و الله قلت أنا شنوة ناقص على بقية المدونين إلي يقصو و يلصقو حول أخبار "الوضع" في كلية العلوم الاقتصادية و التصرف متاع نابل... و بما أنو بعض الناس حارقها الحليب و مهتمة بـ"مشاكل" الكلية هذية.... إي عادة ما فيها باس زادة أنا نساهم بما تيسر... أما الحقيقة حتى كيف بش نقص و نلصق أنا واحد من الناس نفضل نحط حاجة تصلح... مثلا في عوض واحد مجهول ما عندوش صفة في الكلية في الوقت الراهن قلت هاو فمة بيان متاع الكاتب العام الحالي لنقابة الأساتذة يعني طرف يمثل مؤسسة عندها مصداقية و موجود توة في وسط ما يجري.... باهي السيد هذا نشر بيان البارح (أصلو بتاريخ 20 جوان) و تحدث فيه على "مشاكل" الكلية و على "التسيب الاداري" و على "مشاكل الامتحانات" و على "مشاكل الطلبة" أما درى علاش ما فمة حتى إشارة في هذا الكل لـ"المشكل الذي شغل الدنيا و الناس" متاع "الذراع المكشوفتين" و خاصة حول "التواطؤ الإداري" مع "المد الظلامي".... في البيان زادة "المشاكل" إلي يعانوي منها الأساتذة نفسهم... للإشارة السيد صاحب البيان حسب ما نعرف الخلفية متاعو أنو مش ممكن يكون "متواطئ" على الأقل إيديولوجيا ضد "الذراع المكشوفتين"... أما برغم هذا الكل أنا نحط إشارة إلي مش معناها الكلام إلي يقول فيه "صدق الله العظيم".... هو زادة للتثبت... على خاطر هكاكة تعلمت نتصرف (حتى نقل معلومة في مدونة شخصية) في وضعية تصعب فيها المعلومة النزيهة و كيف تكون مصادر المعلومة مش مصادر إخبارية مستقلة بل أطراف عندها وظائف أخرى مثلا صفة نقابية أو صفة أخرى مش وظيتها مقارنة المعلومة و التحقق منها و نشر وجهة النظر لخرى...
أما بالله فاش قام البيان هذا بالذات مانراهش مقصوص و ملصق بالخصوص عند الناس إلي مهتمة "عن كثب" بـ"الوضع" في "كلية التصرف" متاع نابل؟
من تداعيات مصادرة عميد كلية العلوم الاقتصادية و التصرف بنابل لصلاحيات المجلس العلمي و الأقسام في اجتماعاتها العامة و انفراده بسلطة القرار أن تجد أساتذة متعاقدون خارج اختصاصهم رغم حاجة الكلية له. و قد تصيبنا الدهشة حين نعلم بأنّ متعاقدا مختصّا في الرياضيات أو الإحصاء يكلّف في كليتنا بتدريس عشرات الساعات الأسبوعية في الإعلامية في حين تعتمد الكلية على أساتذة عرضيين من خارجها لتدريس المواد التي هي من اختصاصه.
و قد تزداد دهشتنا حين نعلم بأنّ السيد العميد يفوّت الآجال القانونية بدون دعوة الأقسام إلى الاجتماع للنظر في حاجياتها الفعلية من المدرسين بغية اقتراح فتح خطط جديدة ثمّ يتجاهل المجلس العلمي و يغضّ الطرف عن قبول نقل الأساتذة للكلية و عن تحديد الخطط الجديدة من طرف مديري الأقسام بدون استشارته (المجلس) فتكون النتيجة عدم فتح خطط كافية في الأقسام التي تشكو من عجز فادح في عدد المدرسين لعدم المسّ من امتياز السّاعات الإضافية لبعض المقربين منه (قسم التصرف مثلا) و فتح خطط و قبول نقل مدرسين للكلية في أقسام تشكو أصلا من حالة اكتظاظ كبيرة (قسم الاقتصاد مثلا).
و لا غرابة بعد ذلك في أن يفوّت السيد العميد الفرصة الإضافية المتمثّلة في إمكانية اختيار أساتذة متعاقدين في الاختصاصات التي تحتاجها الكلية بعد أن أهمل استشارة المجلس العلمي بدعوى تفويضه للجنة لاختيار المتعاقدين ثمّ يبقى طلبة السنة أولى إجازة تطبيقية في المحاسبة التابعين لقسم التصرف طيلة أسابيع بدون مدرس في مادّة نظام المعلومات في المحاسبة و ينتهي المطاف بالكلية إلى الاعتماد على مدرسة عرضية هي عبارة عن موظفة من وزارة المالية و من العاصمة لا تسمح لها ظروفها المهنية بالمباشرة الجدية لمهامّ التدريس مع الطلبة.
