مقال كتبتو نهاية الأسبوع و تنشر اليوم في الجزيرة نت (هنا)... على ضوء معلومات جديدة مازالت مش واسعة التداول حول الأسماء المرشحة لشغل مواقع تنفيذية سواءا ربح أوباما أو ماكين... المقال كان فرصة لإعادة تقييم آفاق السياسة الخارجية الموضوع إلي تعرضتلو في مقال سابق في علاقة بأوباما في ماي إلي فات (هنا) و حتى قبل بعام في "الحياة" (هنا)... مختصر الحديث أنو وجهات النظر إلي تقول "حتى شي ماهو بش يتغير" أو "كل شي بش يتيغير" رؤى تعبر عن تسرع و محدودية في الالمام بتفاصيل المعطيات المتوفرة خاصة على حملة أوباما...
في موضوع آخر ما تنساوناش 4 نوفمبر... توة هكة 4 نوفمبر ناس تنتخب و أجواء متاع حملات انتخابية تضرب تصرع و نحنا مازلنا مش منجمين حتى ندونو بحرية
إرسال تعليق