هذا أول تقليد احتجاجي تم تبنيه من قبل البلوغوسفير التونسي منذ سنوات... و تم أساسا بمبادرة من مدونات من مدونين من غير الناشطين السياسيين و الحقوقيين و لهذا تحديدا تكتسب أهميتها.. إذ فقط عند انخراط عموم المدونين و مستعملي الانترنت يمكن أن نقوم بمجابهة جدية للحجب.. و التجربة التي مر بها التونسيين عند حجب فايسبوك درس أساسي على ذلك... أختم هذه التدوينة التي لم أستطع أن أتركها بيضاء تماما بهذا الرابط لهذا الخبر عن تقرير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان يقول أن العرب هم الأشد قمعا للانترنت سنة 2009.. كل حسب جهوده و خصوصياته و وسائله.. و عمارنا الوطني يتبوأ مكانة مميزة ضمن هذا التقرير
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
et
femmach résultat ?
bla bla bla bla
إرسال تعليق