و سرعان ما حدث ما كان متوقعا و منعت الالتزامات المهنية الأصلية للموظفة / المدرسة العرضية من تأمين ساعات التدريس الضرورية و اكتفت بمباشرة طلبتها لمدة أربع ساعات (04) طيلة السداسي الثاني و قدّمت لهم في نهايته مطبوعات من ستين ورقة (60) هي عبارة عن بقية البرنامج. و كان على الطلبة محاولة استيعاب ذلك البرنامج بمجهوداتهم الفردية و الاستعداد لخوض الامتحان في مادّة أساسية يبلغ ضاربها أربعة (04).
و رغم كلّ ما حدث فلم يحرّك العميد ساكنا قبل فوات الأوان لتأمين مدرس آخر يؤمّن الساعات الضرورية للطلبة لإكمال البرنامج. ثمّ اقترب موعد الامتحان و دفعت الالتزامات المهنية الموظفة / المدرسة العرضية إلى الاعتذار عن الحضور يوم الامتحان و أرسلت فاكس في الغرض تفسّر فيه وضعيّتها و تضع رقم هاتفها على ذمّة الإدارة ، في صفحة أولى ، و تقدّم موضوع الامتحان ، في صفحة ثانية. فما كان من الإدارة إلاّ طبع الصفحتين و تقديمهما للطلبة يوم الامتحان لتعمّ الفوضى بينهم.
و مع خروج الطلبة من قاعات الامتحان اجتمعوا و أمضوا على عريضة احتجاج موجّهة للسيد العميد وصفوا فيه ملابسات المسألة و طالبوا بإلغاء الامتحان إلى غاية تأمين ساعات التكوين الضرورية ثمّ إعادة إجراءه بعد ذلك و عبّروا عن رغبتهم في مقابلة العميد. و بعد مرابطة دامت ليوم كامل تمكّنوا من ذلك و اكتشفوا بسرعة بأنّهم سيتعرّضون للمماطلة لربح الوقت حتّى التصريح بنتائج الامتحانات و طيّ الملفّ. و بالفعل فلم يعدهم السيد العميد إلاّ بأن يقترح على الأستاذة أن تضيف بعض النقاط لنتائجهم في الامتحان ضاربا بذلك عرض الحائط بمسألة التكوين و بمصداقية شهائد الكلية و بالحيف الذي تعرّض له الطلبة. و قد دفع ذلك الطلبة إلى مراسلة وزير التعليم العالي و نحن نرجو بأن يجدوا آذانا صاغية في مكتبه تثبت بأنّ برنامج الجودة ليس بشعارات للاستهلاك العام.
إنّ سوء التنظيم و الإدارة و حالة التسيّب التي تشكو منها كليتنا لا تتوقّف عند حدّ المثال المقدّم أعلاه فقد تكرّر ما يحدث اليوم عديد المرات في السنوات الماضية و يمكن لنا أن نقدّم ، على سبيل الذّكر لا الحصر ، مثال ثاني يخصّ السداسي الأوّل تضرّر فيه كلّ طلبة السنوات الأولى. ففي آخر السداسي قرّرت الوزارة التدخّل لكي تفرض على كلّ هؤلاء الطلبة أن يتلقوا مطبوعات بمئات الصفحات هي عبارة عن درس نظري في إحدى موادّ الإعلامية لكي يخضعوا بعد ذلك لامتحان نظري رغم أنّهم قد أجروا ذلك الدرس ، طوال السداسي ، على شكل أشغال تطبيقية مع إعلامهم مسبّقا بأنّ الامتحان النهائي سيكون بدوره على تلك الشاكلة. و رغم تضرّر الطلبة و احتجاجهم فلم يحرك السيد العميد أيّ ساكن لإيجاد حلّ لتلك المعضلة.
