ليامات أنا في عطلة... يعني بالحق عطلة.... عادة نقصت شوية من "النشاط" التدويني كتابة و قراءة... تركيزي أكثر على العومان و الاسترخاء... و خاصة الريجيم... المرة هذية شادد الصحيح بش نعمل ريجيم :)
زيد قراية الكتب (يعني بأقل انترنت)... مطالعة مش أكاديمية يعني على خاطر كان تجي تشوف عام 12 شهر غاطس في الكتب... أتوة مرة أخرى نرجع للكتب إلي قريتهم الصيف هذاية...
في علاقة بالاسترخاء لية مدة ماسمعتش التدوينات الصوتية متاع فريق "تيت راديو" المصري... كنت تحدثت عليهم سابقا (هنا) و بالمناسبة من المفروض نعملو مع بعضنا (جماعة رديون و جماعة تيت) حوار إذا كان واتات الظروف... الفريق متاع تيت راديو خذاو المدة لخرة شهرة كبيرة بين مستعملي الانترنت في مصر مش على خاطر جلبهم للاهتمام بالضمار متاعهم إلي شخصيا نحبو برشة لكن زادة لأنو كان عندهم دور في أحداث "إضراب 6 أفريل" إلي فات و جابوهم في أكثر من برنامج تلفزي في علاقة بالموضوع هذاية..
هذية مختارات سمعتهم الليلة... فعلا تجربة مميزة تعكس طاقات حقيقية في مصر إلي تقعد تهمنا بحشيشها و ريشها
نشرة أخبار 4 ماي
الفأر الشهيد
أعمل الخير و ارميه البحر
انتقام القاتل التسلسلي
الموت علينا حق
تيت راديو عندهم زادة صفحة في الفايسبوك فيها أكثر من ثلاثة آلاف محب
زيد قراية الكتب (يعني بأقل انترنت)... مطالعة مش أكاديمية يعني على خاطر كان تجي تشوف عام 12 شهر غاطس في الكتب... أتوة مرة أخرى نرجع للكتب إلي قريتهم الصيف هذاية...
في علاقة بالاسترخاء لية مدة ماسمعتش التدوينات الصوتية متاع فريق "تيت راديو" المصري... كنت تحدثت عليهم سابقا (هنا) و بالمناسبة من المفروض نعملو مع بعضنا (جماعة رديون و جماعة تيت) حوار إذا كان واتات الظروف... الفريق متاع تيت راديو خذاو المدة لخرة شهرة كبيرة بين مستعملي الانترنت في مصر مش على خاطر جلبهم للاهتمام بالضمار متاعهم إلي شخصيا نحبو برشة لكن زادة لأنو كان عندهم دور في أحداث "إضراب 6 أفريل" إلي فات و جابوهم في أكثر من برنامج تلفزي في علاقة بالموضوع هذاية..
هذية مختارات سمعتهم الليلة... فعلا تجربة مميزة تعكس طاقات حقيقية في مصر إلي تقعد تهمنا بحشيشها و ريشها
نشرة أخبار 4 ماي
الفأر الشهيد
أعمل الخير و ارميه البحر
انتقام القاتل التسلسلي
الموت علينا حق
تيت راديو عندهم زادة صفحة في الفايسبوك فيها أكثر من ثلاثة آلاف محب
عجبنى الموضوع واتمنى انك تزوز مدونتى الصوتية على الرابط
http://arabfreeradio.blogspot.com
إرسال تعليق