خبر تنشر في برشة مواقع الكترونية البارح و اليوم (هنا و هنا و هنا)... أكثر من ثلث مستعملي الانترنت في تونس يشريو عبر الانترنت باستعمال "الكريديت كارد" (البطاقة الائتمانية)... الرقم هذاية نتيجة استطلاع عملتو المجموعة هذية... استطلاع شمل مستعملين انترنت يفوق عددهم الألف "في تونس الكل" و الاستطلاع تم من خلال إرسال رسائل إلكترونية بشكل اعتباطي لمستعملي انترنت توانسة... الحقيقة ما نعرفش علاش نتائج الاستطلاع هذاية ظهرتلي مبالغ فيها حسب ما نعرف وضع الانترنت في تونس.... هو استعمال "الكريديت كارد" في الحياة العادية ضعيف برشة بخلاف في بعض الفضاءات التجارية المعينة و في المدون الكبرى.... و هو الانترنت زعمة في مناطق خارج تونس العاصمة التدفق متاعو كافي بش يضمن الحد الأدنى من الأمان إلي تفرضها معاملة تجارية يقع فيها استعمال الكريديت كارد؟ زيد بما أنو "الكريديت كارد" متاع التوانسة مش ممكن استعمالها خارج تونس و المواقع إلي توفر عملية البيع و الشراء من تونس مش برشة حسب ما نعرف بخلاف أنو الناس مازالت مش مقتنعة أنو تشري حاجة و تجيها عبر "البريد التونسي".. زيد الخبر مش يحدث على مستعملي الانترنت في الكمبيوتر أكهو و لكن زادة في التلفون!!!... يعني أنا نتمنى إلي الارقام هذية صحيحة أما بصراحة ما ظهرلي
آخي هذا ما يتسماش وباء؟ زعمة عندنا إحصاءات دقيقة قداش مات من شاب تونسي في السنوات لخرة في عمليات حرقان... و قداش شباب وقع القبض عليهم قبل ما يوصلو أو بعد ما يوصلو؟
عدد التعاليق: 1 |
|
لا يوجد أي تعليق |
|
أما إلي لفت انتباهي في الخبر هو الأسعار لشقق في القنطاوي (سوسة): 20 ألف جنيه إسترليني... يعني أقل شوية من أربعين ألف دولار... آخي سوم الشاري غير التونسي أقل من سوم الشاري التونسي؟ على خاطر مستحيل شقة في القنطاوي سومها 40 ألف دولار...
عدد التعاليق: 9 |
|
و في كل الأحوال مكبشين في الحوار مع عمار...
مادامني نتحدث في الموضوع هذاية حبيت نلفت الانتباه لمقال قريتو في عدد نهار الثلاثاء إلي فات متاع جريدة "العرب" القطرية يتحدث على تقنية جديدة متاع مراقبة مستعملي الانترنت في "مقاهي الانترنت" في مصر.... قبل الدخول للإبحار في الانترنت يلزمك تعمر "إستمارة" فيها المعطيات إلي تخصك الكل... و بعد الثتثبت فيها من قبل عمار المصري ("عمار بيه" كيفما يسمويه زملاؤو) تجيك رسالة "إس إم أس" على التلفون المحمول متاعك يأذنلك فيها بالإبحار... في قارب بلاستيكي بطبيعة الحال... الحقيقة إبداع شي كبير... وينو عمارنا من هذا الكل....
عدد التعاليق: 4 |
|
بما أننا في أجواء الألعاب الأولمبية... شوية سياسة... مقال تنشر في عدد اليوم متاع القدس العربي.... هنا
لا يوجد أي تعليق |
|
أرقام مفيدة في التقرير خاصة بالنسبة لمصدر و نسب إستيراد تونس للحبوب سنة 2007 / 2008
He said this week’s announcement is significant in that Tunisia imported approximately 700,000 metric tons of barley (32 million bushels) primarily from Europe and the Black Sea region in 2007/2008.
Meanwhile, Tunisia imported only 650,000 tons (25.6 million bushels) of corn in 2007/2008 with roughly 70 percent coming from the United States.
الطرف الأمريكي (كورت شولتز مدير "مجلس الحبوب الأمريكي") يتوقع أنو الأرقام هذية بش تتضاعف بعد قرار الحكومة التونسية و لو أنو المستفيد الأكبر خاصة بالنسبة لمواد كيف الشعير بش تكون دول الاتحاد الأوروبي و البحر اأسود مش أمريكا
Historically, Tunisia has imported very little U.S. barley, only 20,000 metric tons (918,592 bushels), which is a 3 percent market share, in each of the last two years.
Tunisia’s largest barley import countries, the European Union and Black Sea barley industry, will be impacted the most. Overall, this is a win for U.S. feed grains producers.
لا يوجد أي تعليق |
|
من مدة بش نبدى نكتب بالانجليزية في الشأن السياسي... على كل هذا المقال الأول "المراهنة السورية على روسيا" تنشر اليوم في موقع "ميدل إيست أونلاين"... حول النوايا السورية خاصة النهارين لخرانين في علاقة بالتوجهات الروسية الجديدة... برغم كثرة الأحاديث حول التقارب السوري الروسي على المستوى العسكري فإني ما نعتقدش إلي السوريين بش يرميو رواحهم برشة خاصة بشكل يستفز أمريكا... الدلائل على هذاكة مش فقط تبريهم من أي نية لاستقبال البصواريخ الروسية (كيفما توضح في تصريحات البارح) لكن زادة توجه سوري قديم ممنذ أيام الحرب الباردة... على كل تخليص مقتضب للمقال... نستعمل لهنا مصطلح "نيو سوفييتية" لوصف السياسة الروسية الجديدة... الموضوع هذا كنت تحدثت عليه في مقال سابق بالعربية هنا...
ما فماش برشة توانسة و عموما مغاربيين يكتبو بالانجليزية في الشأن السياسي و في مواقع دولية... يظهرلي جا الوقت بش تنتهي الوضعية هذية... إن شالله توانسة أخرين يبداو يكتبو... نعرف بعض التوانسة من الأكاديميين المقيمين في تونس و عندهم اطلاع على الشؤون الدولية إلي ينجمو يفيدو أما خسارة سلبيين أكثر من اللازم... هو أصلا ماعادش فمة برشة أكاديميين توانسة يحبو ينخرطو في الشأن العام... و هذاية موضوع آخر كيف نتذكرو نتأسف برشة...
عدد التعاليق: 1 |
|
الفقرات إلي وقع سرقتها من مقالي هي التالية باللون الأحمر:
غير أن أكثر ما يلفت الانتباه في قائمة أوباما هو اختياره مستشاره الرئيسي في السياسة الخارجية زبغنيو بريجنسكي الذي برز في السنوات الأخيرة كصوت بالغ الحيوية، بالرغم من أنه وجه تقليدي في أوساط خبراء السياسة الخارجية في واشنطن منذ كان "مستشار الأمن القومي" للرئيس جيمي كارتر.
ومعروف عن بريجنسكي توجهه مع الرئيس كارتر أكثر فأكثر نحو صف "الواقعيين الجدد" الذي ينادي بإعادة تقييم العلاقات الأميركية الإسرائيلية والدفع في اتجاه حسم الملف الفلسطيني على قاعدة الضغط على إسرائيل مقابل فتح قنوات الحوار المباشر مع الأطراف الفلسطينية التي تشغل صدارة قائمة وزارة الخارجية الأميركية "السوداء" خاصة حركة حماس.
بريجنسكي برز أيضا مدافعا عن سياسة الحوار والتفاوض المباشر مع إيران وسوريا وبقية حلفائهما في المنطقة بما في ذلك "حزب الله".
ورغم تأخر علاقة أوباما المباشرة مع بريجنسكي حتى خريف 2007 فإنه لا تمكن المفاجأة بها من حيث مضمون أفكار كليهما، إذ يبدو العنوان الرئيسي الذي رافق حملة أوباما في ملف السياسة الخارجية أي "ضرورة التفاوض مع الأعداء لا الأصدقاء" صدى مباشرا لمقولات بريجنسكي.
