أقصى موقف أمريكي و مش مضمون حتى أنو يتم تبنيه.. عبرو عليه زوز مستشارين للأمن القومي سابقين (بريزنسكي و سكوكروفت) كمقترحات للادارة الجديدة في مقال في الواشنطن بوست البارح (هنا)... أهم النقاط (أو "الحد الأدنى") هي النقاط التالية
These should contain four principal elements: 1967 borders, with minor, reciprocal and agreed-upon modifications; compensation in lieu of the right of return for Palestinian refugees; Jerusalem as real home to two capitals; and a nonmilitarized Palestinian state.
البارح ياسر عبد ربه (أحد أعضاء "الوفد التفاوضي" اللفسطيني) في حلقة أولى من حوار مطول مع جريدة الحياة (هنا) عطى فكرة على آخر ما وصلتلو المفاوضات السرية إلي وقفت أسابيع قليلة لتالي... يعطي فكرة على وين وصلت "التنازلات" من الجانبين.. خاصة في الفقرة هذية
لا يمكن التحدث عن عقدة واحدة، في رأيي هناك ثلاث عقد رئيسية. الأولى موضوع الأرض وحجم الكتل الاستيطانية التي يريد الاسرائيليون ضمها الى اسرائيل، ونحن نرفض ذلك ونريد في أحسن الحالات اختصارها الى أضيق مساحة ممكنة بحيث لا تتجاوز 2 في المئة ليتمّ تبادلها بأرض مقابلة من حيث الحجم والنوعية. الاسرائيليون يريدون ما يوازي 7 في المئة من الأرض على الأقل في الضفة، مع استثناء القدس ومناطق أخرى من هذه العملية، الأمر الذي يرفع النسبة أكثر.
والعقدة الثانية القدس: الإسرائيليون يريدون استمرار سيادتهم على الأماكن المقدسة، خصوصاً ما يسمّونه جبل الهيكل، وهو بالنسبة إلينا، الأقصى والحرم القدسي، ولا مانع عندهم أن تتولى هيئة عربية إسلامية إدارة هذه الأماكن مع إعطاء بقية الأحياء العربية للدولة الفلسطينية لكن بعد اقتطاع أجزاء هامة، يعني عند الاسرائيليين يوجد شيء اسمه الحوض المقدس، الذي هو البلدة القديمة سلوان وجبل الطور وجبل الزيتون.
أخيرا فمة الحوار إلي عملو إيهود أولمرت مع يدعوت أحرنوت و وقع ترجمتو للانجليزية وقاعد يتداول بشكل واسع في الصحف الامريكية (هنا)... يعكس الأزمة متاع الثقة في الوسائل العسكرية في الأوساط الاسرائيلية إلي كانت تؤمن بشكل دائم أنهم قادرين يعملوا إلي يحبو... ما يبعدش على إلي قالو عبد ربه...
موضوع للمتابعة
These should contain four principal elements: 1967 borders, with minor, reciprocal and agreed-upon modifications; compensation in lieu of the right of return for Palestinian refugees; Jerusalem as real home to two capitals; and a nonmilitarized Palestinian state.
البارح ياسر عبد ربه (أحد أعضاء "الوفد التفاوضي" اللفسطيني) في حلقة أولى من حوار مطول مع جريدة الحياة (هنا) عطى فكرة على آخر ما وصلتلو المفاوضات السرية إلي وقفت أسابيع قليلة لتالي... يعطي فكرة على وين وصلت "التنازلات" من الجانبين.. خاصة في الفقرة هذية
لا يمكن التحدث عن عقدة واحدة، في رأيي هناك ثلاث عقد رئيسية. الأولى موضوع الأرض وحجم الكتل الاستيطانية التي يريد الاسرائيليون ضمها الى اسرائيل، ونحن نرفض ذلك ونريد في أحسن الحالات اختصارها الى أضيق مساحة ممكنة بحيث لا تتجاوز 2 في المئة ليتمّ تبادلها بأرض مقابلة من حيث الحجم والنوعية. الاسرائيليون يريدون ما يوازي 7 في المئة من الأرض على الأقل في الضفة، مع استثناء القدس ومناطق أخرى من هذه العملية، الأمر الذي يرفع النسبة أكثر.
والعقدة الثانية القدس: الإسرائيليون يريدون استمرار سيادتهم على الأماكن المقدسة، خصوصاً ما يسمّونه جبل الهيكل، وهو بالنسبة إلينا، الأقصى والحرم القدسي، ولا مانع عندهم أن تتولى هيئة عربية إسلامية إدارة هذه الأماكن مع إعطاء بقية الأحياء العربية للدولة الفلسطينية لكن بعد اقتطاع أجزاء هامة، يعني عند الاسرائيليين يوجد شيء اسمه الحوض المقدس، الذي هو البلدة القديمة سلوان وجبل الطور وجبل الزيتون.
أخيرا فمة الحوار إلي عملو إيهود أولمرت مع يدعوت أحرنوت و وقع ترجمتو للانجليزية وقاعد يتداول بشكل واسع في الصحف الامريكية (هنا)... يعكس الأزمة متاع الثقة في الوسائل العسكرية في الأوساط الاسرائيلية إلي كانت تؤمن بشكل دائم أنهم قادرين يعملوا إلي يحبو... ما يبعدش على إلي قالو عبد ربه...
موضوع للمتابعة
إرسال تعليق