تلك بعض سمات الوضع المتردّي للكلية في عهد " الحكم و الإدارة الرشيدة !!" للسيد العميد الجديد/ القديم. و أنا أتساءل ما الذي يفعله السيد العميد بوقته و ما الذي يمنعه من المتابعة الدقيقة لسير الدروس و تحمّل مسؤوليته و القيام بواجباته المهنية بإيجاد الحلول المناسبة في الوقت المناسب لمثل تلك المشاكل التي يتضرّر منه الطلبة و تأثّر على مستواهم العلمي و تضرب مصداقية شهائد الكلية ؟ أهو التفرّغ لتلفيق الملفّات للنقابيين و محاولة الإيقاع بهم أم الاستعداد للانتخابات القادمة ؟ على كلّ حال كان الله في عونه فهي مهامّ شاقة
(نقلا عن موقع تونس نيوز 27 جوان 2008)
أما بالله فاش قام البيان هذا بالذات مانراهش مقصوص و ملصق بالخصوص عند الناس إلي مهتمة "عن كثب" بـ"الوضع" في "كلية التصرف" متاع نابل؟
نابل في 20 جوان 2008
هل استقال عميد كلية العلوم الاقتصادية و التصرف بنابل من واجباته المهنية
حتّى يعمّ التسيّب و تضيع مصالح الطلبة ؟
هل استقال عميد كلية العلوم الاقتصادية و التصرف بنابل من واجباته المهنية
حتّى يعمّ التسيّب و تضيع مصالح الطلبة ؟
نورالدين الورتتاني
كاتب عام النقابة الأساسية للأساتذة الباحثين الجامعيين بنابل
من تداعيات مصادرة عميد كلية العلوم الاقتصادية و التصرف بنابل لصلاحيات المجلس العلمي و الأقسام في اجتماعاتها العامة و انفراده بسلطة القرار أن تجد أساتذة متعاقدون خارج اختصاصهم رغم حاجة الكلية له. و قد تصيبنا الدهشة حين نعلم بأنّ متعاقدا مختصّا في الرياضيات أو الإحصاء يكلّف في كليتنا بتدريس عشرات الساعات الأسبوعية في الإعلامية في حين تعتمد الكلية على أساتذة عرضيين من خارجها لتدريس المواد التي هي من اختصاصه.
و قد تزداد دهشتنا حين نعلم بأنّ السيد العميد يفوّت الآجال القانونية بدون دعوة الأقسام إلى الاجتماع للنظر في حاجياتها الفعلية من المدرسين بغية اقتراح فتح خطط جديدة ثمّ يتجاهل المجلس العلمي و يغضّ الطرف عن قبول نقل الأساتذة للكلية و عن تحديد الخطط الجديدة من طرف مديري الأقسام بدون استشارته (المجلس) فتكون النتيجة عدم فتح خطط كافية في الأقسام التي تشكو من عجز فادح في عدد المدرسين لعدم المسّ من امتياز السّاعات الإضافية لبعض المقربين منه (قسم التصرف مثلا) و فتح خطط و قبول نقل مدرسين للكلية في أقسام تشكو أصلا من حالة اكتظاظ كبيرة (قسم الاقتصاد مثلا).
و لا غرابة بعد ذلك في أن يفوّت السيد العميد الفرصة الإضافية المتمثّلة في إمكانية اختيار أساتذة متعاقدين في الاختصاصات التي تحتاجها الكلية بعد أن أهمل استشارة المجلس العلمي بدعوى تفويضه للجنة لاختيار المتعاقدين ثمّ يبقى طلبة السنة أولى إجازة تطبيقية في المحاسبة التابعين لقسم التصرف طيلة أسابيع بدون مدرس في مادّة نظام المعلومات في المحاسبة و ينتهي المطاف بالكلية إلى الاعتماد على مدرسة عرضية هي عبارة عن موظفة من وزارة المالية و من العاصمة لا تسمح لها ظروفها المهنية بالمباشرة الجدية لمهامّ التدريس مع الطلبة.
و سرعان ما حدث ما كان متوقعا و منعت الالتزامات المهنية الأصلية للموظفة / المدرسة العرضية من تأمين ساعات التدريس الضرورية و اكتفت بمباشرة طلبتها لمدة أربع ساعات (04) طيلة السداسي الثاني و قدّمت لهم في نهايته مطبوعات من ستين ورقة (60) هي عبارة عن بقية البرنامج. و كان على الطلبة محاولة استيعاب ذلك البرنامج بمجهوداتهم الفردية و الاستعداد لخوض الامتحان في مادّة أساسية يبلغ ضاربها أربعة (04).