غير أن قائمة أوباما ضمت أسماء أخرى لا تقل أهمية رغم صيتها غير الذائع، مما جعل بعض التحاليل المعمقة التي قدمتها أصوات مؤثرة لدى "الناخب اليهودي" خلال الأشهر التي تلت خريف 2007، تصل إلى استنتاج مفاده أن نوايا أوباما الخارجية تمثل انقلابا على العلاقة التقليدية التي تربط الولايات المتحدة بإسرائيل.
.....
وهكذا بالإضافة إلى بريجنسكي كان من بين الأسماء التي "تدفع إلى الريبة" و"الخوف"، حسب لاسكي وبولاك، سوزان رايس التي سبق أن عملت مستشارة لدى المرشح السابق للانتخابات الرئاسية جون كيري، والتي تعرضت لانتقادات عنيفة من قبل أنصار "الحلف الأميركي الإسرائيلي" لمجرد أنها اقترحت تنصيب كل من جيمس بيكر وجيمي كارتر وسيطين أميركيين مكلفين بالإشراف على المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، وتم وصفهما حينذاك بأنهما "أشرس أعداء إسرائيل". من بين الأسماء الأخرى روبرت مالي كبير المحللين حاليا في مجموعة "الأزمات الدولية" والمستشار السابق للرئيس كلينتون، الذي تميز برواية مغايرة للمفاوضات بين عرفات وباراك تحمل الطرف الإسرائيلي مسؤولية فشل المفاوضات في آخر عهد الرئيس كلينتون، وهو يُصنف من قبل لاسكي وبولاك طبعا على أنه "عدو" لإسرائيل. يتم التركيز كذلك، خاصة من قبل بولاك، على اسم آخر أساسي من فريق أوباما هو سامنتا باور الأكاديمية المختصة في حقوق الإنسان من جامعة هارفارد، التي تدافع بحماسة عن وجهات نظر زميليها في جامعتي هارفارد وشيكاغو ميرشايمر ووالت التي تدعو إلى مراجعة العلاقات الأميركية الإسرائيلية من خلال التوقف عن خدمة مصالح "اللوبي الإسرائيلي" في تقرير السياسة الخارجية الأميركية، وهو الأمر الذي يشكل حجر الزاوية في رؤى تيار "الواقعيين الجدد".
......................
الفقرات المسروقة في تقرير "محمد سعيد" هذاية في جريدة "الأخبار" بارزة باللون الأحمر من غير ما نجبد على العنوان... إلي هو أصلا مفهوم من تحليلي الخاص بديت نتحدث عليه من عام 2007 في مقال في جريدة الحياة هنا...
.......................
«الواقعيون الجدد» يقودون فريق أوباما
............■ فريق أوباما للسياسة الخارجية
يضمّ فريق أوباما للسياسة الخارجية والأمن القومي 20 من أبرز الوجوه السياسية التي عمل معظمها في حكومة الرئيس السابق بيل كلينتون، كما أن معظم نواة هذا الفريق ممن كانوا مساعدين لكبار مستشاري المرشحة الديموقراطية السابقة هيلاري كلينتون في حملتها الانتخابية، مثل وزيري الخارجية السابقين مادلين أولبرايت ووارن كريستوفر. كما سبق لمعظم مستشاري أوباما للسياسة الخارجية والأمن القومي العمل في وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي في عهد كلينتون مثل فيليب غوردون وإيفو دالدر، اللذين يعملان حالياً في معهد «بروكينغز»، الذي يُعدّ المؤسسة الفكرية التي تحتضن مسؤولين ديموقراطيين سابقين.
ويؤلّف هذا الفريق ما يشبه وزارة خارجية مصغّرة، مهمتها مساعدة أوباما، الذي يدّعي منتقدوه الجمهوريون أنه يفتقر إلى الخبرة في شؤون الأمن القومي. ويطلع هذا الفريق أوباما على كل التطورات العالمية وما يمكن أن يواجهه من تساؤلات، ويقترحون الإجابات عليه.
أكثر ما يلفت الانتباه في قائمة أوباما هو اختياره مستشار الأمن القومي في عهد جيمي كارتر، زبغنيو بريجنسكي، ليكون مستشاره الرئيسي في السياسة الخارجية. بريجنسكي برز في السنوات الأخيرة صوتاً بالغ الحيوية، بالرغم من أنه وجه تقليدي في أوساط خبراء السياسة الخارجية في واشنطن. ومعروف عنه توجّهه مع الرئيس كارتر أكثر فأكثر نحو صفّ ما يُطلق عليهم «الواقعيون الجدد»، الذي ينادي بإعادة تقييم العلاقات الأميركية ـــ الإسرائيلية والدفع في اتجاه حسم الملف الفلسطيني على قاعدة الضغط على إسرائيل في مقابل فتح قنوات الحوار المباشر مع الأطراف الفلسطينية المدرجة على قائمة «الإرهاب» الأميركية، وخصوصاً حركة «حماس». وبرز بريجنسكي أيضاً مدافعاً عن سياسة الحوار والتفاوض المباشر مع إيران وسوريا وبقية حلفائهما في المنطقة، بما في ذلك «حزب الله».
إن النفوذ القويّ الذي يتمتع به تيار «الواقعيين الجدد» في فريق أوباما مسألة لم تعد غامضة، وهو إشارة قوية إلى تعاظم نفوذ هذا التيار في أوساط السياسة الخارجية الأميركية في رد فعل واضح على فشل سياسات «المحافظين الجدد»، ما جعل بعض التحليلات المعمقة التي قدّمتها أصوات مؤثرة لدى «الناخب اليهودي» تصل إلى استنتاج مفاده أن نوايا أوباما الخارجية تمثّل انقلاباً على العلاقة التقليدية التي تربط الولايات المتحدة بإسرائيل.
غير أن قائمة أوباما ضمّت أسماء أخرى لا تقل أهمية رغم صيتها غير الذائع، ومن بين هؤلاء:
■ أنتوني ليك (68 عاماً): كان أول مستشار لشؤون الأمن القومي للرئيس السابق بيل كلينتون، ووثيق الصلة به في الفترة من 1993ـــ1997، خلال أزمات خارجية رئيسية عديدة، بما في ذلك الصراع في البوسنة والصومال. وقد أيّد ليك إبقاء الوجود الأميركي في الصومال حتى بعدما طالبت العديد من الأصوات بانسحاب الولايات المتحدة.
وكان ليك مبعوث كلينتون الشخصي إلى المفاوضات التي أدت إلى إنهاء الحرب بين إثيوبيا وأريتريا، وهو انتقد فشل إدارة كلينتون في مواجهة مجزرة الإبادة الجماعية في رواندا في عام 1994، ويقرّ اليوم بأن عدم التصرّف كان خطأً رئيسياً.
وفي أزمة دارفور في السودان عام 2006 حثّ ليك، مع سوزان رايس، الولايات المتحدة على «الضغط لإصدار قرار من الأمم المتحدة يتضمّن إنذاراً للسودان بأن يقبل الانتشار غير المشروط لقوات الأمم المتحدة خلال أسبوع أو مواجهة العواقب العسكرية». وفي مقال نشراه في صحيفة «واشنطن بوست» قال ليك ورايس إن الولايات المتحدة قادرة أيضاً على التدخل في دارفور من دون موافقة الأمم المتحدة، مشيرين إلى حرب بلغراد عام 1999.
وتزيد خبرة ليك عن 45 سنة. ويتخذ موقفاً معارضاً للحرب على العراق، وهو من أبرز مستشاري أوباما الذين أكدوا على ضرورة الحوار مع زعماء إيران وفنزويلا وكوريا الشمالية.
■ سوزان رايس (43 عاماً): الناطقة الرئيسية باسم أوباما في مجال السياسة الخارجية. تعرّضت لانتقادات عنيفة من أنصار «الحلف الأميركي الإسرائيلي» لمجرّد أنها اقترحت تنصيب كل من جيمس بيكر وجيمي كارتر وسيطيْن أميركيين مكلفين الإشراف على المفاوضات الفلسطينية ـــ الإسرائيلية، ووُصفا حينذاك بأنهما «أشرس أعداء إسرائيل». وقد سبق لرايس العمل مساعدةً لوزير الخارجية الأميركي لشؤون أفريقيا في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون. وهي تضغط من أجل إصدار موقف صلب حيال أزمة إقليم دارفور.
