خلال الحوار الممتع مع عامر بوعزة في "رديون" (إستمع بالمناسبة للحوار في الموقع الجديد لريدون) كنا تطرقنا لموضوع حجب رديون و كان الصديق عامر داعم لتوجه رديون في مناقشة قضايا تمس الشأن المحلي بما في ذلك المسائل المسكوت عنها خاصة أنو الحوارات هذية كانت متوازنة و مسؤولة... الموقف هذا زاد أكدو في مقال (أنظر الصورة الفوق) نشرو اليوم (الاثنين 30 جوان) في جريدة "الصريح" (وين ينشر بعض مقالاتو)... و بقدر ما هو كان سعيد بمبادرة رديون و الحوارات فيه (إلي يشاركو فيها مدونين مقيمين بالخارج كيفما شاءت الصدفة في الحوار مع عامر أو أيضا مقيمين في تونس في غالبية الحوارات) فإننا أيضا نعتزو بوجود إعلاميين متوازنين و صريحين و مثقفين من نوع الصديق بوعزة...
كتبها:
Tarek طارق...
على الساعة:
13:13
عدد التعاليق: 4 |
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
يظهرلي يلزم "عم صالح" يحط المقال هذا في كواترو ويعلقوا في بيروه (موش لازم في الوسط فوق الكرسي متاعو، حتى على جنب يزي) على خاطر باش تتعدى أكيد فترة طويلة قبل ما يغلط ويسمح بنشر مقال في الجودة هذي على الجريدة متاعو.
على كل، تحية لسي عامر ونرجو نهار نشارك في حوار معه...
سبحان مغير الاحوال واكهو تو موش السيد هذا كتب مقال نهارت الاثنين 19ماي في جريدة الصريح بعنوان قمر لكل الليالي و تهجم فيه على تقرير نقابة الصحافين الي صدر في اليوم العالمي لحرية الصحافة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالفعل نشرت يوم 19 ماي مقالا بعنوان الفرصة الضائعة نقدت فيه تقرير النقابة في اليوم العالمي لحرية الصحافة و لم أتهجم عليه وذلك لأن هذا التقرير ليس نصا مقدسا و ليس من الضروري التغاضي عن أخطائه لمجرد أنه ينقد واقع الصحافة والصحفيين . في خاتمة المقال كتبت ما يلي:من المؤمل إذن أن تترفّع النقابة لاحقا عن الشعارات السياسوية وأن تكون بمثابة المرصد الذي يشرح الواقع الصحفي بدقة متسلحا بأدلة صارمة وأدوات معاينة موضوعية وهو ما سيمنح تقاريرها لاحقا أبعادا استراتيجية يحتاجها المجتمع المدني في نضاله المشروع من أجل صحافة أفضل
(اقرأ النص الكامل هنا)
نحن لا نختلف مع النقابة في الأهداف ولكن طريقة الصياغة كانت ضعيفة وقد أشرت في مطلع المقال إلى أنني أنضم إلى المحترزين (وربما كنت آخر من كتب عن التقرير وربما كان مقالي ألطف بكثير مما كتبه حتى أعضاء المكتب التنفيذي!!)اقرأ هنا ما كتبه زياد الهاني
و اقرأ هنا ما كتبه خميس الخياطي
مشكور سي عامر أولا على قبولك الدعوة و المشاركة في رديون و ثانيا على المقال، جبت المفيد و لخصت وضعية التدوين في تونس
إرسال تعليق