ذلك يدخل في إطار رؤية إستشرافية لتطلعات الشباب المتفتح على محيطه الدولي.. و لسياسة خارجية متبصرة و متطلعة لدور أكثر فاعلية , تقوم على حضور كثيف و وساطة بناءة في أمهات القضايا في الشرق الأوسط. و على رأسها الرغبة الراسخة في بناء تلاقح بناء بين نجوم الفن ,الذين مآنفكوا يبرزون نبذهم لشتى أشكال العنف و التطرف.
نشأ طارق في أحد مدن الضواحي مدينة رادس الواقعة في الجمهورية التونسية. يشغل الآن موقع أستاذ في جامعة روتغرز (قسمي التاريخ و تاريخ الفن). تلقى طارق تكوينه الجامعي في جامعة تونس (كلية 9 أفريل، إجازة و دراسات معمقة في التاريخ و الآثار) و جامعة بنسلفانيا (رسالة دكتوارة في تاريخ الفن). و يعلق بانتظام على القضايا و الاوضاع العربية باللغتين العربية و الانجليزية في مواقع و صحف مثل "الجزيرة.نت" و "القدس العربي" و "الحياة" و "العرب نيوز" و "ميدل إيست أونلاين"، و يكتب عمودا أسبوعيا في جريدة "العرب" القطرية. يكتب أيضا في قضايا ثقافية و نظرية تخص الاسلام المعاصر في المجلة البيروتية "الآداب". و تمت استضافته للتعليق في قناة "الجزيرة الفضائية" و قناة 13 "بي بي أس" (نيويورك).
Tarek Kahlaoui
Tarek grew up in the suburban city of Rades in Tunisia. He is currently an Assistant Professor at Rutgers University (a joint position in the Art History and History departments). Tarek graduated from the University of Tunis (Bach. and DEA in history and archeology) and University of Pennsylvania (Ph.D. in history of art). Tarek also comments regularly in Arabic and English on Middle Eastern issues and politics in Aljazeera.net, Al-Quds Al-Arabi, Al-Hayat, Arab News, and Middle East Online, and writes a weekly column for the Qatari newspaper Al-Arab. He also writes on intellectual and theoretical issues related to contemporary Islam in the Lebanese magazine Al-Adab. He was also invited to comment in Al-Jazeera Channel, and in Channel 13 (PBS-New York).
ههههههههههههههه
ذلك يدخل في إطار رؤية إستشرافية لتطلعات الشباب المتفتح على محيطه الدولي.. و لسياسة خارجية متبصرة و متطلعة لدور أكثر فاعلية , تقوم على حضور كثيف و وساطة بناءة في أمهات القضايا في الشرق الأوسط. و على رأسها الرغبة الراسخة في بناء تلاقح بناء بين نجوم الفن ,الذين مآنفكوا يبرزون نبذهم لشتى أشكال العنف و التطرف.
فري راس... لا ما فمة حتى شك يظهرلي هذاكة هو الجواب
Ils ont supprimé la page, mais puisque "tout se transforme et surtout rien ne perd" dans le nouvel ère de google, voici la page :
http://209.85.229.132/search?source=ig&hl=fr&rlz=&q=cache:http://tunisiemoderne.blogspot.com/2009/04/blog-post.html&btnG=Recherche+Google&meta=lr%3D&aq=f&oq
إرسال تعليق