وتصنّف رايس الفقر عاملاً في الأمن القومي الأميركي. وفي عام 2006، حذّرت من أن الفقر «يزيد كثيراً من خطر الصراع المدني، ويمنع الدول الفقيرة من تكريس المصادر الكافية لكشف الأمراض القاتلة وتطويقها».
■ جون برنان (52 عاماً): كان يعمل عشية التحاقه بفريق أوباما رئيساً لشركة التحليلات الاستخبارية، ويقدّم المشروة لأوباما بشأن الاستخبارات ومكافحة الإرهاب. وقد سبق له العمل في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) لمدة 25 عاماً، وأصبح أول مدير للمركز القومي لمكافحة الإرهاب في عام 2004، ويترأّس حالياً جمعية تحالف الاستخبارات والأمن القومي. ويُعدّ خبيراً استخبارياً في شؤون المنطقة منذ سبعينيات القرن الماضي، وقد أدار قسم تحليلات الـ«سي آي إيه» بشأن الإرهاب خلال فترة الحرب الإيرانية ـــ العراقية والحرب الأميركية على العراق، ليصبح معدّ التقرير الاستخباري اليومي الذي يقدّم للرئيس الأميركي.
وعلى غرار أوباما، فإن برينان يؤمن بضرورة الجمع بين الدبلوماسية العامة والخيار العسكري في معالجة ما يهدّد الأمن القومي، وهو يؤمن بضرورة منح شركات الاتصالات الأميركية الحماية القضائية اللازمة بسبب تعاونها مع سلطات الأمن في التجسس على الأميركيين.
■ روبرت مالي: كبير المحللين حالياً في مجموعة «الأزمات الدولية» والمستشار السابق للرئيس كلينتون في الأمن القومي لشؤون الشرق الأوسط. تميّز برواية مغايرة للمفاوضات بين الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات وإيهود باراك، تحمّل الطرف الإسرائيلي مسؤولية فشل المفاوضات في كامب ديفيد. وهو يُصنّف من جانب اليمين الأميركي والصهيوني المتطرف بأنه «عدوّ» لإسرائيل.
■ سامنتا باور: الأكاديمية المختصة في حقوق الإنسان من جامعة هارفارد، التي تدافع بحماسة عن وجهات نظر زميليها في جامعتي هارفارد وشيكاغو، ميرشايمر ووالت، اللذين يدعوان إلى مراجعة العلاقات الأميركية ـــ الإسرائيلية من خلال التوقف عن خدمة مصالح «اللوبي الإسرائيلي» في تقرير السياسة الخارجية الأميركية. وقد اضطرت للانسحاب علناً من فريق أوباما عقب وصفها لهيلاري كلينتون بأنها «شخص بشع».
■ دينيس ماكدونوف: باحث بارز في مركز التقدم الأميركي، يعمل منسقاً للأمن القومي في حملة أوباما. ويُعدّ ناقداً صريحاً بالنسبة للسياسة الأميركية في مجال الطاقة والسياسة البيئية. كما تحدث في ندوة عقدت في معهد «بروكينغز» في 2008 عن أنه يترتب على الولايات المتحدة «تحديد موعد نهائي لانسحاب القوات من العراق من أجل خفض عجز الميزانية الفدرالية والمساعدة في حل الأزمة الاقتصادية الراهنة».
■ ويليام بيري: وزير الدفاع السابق في إدارة كلينتون، ويعرف عنه تبنيه رأي وزير الدفاع الأسبق روبرت ماكنمارا بأن «هناك احتمالاً بنسبة تزيد على 50 في المئة لتعرّض أهداف في الولايات المتحدة لضربة نووية خلال عقد من الزمان». كما يعرف عنه أيضاً اعتباره منطقة شمال أفريقيا مصدر خطر أمني على حلف الأطلسي.
■ غريغوري كريغ: أحد كبار المسؤولين السابقين في وزارة الخارجية في عهد كلينتون. انتقد كريغ إدارة بوش لمساندتها الانتخابات في عدد من دول أميركا اللاتينية. وقال إنه «نتيجة لذلك أصبحت الولايات المتحدة أقل شعبية في المنطقة». كما انتقد بوش لتخليه عن استراتيجية كلينتون في العمل مع أميركا اللاتينية «بشكل كامل، بدلاً من محاولة اقتناص الفرص من إمكان التفاوض الأميركي والتعامل مع المنطقة بالنسبة لاعتباراتها التجارية المجزأة».
■ سارة سيوول: محاضرة في السياسة العامة في كلية كيندي للدراسات الحكومية في جامعة هارفارد، ومديرة مركز «كار» لحقوق الإنسان. وكانت قد تولّت سابقاً منصب نائب مساعد وزير الدفاع لحفظ السلام والمساعدة الإنسانية في عهد كلينتون.
وشاركت سيوول مع قائد قوات الاحتلال الأميركي في العراق الجنرال دافيد بيتراوس في إعادة كتابة دليل مجال التكتيكات المستخدمة للقتال ضد مقاتلي الحروب الثورية، الذي يستخدمه الجيش الأميركي ومشاة البحرية الأميركية.
■ دينيس روس: يعمل حالياً نائباً لمدير معهد واشنطن لسياسات الشرق الأوسط، وهو المؤسسة الفكرية للوبي اليهودي ـــ الإسرائيلي، وسبق أن عمل نحو 12 عاماً في وزارة الخارجية الأميركية في قسم الشرق الأوسط مسؤولاً عن المفاوضات العربية ـــ الإسرائيلية ومبعوثاً خاصاً لكلينتون لعملية تسوية الصراع العربي ـــ الإسرائيلي، وأيضاً مديراً للتخطيط السياسي في وزارة الخارجية الأميركية.
■ دان كيرتزر: من المحسوبين أيضاً على اللوبي اليهودي ـــ الإسرائيلي، وكان عضواً في الفريق الأميركي إلى جانب روس، المسؤول عن مفاوضات التسوية العربية الإسرائيلية في فترة التسعينيات، وسفيراً للولايات المتحدة في إسرائيل ومصر.
مسؤولو الحملة
تضمّ حملة أوباما أسماءً وازنة في إدارة الحملات الانتخابية. وفي ما يأتي أبرزها:
■ ديفيد بلوف (40 عاماً): مدير الحملة الانتخابية.
■ ديفيد أكسيلرود (53 عاماً): يتولى حالياً رئاسة طاقم المخططين الاستراتيجيين.
■ روبرت غيبس (36 عاماً): مسؤول إدارة الاتصالات والإعلام.
■ لابول هارستاد: مسؤول أبحاث استطلاعات الرأي.
■ جوليانا سموت: من أبرز مساعدي أوباما.
■ ستيف هيلديبراند: خبير في شؤون السياسات الرئاسية.
■ بول تيويز: مدير ولاية أيوا في حملة أوباما.
■ بيل بيرتون: السكرتير الصحافي لأوباما على الصعيد القومي.
■ دان بفيفر: السكرتير الصحافي لأوباما في جولاته الداخلية.
■ ديفوراه ألدار: المتابعة لنشاطات الحملة الجمهورية.
■ إليسا ماستروموناكو: المديرة السياسية للجان التبرعات.
■ ستيفاني كاتر: مسؤولة فريق السيدة الأولى المحتملة ميشيل أوباما.
عدد التعاليق: 1 |
|
لكن طبعا تجارب المزج بين الزوز أنماط الموسيقية هذية قاعدة تجرى على قدم و ساق... و لهنا ما نحكيش على إستنساخ البوب و الهيب هوب و الجاز... نحكي على مستوى إبداعي آخر... فمة بطبيعة الحال عازف العود و الموسيقي التونسي أنور براهم... ما عمري ما ننسى أنو طلبة أتراك في إسطنبول توة أعوام لتالي كانو فرحانين أنهم قابلوني لمجرد أنني ننتمي لنفس البلاد إلي ينتميلها أنور براهم... مشكلتي الوحيدة مع أنور براهم هو التكرار في ألبوماتو... نفس النغمة نحسها تتكرر...
