فمة مثل أو في الحقيقة بيت شعر صيني قديم تشهر في نهاية الخمسينات وقتلي الثورة الصينية دخلت مرحلة جديدة حساسة اقتصاديا و اجتماعيا "دع مئة زهرة تتفتح"...جا إحياء المثل هذاية إلي قام بيه ماو تسي تونغ (إلي يستعمل بشكل ناجع و فعال التراث الصيني في الدعاية السياسية و التحليل الفكري) في سياق الدعوة لتعدد الآراء و الأفكار بما في ذلك المعارضة للنظام الجديد.. بالنسبة لي كنت نرى ديما هذية من بين أنصع اللحظات في تاريخ الثورة الصينية بالرغم إلي مبعد تم توظيفها و استغلالها لقمع الناس المعارضين خاصة في ظروف الثورة الثقافية... على كل.. "دع مئة زهرة تتفتح" هي جملة نتذكرها كيف يجي لبالي أوضاع الركود الثقافي (كيف إلي تعيشها بلادنا في الوقت الحالي) و محدودية أجواء الحوار الجدي و المثمر و ضرورة بروز أصوات بديلة تحاول تحرك الركود... و شفت و مازلت نشوف المدونات كجزء من مشهد كامل على رغم تواضعو يعبر على "تفتح أزهار" جديدة... نفس الشي شعرت بيه كيف شفت تجربة تدوين صوتي جديدة فبنفس الأهداف العامة إلي بدينا على أساسها تجربة التدوين الصوتي متاع "رديون".. تم دعوتي نهار الجمعة من قبل "راديو كفتاجي" لنقاش السياسة الخارجية الامريكية... الحوار تنجمو تسمعوه لهنا.. أما الأهم من الحوار هو استمرار تفتح الأزهار...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
شكرا طارق على روحك التفائلية...نتصور إلي التدوين ما ينجح كان بهزان المرال لبعضنا وكل مرة واحد يفد وإلا يأس نشدوه باش ما يتركش التدوين ونخسروه..كيما زبراط فروم جنيف إلي نتمنى يرجع على قرارو
إرسال تعليق