فيلم مثير للجدل تعدى الجمعة إلي فاتت على القناة البريطانية "بي بي سي 1" (هذية نسخة كاملة من موقع يوكيو الصيني إلي هو نسخة من يوتيوب)... "راكلي العظم" (بوون كيكرز) تصور درامي لبرشة مواضيع: الحروب الصليبية و دور "فرسان المعبد" فيها... التداعيات السياسية للبحث الأثري... نمو المشاعر المسيحية المتطرفة في الغرب...
الحقيقة ما نستسيغش برشة التصور الدرامي لعملية البحث الأثري على إيقاع أفلام "إنديانا جوونس" (و فيلم "راكلي العظم" بوونكيكرز من النوع هذا خاصة كيف تولي ضرب بونية و سيوفة... و من الناحية هذية نتفهم المقالات النقدية السلبية للفيلم من زاوية درامية بحتة) ... صحيح نعرف بعض الناس (بما فيهم بعض أصحابي الأمريكان) إلي تبعو اختصاص الآثار (و توة أساتذة في جامعات معروفة) بالأساس لحبهم للتصور الدرامي للآثار... لكن أنا شخصيا انجذابي للاختصاص هذا كان ناتج على طابعو العلمي الواقعي بما معناه التقريبي... يمكننا من القرب من الماضي لكن من المستحيل يخلينا نعاودو نشكلوه في أدق أدق تفاصيلو و خاصة من الزاوية الحكواتية...
بالنسبة للموضوع يظهرلي فمة مبالغة في الحديث على نمو المسيحية المتطرفة... طبعا فمة نمو من النوع هذا لكن مش بالشاكلة و التأثير إلي يتعطى في الفيلم خاصة في بلايص كيف بريطانيا... زيد الفيلم صور كان المسلمين المعتدلين إلي هومة بالتأكيد الأغلبية الساحقة في حين فمة زادة جماعة "فرسان المعبد" متاع المسلمين (جماعة القاعدة) إلي زادة هومة كان يلقاو يحوسو بالسيوفة خاصة في بلايص كيف بريطانيا... و العمليات الإرهابية في لندن أحسن دليل....
يقعد موضوع الحروب الصليبية... موضوع شائك برشة... أما ما فمة حتى شك إلي "فرسان المعبد" نموذج متاع مرتكبي مجازر ضد المسلمين... و زيد ما فمة حتى شك إلي بعض الناس المتطرفين من المسحيين توة خاصة المحاربين المرتزقة متاع شركات كيف شركة "بلاكواتر" إلي تنشط في العراق و ارتكبت مجازر فظيعة (كيما تحدث عليها الصحفي الأمريكي جريمي سكاهيل في كتاب خذا صدى كبير العام إلي فات) أهم نموذج سيئ على عملية الإقتداء هذية (شوف هنا مثلا في العلاقة بين نموذج "فرسان المعبد" الصليبي و جماعة "بلاكواتر")... هذية ثقافة موجودة في كواليس جيوش من المفروض تحارب باسم دول علمانية
الحقيقة ما نستسيغش برشة التصور الدرامي لعملية البحث الأثري على إيقاع أفلام "إنديانا جوونس" (و فيلم "راكلي العظم" بوونكيكرز من النوع هذا خاصة كيف تولي ضرب بونية و سيوفة... و من الناحية هذية نتفهم المقالات النقدية السلبية للفيلم من زاوية درامية بحتة) ... صحيح نعرف بعض الناس (بما فيهم بعض أصحابي الأمريكان) إلي تبعو اختصاص الآثار (و توة أساتذة في جامعات معروفة) بالأساس لحبهم للتصور الدرامي للآثار... لكن أنا شخصيا انجذابي للاختصاص هذا كان ناتج على طابعو العلمي الواقعي بما معناه التقريبي... يمكننا من القرب من الماضي لكن من المستحيل يخلينا نعاودو نشكلوه في أدق أدق تفاصيلو و خاصة من الزاوية الحكواتية...
بالنسبة للموضوع يظهرلي فمة مبالغة في الحديث على نمو المسيحية المتطرفة... طبعا فمة نمو من النوع هذا لكن مش بالشاكلة و التأثير إلي يتعطى في الفيلم خاصة في بلايص كيف بريطانيا... زيد الفيلم صور كان المسلمين المعتدلين إلي هومة بالتأكيد الأغلبية الساحقة في حين فمة زادة جماعة "فرسان المعبد" متاع المسلمين (جماعة القاعدة) إلي زادة هومة كان يلقاو يحوسو بالسيوفة خاصة في بلايص كيف بريطانيا... و العمليات الإرهابية في لندن أحسن دليل....
يقعد موضوع الحروب الصليبية... موضوع شائك برشة... أما ما فمة حتى شك إلي "فرسان المعبد" نموذج متاع مرتكبي مجازر ضد المسلمين... و زيد ما فمة حتى شك إلي بعض الناس المتطرفين من المسحيين توة خاصة المحاربين المرتزقة متاع شركات كيف شركة "بلاكواتر" إلي تنشط في العراق و ارتكبت مجازر فظيعة (كيما تحدث عليها الصحفي الأمريكي جريمي سكاهيل في كتاب خذا صدى كبير العام إلي فات) أهم نموذج سيئ على عملية الإقتداء هذية (شوف هنا مثلا في العلاقة بين نموذج "فرسان المعبد" الصليبي و جماعة "بلاكواتر")... هذية ثقافة موجودة في كواليس جيوش من المفروض تحارب باسم دول علمانية
الشيء إلّي يعجبني في الـ"بي بي سي" هو أنها تواصل بثّ المسلسلات في فترة الرّاحة متاع القنوات الأمريكية.
في الماضي، ما خابش ظني في بعض المسلسلات إلّي انتجتهم الـ"بي بي سي" مثل "بلاك آدر" (الثعبان الأسود) أو "ذي أوفيس" (المكتب). لكن أفضلها على الإطلاق يبقى "دكتور هو" (دكتور شكون) في صيغتها الجديدة إلي مازلت متبعها للتوا.
على كل، هاني نهبّط في حلقة ذات جودة عالية من المسلسل هذا وتو نقولك على رايي بعد ما نشوفها :-)
أظن انّي فهمت علاش ما عجبكش المسلسل يا طارق... الحقيقة نفس الشيء صارلي كيف تفرجت في المسلسل الأمريكي الشهير "24". كنت كلّما تجي فيه لقطة عندها علاقة بالإتصالات أو علوم الكمبيوتر، يعني كل 5 دقائق تقريباً، نبدا قريب باش نقطع شعري على ما فيها تخلويض (مش خيال، تخلويض صافي).
ومن الواضح أن "بون كيكرز" فيه النوع هذا من التخلويض بخصوص التاريخ وعلم الآثار، وواحد غير مختص كيفي ما نجم يلقط كان كيفاش يخليوا العموم يهبطوا يحفروا معاهم، وإلا كيفاش يحرقوا كل شيء بكل بساطة في الأخير...
مع هذا، وجدت الحلقة الأولى هذي مُسلّية ومُشوّقة، وممكن باش نشوف الحلقة الثانية كان نلقى وقت...
إرسال تعليق