فمة زادة الرحابنة إلي هومة متعة حقيقية في المستوى هذاية... بما في ذلك العنقود الأخير الممثل في زياد الرحباني إلي عمل حفلة كبيرة في دمشق الجمعة الفايتة... لكن التجربة إلي حسيتها تخطات برشة خطوط و أبحرت في منطقة بدون خرائط.... تجربة فرقة رام الأردنية المتمحورة حول أعمال طارق الناصر (هنا بعض الأعمال)... ما عمري ما ننسى أول مرة سمعت موسيقى رام... في رمضان 1994 في جينريك مسلسل نجدت أنزور "الجوارح"... مشيت تفرجت فيهم بشكل مباشر في أول فرصة سنحتلي في المسرح البلدي (آخر التسعينات) وقتها يظهرلي أول مرة يجيو لتونس... طبعا فمة أمثلة أخرى خاصة في لبنان (شربل روحانا)... و فمة بعض الروابط إلي حاططها على يمين المدونة تعطي أمثلة مختلفة على هذاية (هنا)....
و اليوم تسنحتلي الفرصة أني نتعرف على مثال جديد... عزيز مرقة التونسي-الأردني... حاجة جديدة و مغامرة تستحق أنو واحد يسمعها... هذية بعض الأمثلة...
غناية: "بوسيسد" (المسكون)
غناية: "إبك"
غناية: "ليش حبيبي"
عدد التعاليق: 8 |
|
هذا إشتراك الفلوس لكن شنية أحوال "اشتراك" القيم و السلوك.. هل فمة "عقد" حقيقي بين الطرفين... شركات الاتصال و المشتركين... هل الاشتراك هذا يمنح المشتركين مطالبة الشركات مثلا بأنها توفر حركة مرورية في الانترنت بدون حواجز و حفر... إذا كان واحد قاصد ربي لفايسبوك هل من حق المشترك يطالب الشركة بحق العبور... أي إنسداد في المرور ولى حمال أوجه... الناس (أو المشتركين) مش عارفين بالضبط هل "القصان" إعتباطي أم قصدي أم تجريبي أم "ترعيشة"(هنا و هنا) و إلا "ترهويشة" متاع ناس مش مثبتة شنوة بش تعمل...
فمة البعض يتذمر من الاشاعة لكن في الحالة هذية مثلا: كان فمة توقع للقصان و الحفر (هنا)... و ما فماش نار من غير دخان... هذاية مانجموش نصنفوه ضمن السلوك المرضي إلي يترعب من كل شي و يهول لومور... لأنو ببساطة فمة حالات قصان لمواقع متوفرة في معظم أنحاء العالم و القائمة طويلة (هنا)...
اليوم تعملت مجموعة في فايسبوك... عنوانها بما معناه ما نخلصش إذا كان تنحيلي الفايسبوك (هنا)... هذية مساءلة لمفهوم "الاشتراك"... لأنو مش من المفروض يكون اشتراك في اتجاه واحد... خلص و ما تسئلش...
عدد التعاليق: 5 |
|
نقلا عن "القدس العربي" متاع نهار الاثنين (هنا).. المقال الأصلي حول الدراسة هذية تنشر في جريدة الواشنطن بوست متاع نهار الاحد (هنا).... نتائج الدراسة طبعا ماهياش في الأساس إدانة للمحجبات و الحجاب.. هذا موضوع من المفروض يتعلق بحرية اللباس و المعتقدات الشخصية متاع أي مرا إلي ترى أنو عقيدتها الدينية تلزمها بالحجاب... لكنو زادة مؤشر واضح على أنو "الحجاب ليس الحل" لمعضلة "شرف" المرأة و مكانتها خاصة في عينين رجال مجتمعاتنا... إذا الموضوع الأساسي هو مشكل "التحرش" و العقلية الدونية العامة للمرأة في مجمعاتنا... نسب مئوية تعمل العار: اعتراف 62 في الميا من الرجال المستجوبين بممارستهم للتحرش الجنسي (يعني بخلاف إلي ماعترفوش)... 98 في الميا من النسا الأجنبيات و 83 في الميا من المصريات قالو أنهم تعرضو للتحرش الجنسي بشكل يومي..
بالمناسبة ماعنديش شك إلي إذا كان تصير نفس الدراسة بنفس المهنية العالية في تونس بش نشوفو نفس النتائج...
تحديث: بناء على النقاش أسفله ريت من الصالح أنو نطلعو على الدراسة بشكل مباشر... هذاية رابط ليها في موقع المركز المصري لحقوق المرأة... و هذاية جدول مصور يبين الأشكال المختلفة
للنسا إلي تعرضو للتحرش الجنسي من بين النسا إلي تم استجوابهم حسب الدراسة...
تلخيص للنقاط إلي نراها في مصلحة الدراسة كتبتها اللوطة في التعليق الرابع خاصة إزاء انتقادات توجهتلها... بالمناسبة موقع إسلام أون لاين عمل صفحة خاصة بالموضوع هنا بما في ذلك حوار مع المشرفة على الدراسة (هنا) قامت فيه بالرد على مجمل التساؤلات و الانتقادات...
عدد التعاليق: 7 |
|
الكتاب (الذي سيصدر في نسخته المعربة قريبا) جلب الانتباه في مصر أواخر شهر جويلية بسبب أنباء عن مصادرته من التداول في مصر... أنظر هنا مثلا....
مقالات حول الكتاب بالانجليزية هنا و هنا... المقال الأخير يوجه بالتحديد نقدا في مستويين إثنين
Unfortunately, “Inside Egypt” often lacks a sense of balance in its criticisms of the Egyptian government. Sometimes the reader wonders if the author is an official spokesman for King Farouk, the nominal monarch of Egypt before he was kicked out of the country by Nasser in 1952. As harshly as Bradley criticizes the government, he makes very little attempt to seek out their views in interviews.
A second criticism, which may explain the first further, is the absence of written Arabic sources. Because of his knowledge of spoken Egyptian Arabic, Bradley is able to gain a degree of access and understanding of Egyptian society that most foreign journalists cannot. But true immersion in the society cannot be achieved solely through conversations in colloquial Arabic.
لا يوجد أي تعليق |
|
المنطق متاع مواعدة بسيط برشة... الحفاظ على "الحركة" (إلي هي في الواقع غير "متحركة" و جامدة كيفها كيف معظم "الحركات" السياسية في تونس) أهم من انتخاب قواعد "الحركة" لقيادتها بشكل ديمقراطي... مصطلحات كيف "التوافق" تولي كيف "البهيم القصير" إلي يقع تطويعو لتبرير مش فقط حاجة خاطئة مبئيا و أخلاقيا بل حاجة هي في الأساس ما تنجمش تحقق "الوفاق"... هل يمكن تحقيق "وفاق" من خلال تقرير أربعة من الناس من "الشخصيات" السياسية مصير شبه حزب بمعزل عن موقف شوية الأعضاء إلي فيه (كيفما هو واضح من التقارير الصحفية هنا و هنا)؟!... هي تشخر و زادت بف.. يقول المثل التونسي غير المهذب.... من غير طبعا مانجبد على موضوع "مساهمة" الحزب هذاية في "ترسيخ المسار الديمقراطي" في بلادنا... هذية وضعيات مش ممكن حتى يتم كتابة تحاليل سياسية عليها... الحاجة الوحيدة إلي انجمو نعملوها هي أننا نقترحو مثلا على قيادة الحزب هذاية تغيير إسمو (دون الحاجة للرجوع لـ"الصندوق" بطبيعة الحال).. مثلا في عوض "حركة الديمقراطيين الاشتراكيين" (إلي هي تجي تفدليكة أكثر من أي شيء آخر في الحالة هذية) يقع تسميتها "حركة الحركة" و إلا زادة "الحركة من أجل الوفاق من دون الصندوق... الاشتراكية"... و إلا التسمية المفضلة عندي في الحالة هذية و هي ببساطة "الحركة و ما أدراك من الحركة" و الاختصار متاعها "حوماح"...
بالتوفيق لحزب "حوماح" العتيد حتاش للمهرجان الجاي...
