الرئيس كارتر بوصفو أيضا مؤسس مركز كارتر للسلام كان شاهد و مراقب مقرب جدا لتطور الأحداث في غزة و خاصة كيفية حدوث التهدئة.. كتب مقال تنشر اليوم في الواشنطن بوست (هنا) ذكر فيه خاصة النقاط التالية
أولا، التهدئة إلي بدات في 19 جوان كانت بمبادرة من حماس إلي قبلت وقف الصواريخ من غزة مقابل رفع للحصار على غزة بالرغم من تمسكها في السابق بتهدئة تخص غزة و الضفة في نفس الوقت..
ثانيا، اسرائيل رفضت حتى الاقرار الرسمي بالاتفاق بسبب رفضها مبدأ التفاوض مع حماس و ما قبلت كان دخول 20 في الميا من حاجيات سكان قطاع غزة
ثالثا، إسرائيل خرقت التهدئة يوم 4 نوفمبر من خلال قصف ما ادعات أنو نفق
رابعا، وقت التفاوض حول تجديد التهدئة إلي كان الوسيط فيها مركز كارتر سرائيل رفضت مرة أخرى رفع الحصار و ما قبلت المرة هذية كان بدخول 15 في الميا من حاجيات القطاع يعني أقل حتى ملي كان يدخل...
و هنا فقط حماس و بقية الفصائل قررو استئناف اطلاق الصواريخ... يعني بعد خرق الهدنة من خلال رفض دخول 80 في الميا من الحاجيات الانسانية للقطاع لمدة ستة شهور... و بعد خرق التهدئة يوم 4 نوفمبر.. و بعد قرار اسرائيلي بتشديد الحصار من خلال رفض 85 في الميا من حاجيات القطاع
أولا، التهدئة إلي بدات في 19 جوان كانت بمبادرة من حماس إلي قبلت وقف الصواريخ من غزة مقابل رفع للحصار على غزة بالرغم من تمسكها في السابق بتهدئة تخص غزة و الضفة في نفس الوقت..
ثانيا، اسرائيل رفضت حتى الاقرار الرسمي بالاتفاق بسبب رفضها مبدأ التفاوض مع حماس و ما قبلت كان دخول 20 في الميا من حاجيات سكان قطاع غزة
ثالثا، إسرائيل خرقت التهدئة يوم 4 نوفمبر من خلال قصف ما ادعات أنو نفق
رابعا، وقت التفاوض حول تجديد التهدئة إلي كان الوسيط فيها مركز كارتر سرائيل رفضت مرة أخرى رفع الحصار و ما قبلت المرة هذية كان بدخول 15 في الميا من حاجيات القطاع يعني أقل حتى ملي كان يدخل...
و هنا فقط حماس و بقية الفصائل قررو استئناف اطلاق الصواريخ... يعني بعد خرق الهدنة من خلال رفض دخول 80 في الميا من الحاجيات الانسانية للقطاع لمدة ستة شهور... و بعد خرق التهدئة يوم 4 نوفمبر.. و بعد قرار اسرائيلي بتشديد الحصار من خلال رفض 85 في الميا من حاجيات القطاع
إرسال تعليق