في سياق الموضوع الذي تحدثت عنه سابقا (هنا) نجح "المركز الفلسطيني لحقوق الانسان" في جعل محكمة اسبانية تقبل قضية ضد مسؤولين اسرائيليين مورطين في قتل عائلة القيادي في حركة "حماس" صلاح شحادة سنة 2002 (هنا).. بالتأكيد قبول المحكمة الاسبانية للقضية يأتي في ظرفية تداعيات الحرب على غزة بالرغم أن القضية تتعلق بحادثة سابقة على الحرب هذية... المثير في الموضوع هو الرعب الذي أحدثه الخبر على القيادات السياسية الاسرائيلية بما في ذلك ليفني (هنا)... و هنا بيان المركز الحقوقي الفلسطيني ترحيبا بالقرار..
صورة لائحة الاتهام الصادرة عن المحكمة الاسبانية و التي تعرض أسماء المتهمين بما في ذلك وزير"الدفاع" سنة 2002 بن إليآزر و رئيس الأركان موشي يعلون
صورة لائحة الاتهام الصادرة عن المحكمة الاسبانية و التي تعرض أسماء المتهمين بما في ذلك وزير"الدفاع" سنة 2002 بن إليآزر و رئيس الأركان موشي يعلون
هذه حكاية تستاهل متابعة
ثمّة أخبار عن انّ اسبانيا ناوية بعذ تغيّر القوانيين لمنع المحاكمة...
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/92E1B566-19F0-406B-8BEE-C98E53523165.htm
نفس اللي صار في بلجيكا مع الدعوى التي تمّ رفعها قبل سنوات على شارون.
مافهمتش، هل الصهاينة لها الدرجة قويّين والاّ الأروبيين لها الدرجة أنذال وجبناء...
أول الغيث قطرة...مجرد التشهير بالجرائم يُعدّ إنجازا...دور الضحية اللي تلعب فيه اسرائيل ما عادش يوكل الخبز بلوغتنا...المساندة الشعبية في الغرب لضحايا غزة كانت واضحة للعيان...مانيش طامع في الجهات الرسمية باش تجي ضد إسرائيل لكن نتمنى أنهم يخليوا القضاء يخدم خدمتو و أنو يتم التعامل مع القضية بشكل جدي و بنسبة دنيا من الحياد و الاستقلالية
في علاقة بنفس الموضوع
http://tareknightlife.blogspot.com/2009/02/blog-post_02.html
إرسال تعليق