عدد التعاليق: 1 |
|
خبر لفت انتباهي ليه منذ قليل الصديقة نهى عاطف.... المدونة بالمناسبة "على اسم مصر" يبدو أنها لمدون مصري (مصطفى محمود) "تروتسكي"... يعني السيد نظيف المعروف أنو "ليبرالي" ما يراش مانع الاطلاع على مدونات يسارية راديكالية... و الأكثر من هكاكة يعلق.. بالرغم من الشكوك في البداية أنو نظيف هو المعلق فإنو رئيس الوزراء المصري أكد لصحفيين محليين أنو هو فعلا هو إلي علق على تدوينة "خصخصة التعليم" في مدونة "على اسم مصر" (هنا و هنا)... حقيقة شي هايل بمعزل على النوايا الحقيقية ورا التعليق... أش بيه كان السيد الوزير الأول التونسي يدخل يعلق على المدونات التونسية و يوضح مواقفو من جملة القضايا المطروحة؟ خاصة أن منبر المدونات أكثر مصداقية من منابر أخرى ما يتبعها حتى حد...
بالمناسبة كنت أشرت في السابق (هنا) لاهتمام مجلس الوزراء المصري بموضوع المدونات... يبدو أنو تعليق نظيف جاي في الاطار هذاية....
لا يوجد أي تعليق |
|
هذا خبر خرج في عدد 13 أوت متاع جريدة "العرب" القطرية...
الحقيقة هذا موضوع حساس لعدة إعتبارات ليس أقلها الاعتبارات السياسية... كيفما قلت (هنا) قبل و بناءا على مشاهداتي الشخصية كل عام نروح لتونس و على شهادات ناس نثق في رأيهم أنو مش من الدقة القول إلي فمة "حملة هوجاء" على الحجاب في تونس.. إذا كان هذا صحيح فإنو من المستحيل تعيين السيدة الباوندي سفيرة لتونس في بيرن بالاضافة الى استقبالها في القصر الرئاسي و أخذ صور لها بحضرة رئيس البلاد... لكن في المقابل مش صحيح أنو ما فمة شي خاصة إلي أخبار من النوع هذا كثيرة التكرار في بعض المواسم... المنظمات الحقوقية يلزم تلتزم الدقة و المقاربة الموضوعية في موضوع كيف هكة لأن التهويل ربما ما يخدمش الناس إلي تتعرض لمظالم في بعض الأحيان... بالمناسبة خبر كيف المنقول الفوق في جريدة "العرب" في نفس الوقت إلي يستحق التثبت و موقف رسمي فإنو أيضا لفت إنتباهي أنو حتى حد من المنظمات النسوية ما لفت إنتباهها بالرغم إلي هو خبر منشور في عدة أماكن و بناء على شهادات محددة.... فهل الاختلاف في "شرعية" لباس الحجاب يبرر الصمت التام و لو حتى من باب التحري و التساؤل على وضعيات من النوع هذا إلي تخص باب "حرية اللباس"؟ البارح صدر بيان في شأن التنديد بـ"اعتداءات" على حقوقيات توانسة (هنا)... و هو أمر مشروع طبعا بمعزل على المعطيات... في المقابل ما ريت شي من قبل نفس المنظمات المعنية بالتنديد الخاص بنساء تونسيات حقوقيات فيما يخص الموضوع متاع خبر جريدة العرب...
عدد التعاليق: 21 |
|
لم أتعود على التصرف بأفكار مسبقة مع أي كان... لذلك فإنني لا أتردد في محاورة أي قادم جديد سواء في الحياة العامة أو الافتراضية... في هذا السياق لم أتردد في الحوار مع "محمد تيتوف" صاحب مدونة "حركة المقاومة الافتراضية" عندما دخل عالم المدونات بما في ذلك الدفاع عن انضمامه لمجمع التدوين "تن-بولقس" (هو و غيره من بعض المدونات الجديدة التي لازلت أحترمها) و دعوته لحوارات الرديون لتوضيح آرائه و الدفاع عنها.. و لكن إثر تلميحات قام بها على مدونته و بعض المؤشرات على ذلك في حوارات قام بها مع مدونين آخرين في خدمة "الأم أس أن" بأنه سيقوم بعمليات قرصنة حذرته من الأمر و شددت على أنه لا أقوى من الحجة الفكرية لمقارعة خصومه بمعزل عن آرائه... و نبهته أنني سأكون أول من يقف ضده في حال قيامه بهذا الأمر المشين... و وعدني آنذاك بأنه لن يسقط في هذه الأفعال التي تعبر عن العجز الفكري... غير أنه ما راعني اليوم إلا قراءة تدوينته هذه التي يعلن فيها بكل صفاقة تعديه على حرية الآخرين من خلال ممارسة ما أجمع المدونون على مواجهته بما فيهم هو من خلال إنشاء مدونة "ضد الحجب" و الوقوف أمام "مقص عمار" (بالمناسبة هو نفسه من أطلق هذه التسمية على "مهندس الحجب").... لذلك فقد تم إقصاؤه من هذه المدونة لأنه لا حرية لمستئصلي الحرية.... و أدعو مجمعات التدوين (تن-بلوقس" و "توني-بلوقس" و غيرها) لإقصائه من الفضاء المدوناتي....
كما أني أعتبر أن مثل هذا الموقف لا يعبر عن نزاهة و صدق الكثير من المدونات خاصة منها الجديدة التي التحقت أخيرا بالفضاء المدوناتي و الي تتقاطع في آرائها مع هذا المدون من خلال الدفاع عن هويتهم الدينية و هو ما يدخل ضمن حقهم الكامل في التعبير.... إن أكبر تشويه للإسلام و قضايا الاسلام هو العجز عن الدفاع عنه بالحجة و بالكلمة مع من يستعمل الحجة و الكلمة و الاستعاضة عن ذلك بالعنف المادي أو الافتراضي من خلال القرصنة.... كما أن أكبر تشويه لحركات "المقاومة" و قضاياها العادلة هو إقحامها في هذه الآسان الاستبدادية... هذا إذا كان هذا المدون صادق فعلا في الدفاع عن الاسلام و قضاياه و هو الأمر الذي لم يعد من الممكن إلا الشك في صدقيته و نزاهته... إن إيماني بحتمية الحوار مع بعض الشباب التونسي الذي ربما يؤمن بأطروحات سياسية و دينية تنحو للتطرف لا يعني قبول زيغهم من التعبير الفكري إلى ممارسة الغصب و التعدي على حقوق الآخرين... و رغم صعوبة ذلك فإنه لا يوجد بديل عن السير في هذا الطريق الصعب و لكن الضروري من خلال التوفيق بين هذين الأمرين...
ملاحظة أخيرة: بما أن هذه المدونة تعمل في إطار موقع "بلوقر" التابع لشركة "قوقل" فإنه من المتاح تقديم شكاية يتم من خلالها وقف حساب هذه المدونة و عنوان "جيميل" الالكتروني التابع لها و من ثمة كشف هوية الفاعل و تتبعه عدليا... يمكن لأي مستعمل لبلوقر تقديم هذه الشكاية من خلال هذا الرابط
تحديث: يبدو أن موقع "قوقل" قام منذ قليل بإلغاء هذه المدونة من قائمات المدونات التي يمكن تصفحها للعموم.... لمن لم يستطع الاطلاع على التدوينة المذكورة أعلاه هذه صورة لها
عدد التعاليق: 41 |
|
تعليقا على دلالات الهجوم الروسي على جورجيا... مقال صدر في "العرب" القطرية عدد اليوم الخميس 14 أوت 2008... صفحة 11 على هذا الرابط
لا يوجد أي تعليق |
|
الرابط إلي تم نقلو هو من موقع مقرب لحركة فتح يعني عادي كي بش نلقاو فيه امتداد لصراع الإخوة الاعداء العبثي... كل المقال متاع "نابلس تي في" مبني على تصويرة (يعني مش حتى رابط) من منتدى قريب من حماس... و حتى نقلهم للعنوان متاع التصويرة مش دقيق... كيف جيت نقرى في التعليقات لقيت واحد من المعلقين مشا للموقع متاع المنتدى و حب يتحرى من الموضوع و وضع مجموعة من الروابط... أولا قال إلي ما شافش العنوان هذاية "هنا نقدم التهاني..." و أنا نتصور نحاوه المشرفين على المنتدى هذاية.... و زيد حط روابط (هنا و هنا و هنا) من المنتدى متاع حماس توري بالعكس ترحم عليه برغم أنو درويش كان في بعض الأحيان منتقد للسياسة متاع حماس في قطاع غزة... و ربما أنا نزيد أني مش فقط ما لقيتش الصفحة إلي أشارلها منتدى "نابلس تي في " (على الأرجح نحاوها المشرفين متاع المنتدى) لكن زادة تعملت ضفحة خاصة لنعي درويش و تاريخ فتحها سابق على الصفحة لخرى (10 أوت نصف الليل)... صفحة نعي درويش
المشكل طبعا إلي منتديات من النوع هذا منتديات مفتوحة و فيها برشة ناس مجهولة و مش بالضرورة أعضاء في حركة سياسية وحدة... و مش ممكن تعبر على موقف رسمي متاع حركات سياسية... بالمناسبة هذا رابط لنعي حماس لدوريش و روابط أخرى من أحد مواقعها الرسمية تأكد نفس الموقف الرسمي متاع الاحتفاء بدرويش (هنا و هنا)... و هذا في المقابل موضوع في المنتدى إلي قريب من حماس يعبر فيه البعض عن رفضهم للنعي و ردو عليهم أعضاء أخرين في المنتدى..