و رغم كلّ ما حدث فلم يحرّك العميد ساكنا قبل فوات الأوان لتأمين مدرس آخر يؤمّن الساعات الضرورية للطلبة لإكمال البرنامج. ثمّ اقترب موعد الامتحان و دفعت الالتزامات المهنية الموظفة / المدرسة العرضية إلى الاعتذار عن الحضور يوم الامتحان و أرسلت فاكس في الغرض تفسّر فيه وضعيّتها و تضع رقم هاتفها على ذمّة الإدارة ، في صفحة أولى ، و تقدّم موضوع الامتحان ، في صفحة ثانية. فما كان من الإدارة إلاّ طبع الصفحتين و تقديمهما للطلبة يوم الامتحان لتعمّ الفوضى بينهم.
و مع خروج الطلبة من قاعات الامتحان اجتمعوا و أمضوا على عريضة احتجاج موجّهة للسيد العميد وصفوا فيه ملابسات المسألة و طالبوا بإلغاء الامتحان إلى غاية تأمين ساعات التكوين الضرورية ثمّ إعادة إجراءه بعد ذلك و عبّروا عن رغبتهم في مقابلة العميد. و بعد مرابطة دامت ليوم كامل تمكّنوا من ذلك و اكتشفوا بسرعة بأنّهم سيتعرّضون للمماطلة لربح الوقت حتّى التصريح بنتائج الامتحانات و طيّ الملفّ. و بالفعل فلم يعدهم السيد العميد إلاّ بأن يقترح على الأستاذة أن تضيف بعض النقاط لنتائجهم في الامتحان ضاربا بذلك عرض الحائط بمسألة التكوين و بمصداقية شهائد الكلية و بالحيف الذي تعرّض له الطلبة. و قد دفع ذلك الطلبة إلى مراسلة وزير التعليم العالي و نحن نرجو بأن يجدوا آذانا صاغية في مكتبه تثبت بأنّ برنامج الجودة ليس بشعارات للاستهلاك العام.
إنّ سوء التنظيم و الإدارة و حالة التسيّب التي تشكو منها كليتنا لا تتوقّف عند حدّ المثال المقدّم أعلاه فقد تكرّر ما يحدث اليوم عديد المرات في السنوات الماضية و يمكن لنا أن نقدّم ، على سبيل الذّكر لا الحصر ، مثال ثاني يخصّ السداسي الأوّل تضرّر فيه كلّ طلبة السنوات الأولى. ففي آخر السداسي قرّرت الوزارة التدخّل لكي تفرض على كلّ هؤلاء الطلبة أن يتلقوا مطبوعات بمئات الصفحات هي عبارة عن درس نظري في إحدى موادّ الإعلامية لكي يخضعوا بعد ذلك لامتحان نظري رغم أنّهم قد أجروا ذلك الدرس ، طوال السداسي ، على شكل أشغال تطبيقية مع إعلامهم مسبّقا بأنّ الامتحان النهائي سيكون بدوره على تلك الشاكلة. و رغم تضرّر الطلبة و احتجاجهم فلم يحرك السيد العميد أيّ ساكن لإيجاد حلّ لتلك المعضلة.
تلك بعض سمات الوضع المتردّي للكلية في عهد " الحكم و الإدارة الرشيدة !!" للسيد العميد الجديد/ القديم. و أنا أتساءل ما الذي يفعله السيد العميد بوقته و ما الذي يمنعه من المتابعة الدقيقة لسير الدروس و تحمّل مسؤوليته و القيام بواجباته المهنية بإيجاد الحلول المناسبة في الوقت المناسب لمثل تلك المشاكل التي يتضرّر منه الطلبة و تأثّر على مستواهم العلمي و تضرب مصداقية شهائد الكلية ؟ أهو التفرّغ لتلفيق الملفّات للنقابيين و محاولة الإيقاع بهم أم الاستعداد للانتخابات القادمة ؟ على كلّ حال كان الله في عونه فهي مهامّ شاقة
(نقلا عن موقع تونس نيوز 27 جوان 2008)
Bonsoir ou Bonjour, c'est tout comme.
L'histoire du Syndicat n'a aucun rapport avec ce qui est advenu à la jeune fille de la part de son prof d'Informatique. Prière, ce n'est pas du coupé collé, mais une vraie atteinte à la personne. C'est comme le cas pour les "voilée". Ce cas est dangereux. Rien que tirer la sonnette d'alarme avant qu'il ne soit trop tard.
Merci et bonne journée là où vous êtes.
There accusations are pretty severe... I would love to hear the Dean's opinion thu...
الخياطي...
