليها بشكل أكثر تفصيل في المدونة متاعك إذا اتيحتلك الفرصة


    تعليق: Gouverneur de Normalland ...  
    23 سبتمبر 2007 في 10:04 م

    Tarek Bravou 3lik ..nadhra chamila wa kaamila ! ena nwaf9ek ou netbanna raayek !
    concernant le post vocal -contrairement a ce que dit resiros- je trouve que tu te debrouilles bien et qu'on sent que c'est vraiment spontané !
    a bientot



طارق الكحلاوي
نشأ طارق في أحد مدن الضواحي مدينة رادس الواقعة في الجمهورية التونسية. يشغل الآن موقع أستاذ في جامعة روتغرز (قسمي التاريخ و تاريخ الفن). تلقى طارق تكوينه الجامعي في جامعة تونس (كلية 9 أفريل، إجازة و دراسات معمقة في التاريخ و الآثار) و جامعة بنسلفانيا (رسالة دكتوارة في تاريخ الفن). و يعلق بانتظام على القضايا و الاوضاع العربية باللغتين العربية و الانجليزية في مواقع و صحف مثل "الجزيرة.نت" و "القدس العربي" و "الحياة" و "العرب نيوز" و "ميدل إيست أونلاين"، و يكتب عمودا أسبوعيا في جريدة "العرب" القطرية. يكتب أيضا في قضايا ثقافية و نظرية تخص الاسلام المعاصر في المجلة البيروتية "الآداب". و تمت استضافته للتعليق في قناة "الجزيرة الفضائية" و قناة 13 "بي بي أس" (نيويورك).

Tarek Kahlaoui
Tarek grew up in the suburban city of Rades in Tunisia. He is currently an Assistant Professor at Rutgers University (a joint position in the Art History and History departments). Tarek graduated from the University of Tunis (Bach. and DEA in history and archeology) and University of Pennsylvania (Ph.D. in history of art). Tarek also comments regularly in Arabic and English on Middle Eastern issues and politics in Aljazeera.net, Al-Quds Al-Arabi, Al-Hayat, Arab News, and Middle East Online, and writes a weekly column for the Qatari newspaper Al-Arab. He also writes on intellectual and theoretical issues related to contemporary Islam in the Lebanese magazine Al-Adab. He was also invited to comment in Al-Jazeera Channel, and in Channel 13 (PBS-New York).