أي واحد ينجم يعمل في المنتديات هذية حساب و يدخل يلبز كيفما يحب كيف مثلا واحد في نفس المنتدى هذاية نفى أنو حماس قامت بنعي درويش و تبين أنو يكذب (هنا).... و مش من النزاهة اتهام حركة سياسية كاملة بموقف متاع واحد عضو في منتدى قريب من الحركة هذية خاصة أنو المشرفين على المنتدى هذاية ألغاو بعض المواضيع إلي كفرت درويش..
و النوعية الجهلوت متاع التكفير هذية تستمد معطياتها من منتديات سلفية وهابية مختصة في عمليات التكفير بالجملة كيف النوعية هذية مثلا... ناس من النوع هذاكة إلي كانو ديما يعتبرو درويش مجرد "كافر"... و الصراع خذا منحى إعلامي بارز مع غناء مارسيل لقصيدة "يوسف"... طبعا فمة بعض الناس قريبة من و داخل حماس أقرب للفكر السلفي الوهابي (كيف ربما بعض الأعضاء إلي خلاو تعليقات تكفيرية في المنتدى متاع حماس) و النوعية هذية مستعدة تذبح خصومها السياسيين على أسس إيديولجية تكفيرية مش مهم المصلحة الوطنية الفلسطينية.. و هذومة موجود التوأم متاعهم حول و داخل حركة فتح من النوع إلي يحب يضحي بكل شي من أجل ذبح غريمو السياسي بمعزل عن حسابات الربح و الخسارة في المشهد الوطني الفلسطيني...
في خضم ردود الفعل إلي الغالبية العظمى متاعها تترحم على درويش... فمة قلة قامت بالتسييس: جماعة "التكفير" و جماعة كيف "نابلس تفي"... و زيد البعض إلي يحصل في وسط هالخندق إلي بيناتهم...
البعض كيف "صحفي تونسي" هذاية يحبو على العناوين المثيرة متاع جريدة "الحدث" و العناوين الصحفية البودورو... و مش مهم في المقابل التحري و عدم الوقوع في فخ تسييس وفاة درويش... و هومة ما يختلفوش برشة على جماعة التكفير إلي عناوينهم ما تقلش إثارة... و درويش في الوسط... يصارع حقه في التفرد حتى بعد مماته...
درويش لاهو متاع حماس و لاهو متاع فتح... هو مشكل من مشاكلو أنو كان مصر على استقلاليتو السياسية... و هذا إلي خلاه يتذمر بشكل تهكمي لعبد الباري عطوان بأنو ما عندوش نفوذ...
عدد التعاليق: 6 |
|
تم لفت إنتباهي منذ قليل أن مدونة "مشاغب" أيضا تم حجبها في الأسبوع الماضي... و لهذا التفاعل من المأمول أن يشمل المدونتين
بالمناسبة وجدت إشارة في فايسبوك عن حجب موقع الأخبار الفرنسي
http://www.come4news.com
الخبر اوردته بعض المواقع الفلسطينية هنا و هنا
أعلن جغرافيون فلسطينيون مقاطعتهم المؤتمر الـ31 للاتحاد الجغرافي الدولي الذي تستضيفه العاصمة التونسية، بعد غد الثلاثاء، ويستمر أربعة أيام، احتجاجا على مشاركة صهاينة فيه.
وقال مدير الجمعية الجغرافية الفلسطينية مسلم أبوالحلو، أن الجغرافيين الصهاينة يحملون رتبتين؛ الأولى عسكرية دموية، والثانية علمية جغرافية عنصرية.
وكان عدنان حيدر، رئيس جمعية الجغرافيين التونسيين، الذي يترأس أيضا اللجنة التنظيمية لهذا المؤتمر الذي ينعقد تحت شعار "لنبن معا مجالاتنا الترابية" بمشاركة 70 بلدا عربيا وأجنبيا ونحو ألف جغرافي، قد أكد في مؤتمر صحفي أمس أن عدداً من الجغرافيين الصهاينة سيشاركون في المؤتمر. ورفض حيدر الانتقادات التي وجهت لجمعيته لقبولها مشاركة صهاينة في هذا المؤتمر، زاعما أن ذلك جاء تماشيا مع اتفاقات دولية وقعت عليها بلاده.
ويشارك في المؤتمر جغرافيون من مصر والسعودية وسوريا ولبنان والمغرب والجزائر وليبيا والإمارات العربية المتحدة والكويت والأردن وعُمان واليمن، إلى جانب جغرافيين من دول أوروبية وآسيوية.
ولا تقيم تونس علاقات دبلوماسية رسمية مع الكيان الصهيوني، لكنها تستقبل باستمرار زوارا صهاينة، من ضمنهم مسؤولون في "اسرائيل" وعدد من كبار الحاخامات، يسافرون سنويا إلى موقع ديني يهودي في جزيرة جربة جنوب العاصمة التونسية، ويحظون باستقبال على أعلى المستويات وترحيب رسمي.
----
تعليق على الخبر :
الغريب أن تونس التي تعتبر القضية الفلسطينية في صدارة اهتماماتها ما انفكت تحاول التطبيع بكل الاشكال الرسمية وغير الرسمية مع الكيان الصهيوني فهي تفتتح مكتب علاقات معه وتستقبل كل سنة وفودا من اليهود الى معبد الغريبة في رحلات منظمة وحاولت في قمة المعلومات استدعاء الارهابي شارون ثم تحت ضغط الشارع خفضت التمثيل الى وزير الخارجية مع ان حضور هذا الاخير ترافق مع تحركات شعبية معارضة له ...هذا في مقابل صمت عن ما يحدث في غزة الان وصمت عن ما حدث من قبل في جنين و ..وووو.
واليوم يتواصل استدراج اللوبي اليهودي في شكل اخر علمي هذه المرة " الاتحاد الجغرافي الدولي "... فأي تطبيع هذا ؟؟؟
عدد التعاليق: 3 |
|
طبعا مش لازم نعلق على الاطار متاع التصريح التبنديري... فقرة خاصة عاملينها في الاحد الرياضي مسمينها"من القلب"... تذكرني بالأشرطة الوثائقية متاع العهد السوفياتي إلي كانو يتعداو قبل الأشرطة السينمائية في غابر الأيام... و فمة حاجة أخرى: بالله علاش كثرلتونا من استعمال كلمات كيف "النخوة" و الاعتزاز" كيما جات جات... رؤساء فرق الكورة الكل حفضولنا هل الكليمتين و يعاودو فيهم تقلوش عليهم تفطمو على الفصحى.... في كل وقت و مناسبة... راهي مش ساهلة "النخوة" و ا"لاعتزاز"... ماهياش "شربة ما"... و ماهياش "ساهلة ماهلة" نرقدو ونصبحو عليها... الواحد من المفروض يحس بـ"النخوة" و الاعتزاز" مريرة في العام كان كثرت.... و مذابينا حتى عويم "نخوة" و عويم "اعتزاز"... يزي فيه البركة....
الحكاية هذية ذكرتني بخبر وقع تقديمو في النشرة الجهوية وسط التسعينات... وقع تدشين مادة (إي نعم مادة يعني رصيف بالعربي) في حي شعبي في مدينة الكاف.. و طبعا جات الطامة و العامة... وقتلي عطاو الميكرو للسيد المسؤول الكبير قال إلي هو "يعتز بالإجراءات الثورية" هذية... توة هذا كلام؟؟!! كلمة"الثورية" هذية راهي مش ساهلة يا جماعة... أعملو ربي في بالكم...
