كيفما قلت البارح (هنا) أوباما كانت عندو حظوظ كبيرة في الانتصار في الانتخابات التمهيدية متع مرشح الرئاسة متاع الحزب الديمقراطي.... و فعلا بالحق مفاجأة كبيرة... قبيلة وقع إعلان إنتصارو (هنا) و بفارق كبير في أول ولاية وقعت فيها الانتخابات... ما أحلاها الديمقراطية خاصة كي الناخبين يتشجعو و يصوتو بعيد على المرشحين إلي عندهم حضور كبير في الإعلام.... بالطبيعة انتصار اليوم ماهوش ضمان... الولايات الصغيرة القادمة خاصة انتخابات نيوهامبشير بش يكون عندها تأثير كبير... لكن حسب رايي انتصار أياوا بش يعطي ثقة كبيرة للناخبين إلي مترددين في دعم أوباما لأنو كانو يشكو في انتصارو و بالتالي كانو يخططو بش يعطيو أصواتهم للمرشحين المعروفين (هيلاري، إدواردس...)... و الحقيقة أنا نفسي ماكنتش نتصور إلي أوباما كان عندو حظوظ جدية بش ينافس... إذا أوباما يعملها و يتم اختيارو من الناخبين متاع حزبو بش يكون مرشح الحزب الديمقراطي فإنو هذا يعني أنو عندو حظوظ كبيرة بش يولي رئيس... و إذا هذا حدث فعلا فإنو بش يكون عندو تأثير كبير على مستقبل النخبة السياسية المهيمنة في الوقت الراهن و على طريقة التفكير في واشنطن...
كتبها:
Tarek طارق...
على الساعة:
22:36
عدد التعاليق: 6 |
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أنا زادة ما كنتش مؤمن بـحظوظ أوباما لكن تحس اللي في خطاباتو ما يركزش على النظرة السّلبية للسود و ما حاولش يستغلها...نيوهامشاير أثبتت تاريـخيا مدى تأثيرها في الانتخابات دونك نتصوّر اللي باش تكون فرصة كلينتون الاخيرة...فكرةأنو أوباما يترشح عن الديمقراطيين يظهرلي تساعد الجمهوريين على خاطر يولّي عندهم حظوظ أكثر باش يرجعو في الطرح و يستغلوا تاريخ البشرة البيضاء في الرئاسة و للحديث بقية
عجبني تعليق أوباما: أحنا نختاروا الأمل ضد الخوف، نختاروا الوحدة ضد التجزئة و نوجهوا خطاب قوي: التغيير جاي لأمريكا...بالطبيعة الخطاب ما ينجم يكون موجّه كان لكلينتون
فعلا الخطاب إلي عملو البارح هايل... ملي بدى الحملة متاعو من عام نصف و إلا عامين خذا الثقة أكثر في نفسو
@ويروولف:
"نوجهوا خطاب قوي: التغيير جاي لأمريكا"
اما تغيير يا ولدي
تقول انتي نوليو نصدرولهم خبراتنا في التغيير و العهود الجديدة المباركة
و يولي اوباما صانع تغيير في امريكا :)))))
زعمة يعاود يعملها غدوة؟ ياربّ كيما يقولوا المصاروة. خلّي كلينتون وراجلها يستنقطوا.
باقيها، يا طارق، كان ممكن تنوّرنا حول مواقف بعض نجوم هولويود الوازنين والمعروفين بميولاتهم الديمقراطية، كيفما سوزان سارانداو، سين بين، جورج كلوني ومايكل مور...
إرسال تعليق