توة فمة أشهر وليت مهتم برشة بموضوع إذاعات الانترنت.. المسألة بدات بالتدوين الصوتي و بالشوية بالشوية بديت نكتشف في مواقع خاصة بالتدوين الصوتي... و إمكانية تطوير التدوين الصوتي من تجربة فردية الى تجربة جماعية... و هكاكة قمت مع أصدقاء مدونين بتأسيس موقع سميناه "رديون" (هنا) و إلي من المفترض بش نطوروه في الأسابيع القادمة... و
فمة زادة مشروع تأسيس إذاعة في الانترنت... و هي حاجة منتشرة في مختلف أنحاء العالم توة و ماهياش صعيبة برشة... في الإطار هذاية علمت اليوم إلي فمة شكون قام بتأسيس إذاعة تونسية في الانترنت بمناسبة 10 ديسبمر الإعلان العالمي لحقوق الانسان اسمها "تونس 6" (هنا)... و لو أنو هذية مش أول إذاعة تونسية تبث بشكل حصري في الانترنت لأنو فمة إذاعات سابقة (مثلا إذاعة "تونس بلادي" هنا)... زادة إذاعة "تونس 6" يظهر مازالت في مرحلة التجربة (بما أنو تبث كان الأغاني في الوقت الراهن) لكن هذية عموما مبادرات إيجابية من المفروض تثري المشهد السمعي في تونس
كتبها:
Tarek طارق...
على الساعة:
02:49
عدد التعاليق: 8 |
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مبادرة ممتازة، يعطيكم الصحة، هاني نستنا في البث المباشر بفارغ الصبر
المعلق السابق بالله علاش التشوليح؟ لازم منو زعمة؟؟
لا المباشر مازال بكري برشة عليه... هانا بش نحاولو نسجلو برامج حوارية و مبعد يعمل ربي...
بالنسبة للمعلق الأول الوسخة فسختو... العافن هذاية توة المرة الثانية يخلي تعليق كيف هكة...
و لو أني ما نحبش الموديراسيون آما يظهرلي فيها الحل الوحيد لمقاومة هالراكاي بأتم معنى الكلمة على الأقل احتراما لبقية المدوّنين.
ا
ويووولف... أبعثلي إيمايل.. دخلت على الصفحة متاعك ما نجمتش نلقى الإيمايل متاعك
أنا زادة ماعنديش العنوان متاعك أهوكا كتبتهولك في رسالة شخصية على مايبلوقلوق
Bonne initiative peux tu juste m'expliquer d'avantage le principe par un post ou par un mail? Peut on aussi y participer à une telle initiative?. J'ai lu l'anerie effacé En tout cas la caravane avance et les chiens aboient...
وييروولف ما عادش ندخل على مابلوق لوق... الباسوورد ضاع بعد ا فورماتيت الكمبيوتر... على كل حال هاو الإيمايل متاعي
tkahlaoui@gmail.com
وليد المبدأ ساهل يكفي أنك تكون عضو و تنجم تقوم بالتدوين بشكل مباشر و فردي... بش نعملو قعدات حوارية ونسجلوها... زادة... تحربة بدائية.. أما خطوة أولى
Mail envoyé
إرسال تعليق