و طبعا السيد المسؤول ماجابهاش من راسو "الاجراءات الثورية"... لأن التركيبة الاصطلاحية هذية كيفها كيف "النخوة" و "الاعتزاز" كانت و مازالت منتشرة في الخطاب الاعلامي السائد.... و الناس الكل يقع تنميط كلامها.. و تحس أنو فمة كلمات معينة كيف تلمدهم مع بعضهم في أي ترتيب تحب عليه تكون حققت الغرض متاعك... يعني تبلفيط عيني عينك... على الأقل بندرو بضخامة...
كان التصريحات هذية الكل تتمنتج مع بعضها و تتعمللهم ترجمة أتوة تشوفو كيفاش ينجح كأكثر شريط وثائقي كوميدي في العالم... يطيح على "بورات"... يحرز على أوسكار و إلا حتى انشالله شطر أوسكار... خلي نستفيدو حويجة من الحالة البودورو هذية... و نعوضو على فضيحة الاولمبياد
عدد التعاليق: 1 |
|
شكون التونسي إلي عرس ببنت زعيم القبارصة الأتراك محمد (ميميت) علي طلعت؟
التضخم المالي في تونس ماشي و يزيد... طبعا إرتفاع أسعار الطاقة عندها دخل كبير في الموضوع... صندوق النقد الدولي يلمح إلي يلزم البنك المركزي "يشدد" سياستو النقدية إذا تواصل نسق التضخم
تذمر التونسيين من تقبل الفنادق ليهم ("يبجلو البراني") مقابل تذمر أصحاب الفنادق من السواح التوانسة لأنهم ما يحجزوش على بكري...
أنباء عن تورط واحد من أكبر ملاك و تجار العقاريات في مصر (هشام طلعت مصطفى صاحب شركة "طلعت مصطفى القابضة") في قتل مغنية لبنانية في دبي... السيد هذا واحد من الجماعة الجدد في مصر إلي يجمعو السلطة بالثروة... و طلعو في إطار "لجنة السياسات" متاع جمال مبارك...
لا يوجد أي تعليق |
|
روابط أخرى:
مقالين لصديق درويش المقرب و أحد مشاركيه في تحرير مجلة "الكرمل" الأدبية الممتازة الناقد السوري صبحي حديدي في نفس العدد اليوم من القدس العربي حول تجربته الشعرية هنا و هنا...
هناك أيضا ملف جريدة "الحياة" بما في ذلك نعي أدونيس لدرويش... لكن أحلى ما قرأته في نصوص النعي قصيدة سميح القاسم التي أنقلها هنا...
الى محمود درويش
على ورق السنديان
وُلدنا صباحاً
لأم ندى وأبٍ زعفران
* * *
ومتنا مساءً
بلا أبوين
على بحر غربتنا
في زوارق من ورق السيلوفان
* * *
على ورق البحر،
ليلاً،
كتبنا نشيد الغرقْ
وعدنا احترقنا بنار مطالعنا
والنشيد احترق
بنار مدامعنا
* * *
والورق
يطير بأجنحةٍ من دخان
* * *
وها نحن يا صاحبي،
صفحتان،
ووجهٌ قديمٌ يقلِّبنا من جديدٍ
على صفحات كتاب القلق
وها نحن. لا نحن
ميتٌ وحيٌ
وحيٌ وميت
«بكى صاحبي»
على سطح غربته مستغيثاً
«بكى صاحبي»
وبكى، وبكيت
على سطحِ بيت...
* * *
ألا ليتَ... ليت
ويا ليتَ... ليت
وُلدنا ومتنا على ورق السنديان...
عدد التعاليق: 2 |
|
درويش من الشعراء إلي كبرت معاهم... من الكتاب إلي يخليك تحلم... مجرد تحلم أنك تكون "شاعر"... كان من الكتاب إلي أدركت معاهم قداش فمة سحر في مجرد القول.... بدون أي مجملات أو محسنات... القول وحدو... و لهنا القول بكل ما فيه... مش ما هو مكتوب فقط بل أيضا القول كفعل متكلم و مسموع... كنت نستمتع بصوت درويش... فيه عمق و حرارة متميزين....
تميز درويش أنو هو نفسو كان يكبر بشكل متواصل... لأنو درويش "سجل" هو حاجة مختلفة أسلوبا و محتوى على درويش "الجدارية" مثلا... كان عندو فكرة أساسية ديما يدافع عليها بقوة... تحرير الشعر من النمطية... كان يرفض أنو يقع إختزالو أو إختزال الشعر الفلسطيني في نمطية "الشعر الوطني".... درويش نجح في أن يكون شاعر مش مجرد محرض سياسي.... مس القلوب حالة ما ينجم يحققها كان الشاعر... و درويش كان شاعر... و هذية أشرف حاجة ممكن كان يفتخر بيها... و لأنو هو شاعر فكان من الطبيعي أن يدافع على بلادو... مش ممكن لشاعر أنو ما يدافعش على بلادو خاصة كيف تكون معرضة لحالة إستئصال... دافع عليها بأسلوب رفيع... بمجرد البرهنة على أنها قادرة أنها تنجب شعراء.. شعراء بالحق يخترقو اللغات و يسافرو بعيد.. بعيد برشة... أثبت أنو الأرض هذيكة كان فيها شعب... و هذية ممكن برهنة بقوة معنوية في حجم القوة المادية في مواجهة مقولة "أرض من دون شعب" العنصرية...
إنتمى درويش سياسيا و ايديولوجيا للماركسية (الحزب الشيوعي الفلسطيني.. و بالصفة هذيكة كان درويش عضو اللجنة التنفيذية متاع منظمة التحرير الفلسطينية إلي استقال منها إثر "إتفاققيات أوسلو")... لكنو أنجب شعر إلي يمس الناس الكل... كيفو كيف بقية شعراء "فلسطين 48" من توفيق زياد و سميح القاسم كان ناجح في أنو الناس "تنتميلو" من دون أي خلفيات... درويش كان مثقف أيضا... مثقف من النوع الرفيع و النادر في هذا الزمن... ما فماش أكثر دلالة على درويش كحالة ثقافية تتجاوز هويتو الشعرية من مجلة الكرمل إلي كان يشرف على تحريرها...
رحمة الله عليك يا درويش... يا شاعر
لا يوجد أي تعليق |
|
مقال قريتو اليوم في جريدة الشروق (8 أوت)... بالرغم من أني مانرتاحش برشة للكاتب (صلاح الدين المستاوي) خاصة خلفيتو التبنديرية لكن هذا ما يمنعش إلي الكلام إلي قالو في المقال و بشكل أهم المعطيات إلي ذكرها مثيرة للإنتباه... المستاوي يتحدث بالتحديد على كتب في سلسلة تصدرها دار نشر مصرية (ما سماهاش) و توزعها دار توزيع تونسية ("الشركة الجديدة للنشر في تونس")... الكتب تدعي أنها تفسر أمور دينية (خاصة فيما يخص العبادات: يعني صلاة و طهارة...) من وجهة نظر الفقه المالكي... الكتاب مجهولين ("نخبة من العلماء") ... المفاجئ في الموضوع هو أنو الآراء إلي يتم ذكرها في الكتب هذية هي لأئمة معروفين متاع السلفية الوهابية (بن عثيمين و بن باز).... الملفت زادة للإنتباه هي المقدمة متاع المستاوي (إلي هو عضو لجنة مركزية في الحزب الحاكم "التجمع")... يلمح فيها أنو المتسبب في الوضع هذا هو الفراغ في تونس متاع مؤسسات تعليمية مستقلة (كيف جامع الزيتونة قبل) كانت تساهم في تأطير تونسي للتوانسة في الشأن الديني....
