المرة هذية (هنا) ركزت على الوضعية غير العادية لـ"الادارة الانتقالية" متاع أوباما... و طبعا الأهم أنو الادارة الانتقالية هذية إلي كاينها تحب تبدى تحكم من توة موضوعها الأول و الأخير هو الاقتصاد مش السياسة الخارجية... تعرضت زادة لموضوع راهم (الأصح راام) إيمانيول و إلي بعض وسائل الاعلام العربية ربما تتسرع في اعتبارو عامل حاسم في موضوع السياسة الخارجية لأسباب تعرضتلها في المقال... بالمناسبة بش نعاود نكتب على التوجهات المحتملة في السياسة الخارجية بعد ما أوباما يعين كامل الفريق المكلف بملفات الخارجية لأنو ياسر تكهنات (و طوالت النقاشات في كواليس أوباما و الحزب الديمقراطي و يظهرلي كثر العرك) و بالتالي مش لازم تضييع الوقت برشة في الموضوع هذا قبل التعيين... في نفس السياق: بش يخرجلي ليامات حوار في أحد المواقع الالكترونية عاودت لخصت فيه الاحتمالات العامة للسياسة الخارجية بالنسبة لأوباما بناء على المعطيات المتوفرة إلى بعد نهار من الانتخابات (تقريبا نفس التحليل إلي قلتو في مقال الجزيرة نت أول الجمعة إلي فاتت على أساس قائمة أسماء المرشحين المتوفرة إعلاميا: خليط من مساعدي كلينتون من الواقعيين التقلديين و فريق جديد من "الواقعيين الجدد")... لكن تحدثت في الحوار زادة كذلك على معاني انتصار أوباما من الناحية التاريخية
كتبها:
Tarek طارق...
على الساعة:
01:27
لا يوجد أي تعليق |
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق