من بين المعطيات التي تم تداولها في خصوص سبب عرض الصديقة فاطمة على البحث (هنا) هو أنها "مشتبه في أنها هي من تقف خلف مدونة نقاش تونس لصاحبها زاد"..
مع التأكيد على حق مدونة "نقاش تونس" (لصاحبها المدون التونسي "زاد") على التعبير فإنه لا يوجد أي مجال للشك في أن فاظمة لا تتحمل سوى مسؤولية مدونتها التي عرفناها جميعا "أرابيكا"... و قد نشرت منذ قليل مدونة "نقاش تونس" (هنا) رسما كاريكاتوريا و نصا خاصا بصاحبها بما يدحض لمن لا يزال يحاول تحميل فاطمة مسؤولية الاشراف على هذه المدونة خاصة أن ليس لفاطمة الآن الامكانية للابحار على النت
كل ذلك و مرة أخرى مع التأكيد على حق مدونة "نقاش تونس" في التعبير و اعتبار أن التضامن مع مدونة أربيكا هو في الأساس تضامن مع حق وجود أي مدونة أخرى
طبعا هذا معروف... شفنا الفيديوات في سياق الحملة الانتخابية
و فوق هذاكة نعرفو اسلوب فاطمة و شنوة تكتب.. المشكل مش نحنا هومة المطلوب أنو نفهمو
Cher Tarek, personnellement je crois à un coup monté comme je l'explique sur mon blog...
إرسال تعليق