عدد التعاليق: 10 |
|
كنت تحدثت على الموضوع قبل (هنا)... لهنا هاو فمة تفاصيل أكثر و تصاور متاع التونسية و المغربي إلي تعرضو للضرب... بغض النظر على شنوة جرى و الملابسات إلا أنو روايح نتنة فاحت سايي... بالمناسبة بعد التهديدات و الوعيد الجماهيرية رجعت تصدر في النفط لسويسرا.. السيناريو المتوقع حسب جريدة لوتون السويسرية متاع اليوم (هنا) أنو سويسرا مش بش تقدم اعتذارات لكن ممكن ياسر توقف بشكل تدريجي و هادئ الاجراءات ضد حنبعل و مرتو بذريعة ممكن متاع حصانة ديبلوماسية.... علاش مش من لول تم علاج الموضوع بعقلانية و ذكا.. و بصمت و بأقل فضايح؟!
عدد التعاليق: 2 |
|
مقال بش يكون بداية لمرحلة جديدة نكتب فيها (بداية من سبتمبر) مقال أسبوعي حول الشأن الدولي في صحيفة "العرب" القطرية... كنت سعيد بالاتفاق خاصة أنو "العرب" القطرية قاعدة تتوسع و تاخذ في مكانة مميزة بين الصحف العربية إلي عندهم إشعاع ماشي و يكبر.... زيد ربما جا الوقت و الظروف للاستقرار أكثر في الكتابة.....
المقال المرة هذية في الحقيقة يعكس الضجر متاعي من التكهنات إلي ما توفاش حول "ضربة ضد إيران".... من شدة التكرار ريت إلي ربما النقاش نفسو أكثر أهمية من التكهنات... لأنو يكشف وضعية الإدارة الأمريكية الراهن...
عدد التعاليق: 4 |
|
عدد التعاليق: 4 |
|
بالنسبة للإطار متاع التطبيسة يعني زيارة القذافي هذاكة موضوع آخر ما نعرفش وين نبدى و وين نوفة... خلي نكتفي توة بما يقابل التطبيسة يعني بوسان الكتف متاع القذافي من قبل المسؤولين الليبيين... شوف نسخة كاملة من الفيديو هنا
عدد التعاليق: 6 |
|
زوز مقالات لزوز "ليبراليين" عرب (هنا و هنا).... فمة مفارقة في العلاقة هذية... و المشكل طبعا في تسمية "الليبرالية" على خاطر النوعية هذية فهمهم أصلا تبنديري و في أحسن الحالات "فهم هكاكة و برة" لـ"الليبرالية" و هذا متوقع و طبيعي كيف تكون خلفيتهم "الليبرالية" الواقعية خلفية سعودية...
بالمناسبة بخصوص موضوع الليبرالية في الإطار العربي فإنو موضوع معقد و مش ممكن التعرض ليه بشكل مبسط يعني كمنظومة شعاراتية مجردة من الواقع و التشكل التاريخي... يمكن مثلا الاطلاع على المقال هذاية كمثال على مقاربة تاخذ بعين الاعتبار تعقيدات الموضوع التاريخية و الجغراسياسية في الاطار العربي
عدد التعاليق: 4 |
|
لا يوجد أي تعليق |
|
لا يوجد أي تعليق |
|
السؤال المطروح إعلاميا هنا هو علاش مش من حق سجين حتى و لو كان موتو مؤجل بوصفو محكوم عليه بالاعدام (يعني حاطط ساق لهنا و ساق لهنا) أنو يعبر على رأيو؟ هل تختفي بشكل مطلق و نهائي حقوقو كمواطن بما في ذلك حقوقو الأساسية في التعبير لأنو موجود في السجن؟ معروف فمة سجناء كتبو كتب و نشروها و هومة في السجن علاش مش من حقهم الكتابة بشكل الكتروني؟ شنوة الفرق؟ شنوة المانع زادة كيف سجين، بمعزل عن الجريمة إلي ارتكبها، يهتم بقضايا الشأن العام و يكتب في الانترنت حولها؟ نتذكر توة خمسة سنوات لتالي الأستاذة المشرفة على بحوثي تلقات رسالة من سجين (حسب ما نتذكر مسجون في واحد من السجون متاع جنوب الولايات المتحدة) مغروم بكتابات المؤرخ الفرنسي بروديل حول البحر المتوسط... طلب بيبلوغرافيا و طرح أسئلة مثيرة للاهتمام حول الموضوع بالرغم إلي مؤهلاتو العلمية ما تتعداش مستوى الباكالوريا (في المقياس التونسي)... كانت الحادثة هذيكة بالنسبة لي مثيرة للاهتمام... يعني الخلوة تمنح سجناء الحق العام (يعني لهنا مانيش نتحدث على السجناء السياسيين هذاكة طبعا موضوع آخر) فرصة تطوير معارفهم الفكرية مش فقط اليدوية كيما يصير في أغلب الحالات...
بالنسبة للمدونات إلي اكتشفتهم الأيام الأخيرة مدونة فيرنون (هنا) المحكوم بالإعدام و إلي الناس عبر أنحاء العالم يطرحو عليه أسئلة و يجاوب عليهم... حقا تستحق القراءة (فمة مقال حول فرنون و دور التدوين في العريف بالمشكل متاعو هنا)... فمة زادة مدونة سجين بريطاني (هنا) خرج توة من الحبس... كان مسجون في أمريكا و رد المدونة متاعو نافذة لزملاؤو المساجين للتعبير على أنفسهم... و كيف تقرى "السيرة الذاتية" متاع زملاؤو (هنا) تقعد حاير في مستوى كتاباتهم...
عدد التعاليق: 4 |
|
المفارقة إلي تقرير في صحيفة الحياة (هنا) يأكد مش على "التشبيب" لكن على "عودة الحرس القديم" على أساس وجود وجوه قديمة في المراتب لولة (بالنسبة لعدد الأصوات) كيف الهادي البكوش و الشاذلي القليبي...
لكن كيفما قالت الحياة إلي هذا ما يعنيش إلي تركيبة قيادة الحزب (يعني "الديوان السياسي") محسومة بما أنو رئيس الحزب هو إلي يختار أعضاءها بمعزل عن توزيع عدد الاصوات و الترتيب الناتج عليه... و هذاية إلي أكد عليه الناطق باسم المؤتمر كيفما أشارت جريدة الصباح (هنا)... الصباح تحدثت زادة على موضوع غياب أو عدم نجاح أسماء معروفة خاصة بعض الوزراء في الانتخابات (هنا)...
عدد التعاليق: 1 |
|
براءة 11 متهما في أحداث «سيدي براني»..والمحكمة تصف الأحداث بأنها «انتفاضة جماهيرية ضد ممارسات الشرطة
| |
الدفاع: الداخلية عاقبت الأهالي علي موقفهم ضد مرشحي الوطني في انتخابات 2005 مطروح: أحمد سباق حكمت محكمة مطروح الجزئية أمس الأول ببراءة 11 متهما في أحداث «سيدي براني» الذين سبق أن حكمت محكمة مطروح الابتدائية عليهم غيابياً بالحبس 3 سنوات بتهمة «إثارة الشغب والاعتداء علي رجال الشرطة». وجاء في حيثيات الحكم: «إن السبب الحقيقي للأحداث هو تراكم موروثات سيئة لدي الأهالي من معاملة الضباط». ووصفت المحكمة الأحداث بأنها «انتفاضة جماهيرية ضد ممارسات الشرطة وليست أحداث شغب». ترجع أحداث القضية إلي 30 أكتوبر 2005 عندما اعتدي النقيب نضال المغربي علي أحد شيوخ القبائل بالصفع. فتجمع الأهالي واشتبكوا مع الضباط واستولوا علي القسم. من جانبها أكدت هيئة الدفاع أن «السبب الرئيسي وراء تعدي الضباط هو موقف الأهالي ضد مرشحي الحزب الوطني في انتخابات مجلس الشعب 2005»، وأضاف الدفاع أن «الداخلية دفعت بالنقيب نضال المغربي الذي سبق أن تسبب في أحداث مماثلة في مدينة سيوة لعقاب الأهالي». وقال عبدالقادر عيسي، أحد المتهمين: «فوجئت بنائب المأمور و3 جنود غارقين في دمائهم يطلبون الحماية من الأهالي فخبأتهم داخل متجري وأسعفتهم حتي وصلت فرق الأمن المركزي وتسلمتهم وشكروني علي موقفي النبيل بعدها فوجئت بوضع اسمي ضمن المحرضين علي الأحداث» |
عدد التعاليق: 1 |
|
لا يوجد أي تعليق |
|