أولا تقول أنو بيان النقابة "ماعندو حتى علاقة" بقصة الطفلة متاع "الذراعين المكشوفتين"... يظهرلي لهنا قاعد تبالغ شوية (كان مش برشة)... شوف القصة متاع الطفلة و الاستاذة ذكرها طفل مش موجود في الكلية و بطريقة (عن عن...) و ما قدمش ما يكفي من المعطيات لتأكيد الحادثة (كيفما قال صديقي بشير في التدوينة الفايتة ما فماش حتى القسم و الاختصاص... إلخ)... فوق هذاكة و هذا لي يهمني هو أنو سيس الموضوع هو و بوعزيز إلي كتب مقال بناء على المقال متاعو.... الحادثة هذية يتقال أنها جرات في الفترة لخرة... عندك لهنا بيان متاع طرف يستحق أنو نسمعوه كتب على مشاكل الكلية هذية في الفترة لخرة (خاصة فترة الامتحانات) خاصة على مستوى علاقة الطلبة بالاساتذة و دور الادارة... توة تتصور إنت إذا كان فمة مشكل خطير كيف إلي كتب عليه الطفل "حمام" زعمة بش يغيب على كاتب عام نقابة الأساتذة الأساسية؟ يعني جملة "ما عندو حتى علاقة" جملة فيها شوية (كان مش برشة) سذاجة... خاصة أنو الورتتاني اختار أنو ينشر البيان متاعو بعد حوالي الأسبوع من صدورو الأصلي و زيد بعد ظهور قصة "الذراعين المشكوفتين" في الانترنت... يعني مش مستبعد السيد باعثو في إطار التفاعل مع الحديث إلي صاير حول الكلية إلي يدرس فيها...
تعرف "الخياطي" حسبما فهمت إنت صحفي (خميس الخياطي حسب ما أعتقد)... و حسب بعض الأصدقاء من المدونين تبعث يوميا في إيمايلات فيها "أخبار" مختارة لعدد واسع من المدونين (بما فيها "خبر" الطفلة و الأستاذة)... أنا يظهرلي في عوض ترويج "الأخبار" بشكل "خام" بالإيمايل تنجم تحل مدونة و تعملنا عمل نموذجي من المفروض تفهمو إنت كصحفي خير مني: أنك الأخبار إلي تجيك ما توزعهاش و ما تنشرهاش كيف جات جات بل إنك تقدمها و تكشف مصادرها كان توجدت و تعرفها الناس عليها... و زيد تقارنها بأصوات أخرى إذا كان ممكن... يعني هذية مبادئ مهنية مش أنا إلي بش نقولك عليها
وقتها سي الخياطي تكون فعلا قمت بدورك المفترض... خاصة أنو شي يعمل العار أنو عدد الصحفيين التونسين إلي عندهم مدونات و يساهمو في "صحافة مواطنة" جدية يتعد على الصوابع... و تعرف مش لازم نقولك الفرق بين "إعلام الإثارة" و "إعلام الإنارة"... كل واحد عندو مجالو المختلف على لاخر...
بشبوش.. حتى أنا ماذابية نعرف راي العميد...
خميّس الخياطي هو أحد أفراد القائمة اللي فازت في نقابة الصحافيين و كان يَطْلع هو فعلا و موش انتحال شخصية اللي قاعد يبعث في الايمايلات و يتبع في الطريقة الهاوية هاذي فعلى الدنيا السلام و من نفقتو باين عشاه
ويروولف... مجرد ملاحظة إلي الخياطي ما طلعش في إنتخابات النقابة.. القايمة متاعو طاحت
انساه التعليق اللي فسختو لكن تي مالا شبيه بعد الانتخابات بالضبط و قتلي طرحت مشكلة سليم بوخذير كان هو اللي يعطي في رايو و يقول هذا موضوع ماعادش نرجعولو، شنية صيفتو في الحالة هاذي
Auriez-vous l'amabilité, M. Tarak de me passer votre mail personnel. Je pourrai vous donner de plus amples infos confidentielles.
merci
صاحب تسريب الرمل وزملاؤه ينطبق عليهم المثل القائل عل الحس يقسم الباي أو بالأحرى مهبولة وزغردولها في وذنها.
البارح جامعي تونسي أعاد نشر مقال وليد حمام دون أي إضافة وكالعادة الجموع دازة إتصوت.
حقيقة التصويت في تن-بلوغ أصبح مرادف للتصويت باللهجة المصرية..
صوتي يا ولية!!!
إرسال تعليق